مرحباً بالجميع
سوق اللمة التراثي [ دكاكين السيدة إلهام ]
نبدأ عرضَ الدكاكين تحت شعار : * لا مسقبلَ لأمّةٍ لا تحفظ موروثها التراثي *
كتب قرأنية ومصحف من الحجم الصغير :
كتب قرأنية من البقاع المقدّسة تعود لسنوات 1980 و 1984
لوح قرأني :
من منّا لا يتذّكر طفولته البريئة أيّام كان الذهاب إلى الكُتّاب ( الجامع ) لحفظ القرآن ، حتى أنّ الألواح كانت أكبر من أجسادنا الصغيرة ومع ذلك كنّا سعداء بالذهاب والإياب .
العُجّار :
لا زالت بعض النسوة يحتفظنّ بلباسهنّ المحتشم ، العُجّار كان ولايزال مثال للسِتر والحشمة في مناطق الجزائر الحبيبة
المضّل :
صديق كبار السّن ورفيقهم في الصيف و الربيع ، ورفيق رؤوس الفلاحين في أراضيهم
فستان نسائي :
كانت النسوة قديماً يرتدين ملابس مريحة وفضفاضة في البيت أو حتى في المناسبات وهذا أحد الفساتين لمناطق الوسط والجنوب
القازار :
اناء لطهي اللحم مصنوع من الزانك والملفت فيه انه ليس كبقية الاواني حيث لا يلتصق الأكل بقاعه و طعم الأكل فيه مختلف يستعمل في المناسبات و المواسم وبدون مبالغة يطهي اللحم بشكل متساوي ويصبح هش جداً
السنيّة :
كحاملة للأكل والفطور أو لتقديم القهوة والشاي
السّقاي :
رفيق طبق الكسكي يوضع فيه المرق والخضر نظرا لكبر حجمه واتساع فوهته كما تلاحظون في الصورة مصنوع من الزانك أما الآن فيتم تقديم مرق الكسكسي في أنيات فخارية أو زجاجية وبالمناسبة حجمه ربما يعود لكون قديماً كانت المناسبات تشمل لمة جميع الأهل والأقارب
السوبليّة :
كانت ولازالت رمز للضوّاقة أي وسيلة لنوزع بها المردود للجيران كما أنها تحفظ الحليب واللبن الرائب وهناك من يستعملها لتخزين القمح و التشيشة و الفريك وغيرها من حبوب الأرض .
كافاتيرا :
للماء للوضوء مع اليان اليان هو اناء لي يتغسل فيه
إبريق الشاي :
لتقديم الشاي مصنوع من الزانك
الغربال أو السّياّر :
وسيلة جد مهمة في المطبخ حتى أنه يستعمل لغربلة القمح من الحصى والتراب والنوع الذي يتوفر عندي فتحاته صغبرة جدا وقلّما يتوفر حاليا بحسب علمي .
القصعة أو الجفنة :
منها ماهو مصنوع من العود الخشب ومنها ماهو مصنوع من القصدير تستخدم لعجن الخبز أو عند تحضير الكسكس أو الأكلات التقليدية بوجه عام .
البرّادة :
لتقديم القهوة ( قهوة الصفّاي ) كما تلاحظون الصفاية تتواجد بها ويمكن وضع بعض الأعشاب لإعطاء نكهة زكية
مهراس :
يعتبر المهراس من أدوات المنزل الأساسية فهو خير معين عند عملية الطحن والهرس حتى أنّ هناك أنواع منه مخصصة للزينة فقط .
آلة لتحميص القهوة :
يتم وضع القهوة في الفتحة المخصصة لذلك وتوضع فوق الكانون وعند ارتفاع درجة الحرارة قليلاً نقوم بالتقليب بشكل لولبي لتحميصها من كلّ الجهات وبشكلٍ متساوٍ .
الطبق :
يتم وضع الخبز فيه أو لتقديم عراجين التمر مع الحليب الرائب يتم صناعته من الحلفاء وكانوا يتفننون في تزيينه ومنه مايصلح للزينة .
ممّا يمكن استنتاجه أنّ أغلب الأواني القديمة كانت تتسم بكبر حجمها واتساعها ولربّما هذا دليل الكرم وحُسن الضيافة عند استقبال عدد كبير من الضيوف والأهل والخِلان فهنيئاً لمنْ عاش ذلك الزمن .
صناعة النسيج :
قديما كانت النسوة تشتهرن بصناعة القشابية و الزرابي ووو من أيديهن وبجودة عالية لآن العمل يتطلب جهد عضلي ونفس طويل حيث أن بعض الزرابي قد يدوم نسجها لآشهر طويلة وأكيد النتيجة تكون رائعة ومن بين الأدوات نجد الخلخال وهو أداة لدك خيوط النسيج فوق بعضها البعض في المنسج كذلك نجد المغزل الذي يجعل الخيوط رائعة وصالحة لنسجها .
إطار للصور والآيات القرآنية :
يتم صناعته يدوياً بتعليقه على الحائط أو وضعه فوق طاولة يحتفظ بالصور وهناك من يكتب عليه بعض المعوذات .
الخياطة :
كذلك كانت النسوة تمتهن حرفة الخياطة دون أن نستثني الرجال منها لخياطة الأثواب بمختلف أنواعها .
زربية :
يتم نسجها بواسطة المنسج بالإعتماد على أداة الخلاّلة التي سبق لكم مشاهدتها في في دكان الحرف اليدوية .
القربة :
تصنع من جلد الماعز ونكهة الماء أو اللبن فيها مختلفة ، خاصة إذا كان الشرب عن طريقة قنونة بالقطران يا سلالام لا يرتوي الشارب منها أبداً وهي تحفظ الماء بارداً صناعتها يدوية بحتة وتعد من الحرف كون البعض يتم بيعه في الأسواق وعرضها في المعارض التي تهتم بالأصالة و التقاليد .
لمنْ أراد الاحتفاظ بما ورد في السوق التراثي من معلومات وصور يمكنه تحميل الملف بصيغة pdf
ط³ظˆظ‚ ط§ظ„ظ„ظ…ط© ط§ظ„طھط±ط§ط«ظٹ
ماشاء الله عليك
اشياء قيمة بالفعل
و رائحتها تفوح بالذكريات الجملية لاجدادنا
كل الشكر لكي لمشاركتنا
بالتوفيق لكي
فبارك الله فيكم على حفظه
موفقة ان شاءلله