سلام عليكن يا بنات:rolleyes: عمبالي بلي كاين بزاف بنات يعانيو من هاد المشكل و أنا واحدة منهن هههههه
و على هادي حبيت ندير هاد الموضوع باش نتبادلو فيه خبراتنا و كل وحدة فينا تقدر تفيد اختها تفيدها حتى تعم الفائدة على الجميع.و مدابينا اكتر لوكان يشاركونا اكثر المجربات و رانا حابين طرق امينة و سليمة ، يعني ماشي نجيو نحوسو على حاجة تفيدنا نوليو في حاجة تضر بينا و بالصحة نتاعنا.
اسمحولي عمبالي طولت عليكم و ان شاء الله نفيدو بعضانا بهاد الموضوع
وتلقاو حل لهذه المشكلة
بصح كي ينقص وزن الانسان بالضرورة راح تشيان كل الاعضاء
اتمنى لكن الفائدة
إن أهم عامل يتحكم في حجم الثدي هو الوراثة، وقد تكون الوراثة من طرف (الأم, الجدة, الخالات) أو من طرف الأب (الجدة،العمات) وهذا عامل لا يمكن التحكم به.
الثدي يكتمل نموه بعد البلوغ وبعد الوصول إلى سن 16-18 حيث يبلغ الحجم والشكل النهائي.
هو يتألف من عدد ثابت من الغدد لا يتغير، ومتساوي عند كل النساء سواء كان صغيرا أم كبيرا, فالفرق في الحجم هو على حساب النسيج الدهني، وليس على حساب عدد غدد الحليب, والثدي الصغير قادر على الإرضاع وبنفس كفاءة الثدي الكبير ولا فرق بينهما من ناحية الوظيفة على الإطلاق.
للأسف يا عزيزتي: لغاية الآن لم يكتشف الطب علاجا دوائيا لزيادة حجم الثدي، والحل الوحيد هو عمليات التجميل وتكبير الثدي بزراعة مواد مثل السيلكون وغيره.
كل ما يشاع عن وجود أدوية أو أعشاب هو كذب وخداع تجاري, ولا أنصحك مطلقا بتجربة أي من هذه الأشياء، فهي مركبات غير مفيدة بل هي خطيرة، ويتم إضافة مواد غير معروفة إلى تركيبها,كما أن تأثيرها -هذا لو افترضنا بأن لها تأثيرا – سيكون مؤقتا -أي سيكون فقط خلال تناول هذه الأعشاب أو الحبوب وسيزول كليا بإيقافها, فتكون الفتاة أخذت المخاطر بدون أن تأخذ الفوائد-.
الأجهزة التي تشفط الثدي مؤذية جدا، وتعرض الأربطة والألياف تحت الجلد للتمطط والتمزق، ولن تعطي أية نتيجة وتأثيرها فقط سيكون إبراز الحلمات للخارج.