الوسم: gt;>>>((()))>>>>
لاب توب ملكة بريطانيا >? 2024.
يقال انه
لاب توب ملكة بريطانيا.. اليزابيث الثانيه
hada labtop wela khali
raw3a
شكراااااااااا لك
شكراااااااااا لك
شكرا على الموضوع الرآآئـــــــع
دمــــــت بـــــــود
<<هل انا في حلم>> 2024.
.هل هذه حقيقة اعيشها ام انها كابوس وسينتهي فبعد سنوات وسنوات من الجد لم يكفيني و ساضحي بحياتي لانهي الكابوس لما الحياة تختفي؟ لما السنين تقتلني كلما زادت؟فلم تكفيني دموع قلبي ولا احزانه ولما تكفينيحياتي لتحقيق احلامي وامانيا فما شرقت شمس الحياة و ربيع الامل في ايامي وغزى الفرح بيتي في لحظات مضت عليها سنين
فقلبي عجز عن اكمال مشاوري وقال بصوته الحزين وكتب تب بدماء قلبه الاسير "اني كفيت بها"
وعقلي مازال حائرا اما مسالة الاحياة فغدى كالرحيق يمضي درب مليء بشموع ذبلت اوراقها لكن ضميري صوت اكاد اسمعه
همسا يجعلني اتمسك بدنياي همس "ابي وامي"
ساكمل درب حياتي واقطع كل من اراد ان يغطي ضوء ونور الشمس باصابعه
من تاليف ابنت خالتي"نور الهدى"
|
جازاك كل خير بوركت شكرا على مرورك الطيب منور
<<<<قصة أعجبتني >>>> 2024.
يحكى عن رجل كان يسكن مدينة كبيرة كان كل يوم يركب القطار ليتوجه إلى عمله في أحد المصانع الكبيرة
وكانت رحلة الطريق تستغرق خمسين دقيقة.
وفي إحدى المحطات التي يقف فيها القطار صعدت سيدة كانت دائما تحاول الجلوس بجانب النافذة
وكانت تلك السيدة أثناء الطريق تفتح حقيبتها وتخرج منها كيساً ثم تمضي الوقت وهي تقذف شيئاً من نافذة القطار
وكان هذا المشهد يتكرر مع السيدة كل يوم.
أحد المتطفلين سأل السيدة: ماذا تقذفين من النافذة؟!
فأجابته السيدة: أقذف البذور!
قال الرجل: بذور!! بذور ماذا؟!!
قالت السيدة: بذور ورود, لأني أنظر من النافذة وأرى الطريق هنا فارغة
ورغبتي أن أسافر وأرى الورود ذات الألوان
الجميلة طيلة الطريق, تخيل كم هو جميل ذلك المنظر؟!!
قال الرجل: لا أظن أن هذه الورود يمكنها أن تنمو على حافة الطريق؟!!
قالت السيدة: أظن أن الكثير منها سوف يضيع هدراً ولكن بعضها سيقع
على التراب وسيأتي الوقت الذي فيه ستزهر وهكذا يمكنها أن تنمو.
قال الرجل: ولكن هذه البذور تحتاج إلى الماء لتنمو!!!
قالت السيدة: نعم،، أنا أعمل ما علّي وهناك أيام المطر إذا لم أقذف أنا البذور،،
هذه البذور لا يمكنها أن تنمو ثم أدارت رأسها وقامت بعملها المعتاد،،، نثر البذور.
نزل الرجل من القطار وهو يفكر أن السيدة تتمتع بالقليل من الخرف.
مضى الوقت.
ويوم من الأيام، وفي نفس مسلك القطار جلس نفس الرجل بجانب النافذة
ورفع بصره فنظر في الطريق فإذا به تملأه
الورود ،،، على جانبيه،،، ياه،،، كم من الورود،،، إنها كثيرة، وما أجملها،
أصبح الطريق جميلا يمتع الناظر، معطر، ملون، يزهو بالورود
والأزهار..
تذكر الرجل السيدة الكبيرة في السن التي كانت تنثر البذور فسأل عنها بائع التذاكر في القطار الذي يعرف الجميع،
السيدة كبيرة السن التي كانت تلقي بالبذور من النافذة،، أين هي؟؟!!
فكان الجواب: أنها ماتت إثر نزلة صدرية الشهر الماضي.
عاد الرجل إلى مكانه وواصل النظر من النافذة ممتعاً عيناه بالزهور الرائعة.
فكر الرجل في نفسه وقال: الورود تفتحت، ولكن ماذا نفع السيدة الكبيرة
في السن هذا العمل؟؟!!
المسكينة ماتت ولم تتمتع بهذا الجمال.
وفي نفس اللحظة سمع الرجل ابتسامات طفل في المقعد الذي أمامه من طفلة جلست كانت تؤشر بحماس من النافذة وتقول:
انظر يا أبي ،، كم هو جميل الطريق!!! يا إلهي!!!
كم تملأ الورود هذه الطريق!!!
الآن ،، فهم الرجل ما كانت قد عملته السيدة الكبيرة في السن..
حتى ولو أنها لم تتمتع بجمال الزهور التي زرعتها فإنها سعيدة أنها قد منحت الناس هدية عظيمة أسعدتهم…!
يا لها من رسالة جميلة حقاً..
ألق أنت بذورك ،،، لا يهم إذا لم تتمتع برؤية الأزهار ،،، بالتأكيد أحد ما
سيستمتع بها ويستقبل الحب الذي نثرته .
شكرا جزيلا لكي ،