تخطى إلى المحتوى

شرح فوائد الفواكه والخضار بالصور جدا مفيد 2024.

أحبتي نتناول معاً مجموعة من الأغذية النباتية بمحتوياتها وفوائدها وطرق استهلاكها

القعدة

* المحتويات:
-يحتوي الأناناس على نسبة كبيرة من الماء (90-85%) وعلى كربوهيدرات (مميزة بالسكروز)، أحماض عضوية، مواد عطرية، بكتين، مواد دباغية، ألياف، خمائر، فيتامينات (خاصة مجموعة B) ومواد معدنية (أهمها المنغنيز والحديد).

* الفوائد والاستعمالات:
-تنبع أهمية الأناناس من أهمية المواد التي يحتويها، فهو غني جداً بعنصر المنغنيز. وهذا العنصر المعدني شبيه في وظائفه الكالسيوم من حيث أهميته في حماية العظام من عوارض الترقق.
-كما أن المنغنيز يساعد في زيادة إفراز مادة الكولاجين الضرورية لبنية العظام.
-إن ثلاث شرحات من الأناناس تؤمن حاجة الجسم اليومية من عنصر المنغنيز.
-والخمائر الموجودة في الأناناس تساعد على إنجاز العمليات الكيميائية داخل الجسم.
-وللأناناس فوائد طبية خاصة في حالة فقر الدم الموضعية، وهو يحتوي على الأنزيم المعروف بالبروميلايين (Bromelain) الذي يساهم في كسر المواد البروتينية مما يسهل عملية الهضم.
-وهو مفيد في حالات أمراض القلب والشرايين والنزلة الصدرية والحروق وفي حالات الأورام ومشاكل الأمعاء والتهاب الرئة وبعض الأمراض المعدية.
-ويحتوي الأناناس على خمائر مضادة للسرطان تزداد فعاليته في وجود الفيتامين C.
-إن كوباً من عصير الأناناس الطازج يحتوي على 60 ملغ من الفيتامين C أي على كامل حاجاتنا اليومية من هذا الفيتامين المنشط.

* طريقة الاستعمال:
-من الأفضل استهلاك الأناناس الطازج. وعند شرائه يجب أن يغلف بالنايلون ويحفظ في البراد لمدة لا تزيد عن العشرة أيام.
-الأناناس الطازج لا يستعمل في تحضير الحلوى ولا يخلط مع اللبن أو الجبنة لأن الأنزيم الموجود في الأناناس يكسر سلاسل البروتينات الموجودة في هذه المواد الغذائية.
-أما الحرارة فتقضي على هذا الأنزيم لذلك لا ضرر في استعمال الأناناس المعلب أو المطبوخ.

القعدة

* المحتويات:

– يحتوي النعناع على عدد كبير من الزيوت الطيارة أهمها المنتول وعلى الأحماض العضوية، البروتين، الألياف، السكريات، ويحتوي على الفيتامينات والعناصر المعدنية.

* الفوائد والاستعمالات:
– النعناع متعدد الاستعمالات فهو يدخل في تركيب العقاقير الطبية بوصفه دواءً أو بوصفه مغيراً للطعم والنكهة. كما يدخل في صناعة معجون الأسنان وصناعة العطور وبعض المشروبات.
– ويعتبر النعناع ركناً من أركان الطب الشعبي حيث إن منقوعه يحسن الشهية، يساعد على الهضم، يخفض نسبة الحموضة في عصارة المعدة ويمنع التقيؤ، وهو أيضاً مضاد للتقلصات ومضاد للإلتهابات.
– وللنعناع فعالية في معالجة السعال، ضيق التنفس، الإسهال، الحزقة (Heartburm)، التقيؤ، آلام الرأس، والتهاب الحلق.
– ويعتبر النعناع منشطاً ومطهراً للجسم.
– منقوع النعنع (mint tea) ينتشر في الجسم بسرعة فيعيد الحرارة والنشاط إليه، يخفف الغثيان ويعتبر علاجاً للتقيؤ (عند المرأة الحامل) ولدوار البحر.
– وقد عُرف عنه منذ القدم أنه ينظم عمل الجهاز الهضمي، الكبد، الأمعاء والحويصلة، يعالج الغازات والنفخة، العفونة في الأمعاء، زيادة الحموضة والمغص.
– كما أنه يخفف أوجاع ما قبل الدورة الشهرية عند النساء.
– ويخفف استنشاق بخاره عوارض الأنفلونزا.

* طريقة الاستعمال:
– يستعمل النعناع طازجاً أو مجففاً.
– يدخل في عدة أطباق مثل سلطة البطاطا، التبولة، سلطة الخضار، ويضاف إليه الزيت والصلصة.
– مغلي النعناع ومنقوعه يستعملان شراباً لذيذاً أو علاجاً لكثير من الأمراض التي ذكرناها سابقاً.

القعدة

* المحتويات:
-الكستناء قليلة الدهون (2,26%) لكنها غنية بالنشويات بطيئة الهضم وفيها كمية معتدلة من البروتين (2,4%) ومن الألياف.. والكستناء غذاء مقو ومسهل للهضم، ولا ينصح به في حميات تخفيف الوزن.

