كنيسة في الجمهورية التشيكية تحتفظ برهبانها في سرداب داخل قبو بعد تحنيطهم، وقد فتحت أبوابها لمن يود مشاهدتهم وهم معروضون جنبًا إلى جنب بملابسهم والتسابيح بين أصابعهم، منظر قد تشمئز له النفس البشرية ولكنه متاح مقابل بضع دولارات للزوار .
هذا السر الدفين تم اكتشافه مؤخرًا فقط ويبدو أن القبو كان يضم أكثر من 200 جثة لم يبق منها إلا 20 وفقًا لمسؤولي الكنيسة.
تقع الكنيسة في ساحة الكبوشي أو Capucins بالقرب من سوق الكرنب في برنو، جمهورية التشيك، وإلى جانبها يقف دير الكبوشي، وتتميز واجهة هذه الكنيسة بمنحوتات الباروك التي تعود إلى 1765.
تقع الكنيسة في ساحة الكبوشي أو Capucins بالقرب من سوق الكرنب في برنو، جمهورية التشيك، وإلى جانبها يقف دير الكبوشي، وتتميز واجهة هذه الكنيسة بمنحوتات الباروك التي تعود إلى 1765.
هذه الصفوف من الجثث تجذب الزوار من كل مكان ويؤكد بعضهم أنها جديرة بالمشاهدة وإن كانت لا تصلح للأطفال، فما رأيك أنت، هل ترغب في زيارة هذا السرداب والتمتع بمشاهدة هذه الجثث؟!
الحمد لله على نعمة الاسلام
مشكور اخي سيف الله على الموضوع
دائما مميز
الحمد لله على نعمة الاسلام شكرا اخي
|
الحمد لله على نعمة الإسلام
هذا الدين الذي يحترم جسد الإنسان حيّا وميتا
أحزنني كثيرا أن تُنتهك حُرمة الموتى لمجرد استمتاع الزوّار والمشاهدين
….
موضوع حزين وغريب ومُخيف
سلمت يمينك أيها الكريم
ولك كثير شكري وتقديري