* الفوائد والاستعمالات:
-استعمالات الكستناء كثيرة فهي فعالة ضد البواسير، أمراض الأمعاء، الإسهال، زيادة الحموضة في المعدة، أمراض الطحال، أمراض الجهاز التنفسي، الرشح، الملاريا وغيرها.
-ويستعمل عصير أزهارها ضد النقرس الروماتيزم وداء المفاصل.
– الطب الحديث يستخرج من ثمار الكستناء عقاقير ضد التجلط، البواسير، وضد توسع الشرايين ونزيف الرحم.

* طريقة الاستعمال:
-لا ينصح بتناول الكستناء النية نظراً لاحتوائها على حمض التنيك، لذلك يجب سلقها أو شويها قبل الاستهلاك.
-تؤكل الكستناء منفردة أو تدخل في المحاشي (ديك الرومي أو الحبش) وفي سلطة الخضار.
-ومسحوق الكستناء يضاف إلى العجين أو تحضر منه الشوربا.
-ويمكن الحصول على الكستناء معلبة ومحلاة ومحفوظة.

القعدة

* المحتويات:
– يعتبر الأفوكادو من أهم الفواكه المغذية على هذه الأرض وهو مصدر ممتاز لحمض الفوليك ومصدر جيد للألياف والفيتامينات: B ، C الثيامين وحمض النيكوتين.
– والأفوكادو غني جداً بالبوتاسيوم حيث أن نصف حبة أفوكادو تمنح الجسم حوالي 15 % من حاجته اليومية لهذا العنصر. ويحتوي أيضاً على المغنيزيوم والحديد والفوسفور وغيره.

* الفوائد والاستعمالات:
– مع أن الأفوكادو يحتوي على نسبة كبيرة من الدهن فإن الدهن الموجود فيه هو من نوع الدهن الأحادي غير المشبع ( مثل الدهن الموجود في زيت الزيتون ) الذي يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول الضار LDL ويخفف تأكسد الدهون داخل الأوعية الدموية ويساعد على توسيع هذه الأوعية.
– ويحتوي الأفوكادو على مادة "الغلوغاتيون" المضادة للأكسدة التي تقوي الحيوانات المنوية عند الرجال وتساعد على تجنب إعتام عدسة العين.
– ويحتوي الأفوكادو على مادة الألفا كاروتين التي تحمي من الذبحة القلبية ومن مرض الزهايمر (Alzheimer) ..
– والأفوكادو غني جداً بالفولات وهو فيتامين تحتاجه المرأة الحامل لحماية صحتها وصحة الجنين.

* طريقة الاستعمال:
– من الأفضل تناول الأفوكادو طازجاً لأنه يخسر نكهته وفوائده عندما يتعرض للحرارة.
– ولأنه غني بالسعرات الحرارية فينصح بتناوله باعتدال.
– والمعروف أن الأفوكادو يتمتع بطعم لذيذ وعادة ما يضاف إلى الفواكه المقطعة أو البندورة أو الخضار في تكوين السلطة.
– وهناك طريقة مكسيكية لتحضير الأفوكادو على شكل غواكامول (guacamole) تدخله في كثير من الأطباق.

القعدة

* المحتويات:
– تحتوي البابايا على الألياف، الفيتامينات والفيتوكيماويات المفيدة للصحة إضافة إلى بعض العناصر المعدنية.

* الفوائد والاستعمالات:
– البابايا غنية بالفيتامين C ,وتحتوي على نسبة من الكاروتين.
– ولأن فيها فيتوكيماويات فهي تساعد في الوقاية من الأمراض.
– البابايا تساعد على الهضم، تنشط المعدة، تطرد الديدان وتساعد على شفاء الجروح.
– وتحتوي على مادة البابايين التي تضاف إلى اللحمة المعلبة لتأمين طراوتها.
– والبابايا طاردة للغازات ومطهرة للجهاز الهضمي وتحسن وضع البشرة، الشعر، الأظافر والعيون.

* طريقة الاستعمال:
– إذا كانت غير ناضجة فإنها تنضج في المنزل في مدة ثلاثة إلى خمسة أيام ( بحرارة الغرفة ) . ويمكن أن تحفظ في البراد لمدة أسبوع.
– تستهلك عادة في المطبخ الآسيوي الغني بأنواع البهارات.
– يستعمل عصيرها أو تدخل في البوظة، السلطة، خلطات الفاكهة وغيرها.
– كما أن بذورها يمكن أن تستعمل بمثابة توابل.

القعدة

* المحتويات:
– يحتوي البرتقال على الماء (87.5 % )، البروتين ( 0.9 % )، كربوهيدرات ( 9.2 – 14 % ) وتشمل السكروز، الفركتوز والغلوكوز، النشويات.
– كما يحتوي على البكتين، الألياف، الأحماض العضوية، الخمائر، الزيوت، زيوت الطيارة، الفيتامينات والمواد المعدنية.
– في قشرة البرتقال ترتفع نسبة الفيتامين C إلى ضعفي نسبته في اللّب وتصل إلى 110 ملغ في الـ 100 غ.

* الفوائد والاستعمالات:
– من المعروف في الطب الشعبي أن قشرة البرتقال تستعمل ضد مرض الحمى، ومنقوع القشرة ( أو القشرة واللّب معاً ) يفيد في وقف النزيف في حالات الحيض غير الطبيعي أو في حالات نزيف الرحم.
– ومن المعروف أيضا أن البرتقال وعصيره مفيدان للذين يعانون من فقر الدم ويزيدان الشهية لتناول الطعام ويحسنان عمل الأمعاء.
– وتستعمل قشور البرتقال لمعالجة الجروح والتقرحات المزمنة. وكان ابن سينا قد ذكره في كتابه وجعل البرتقال جزءاً مكملا لبعض الأدوية.
– وتدل الدراسات الحديثة على قدرة البرتقال على تخفيف نسبة الكولسترول وتحاشي خطر الإصابة بالسرطان بسبب غناه بألياف البكتين وبالفيتامين C.
– والبرتقال غني بالمواد المضادة للأكسدة مثل الفلافون Flavone الذي يخفف من فناء خلايا الجسم الجذرية ويساهم في زيادة مناعة الجسم ومقاومته للفيروسات وتصديه لبعض أنواع السرطان مثل سرطان الأمعاء.
– إن غنى البرتقال بالفيتامين C وبمادة الفلافون يجعلان منه داعماً لمادة الكولاجين ومساعدا قويا للأغشية والمجاري الدموية فهو يساعد في الدورة الدموية.

* طريقة الاستهلاك:
– ينصح بتناول هذه الفاكهة عندما تكون ناضجة بشكل كامل ( البرتقال الأحمر أغنى بمادة الكاروتين ).
– وللحماية من السرطان فإن قشرة الثمرة وزيوتها أهم من لبها لذلك يفضل تناول الثمرة كاملة وعدم الإكتفاء بعصيرها.
– بعد نزع القشرة يفضل تناول الثمرة مباشرة قبل أن تخسر جزءاً من الفيتامين C.
– ويمكن الإستفادة من القشرة بتقطيع البرتقالة وإدخالها في الطعام أو تحضير المربى منها.
– والجدير بالذكر أن قشرة البرتقال تعطي الطعام نكهة خاصة.ولأن البرتقال غني برائحته العطرة الناتجة عن الزيوت الطيّارة في قشرته فإنه يستعمل في تحسين نكهة الطعام.
– ويضاف إلى بعض المشروبات لتحسين رائحتها.
– أما زهر البرتقال فيستعمل لصناعة ماء الزهر.

القعدة

* المحتويات:
– تشكل الكربوهيدرات حوالي 72% وتصل نسبة السكريات إلى حوالي 68% من وزن البلح حتى أن البعض يصفه بأنه قطع من الحلوى تنمو على الشجر.
– ويحتوي إضافة إلى ذلك على دهنيات ( 1 – 2.5 % )، ألياف، مواد معدنية، ونسبة قليلة من الفيتامينات، كما أنه يحتوي على الأسبرين الطبيعي.
– والبلح غني بالحريرات 281 ك. كالوري في المائة غرام.
– وإذا حسبنا الكمية بدون البذور فإن كيلوغراماً واحداً من البلح يحتوي على 3400 ك. كالوري ويستخرج من بذور البلح زيت تبلغ نسبة الدهن فيه 23.2% ويحتوي على 5.8% من البروتين.
– والجدير بالذكر أن البلح لا يحتوي على الكولسترول (الموجود في بذوره).

* الفوائد والاستعمالات:
– يعتبر البلح من أغنى مصادر الألياف، والألياف تسهل عملية الهضم وتمنع الإمساك، وتساعد الجسم على تلافي بعض الأمراض كسرطان الأمعاء والسكتة القلبية وتشكل الحصى في المرارة.
– والبلح يقوي العضلات وينشط الأعصاب والجسم بشكل عام، ويرفع القدرة الجنسية.
– وقد استعمله الطب الشعبي كمغذٍ، كمقوٍ للكبد وكطاردٍ للديدان.

* طريقة الاستهلاك:
– يتم تناول البلح في العادة عندما يكون طازجاً أو مجففاً، منفرداً أو مضافاً إلى أصناف أخرى.
– جرت العادة في القديم على تناوله مع اللبن أما اليوم فإنه يقدم مع البذور ويضاف إلى أصناف الحلوى ويدخل في تركيب بعض الأطباق العربية.

القعدة

* المحتويات:
– تحتوي ثمرة التين على نسبة كبيرة من السكريات التي تشكل أكثر من 20% من وزنها.
– وتضم هذه أنواعاً كثيرة من السكريات الأحادية والثنائية 11% ، غلوكوز 3.1% ، ليفيلوز 2.3% ، سكروز 1.8–3.7% ، فركتوز 40-60% ، اربينوز وغيره.
– كما تحتوي على بروتين 0.9 – 1.9% ، بكتين، ألياف، دهنيات 0.3% ، كما تحتوي على حمض الاكساليك والحمض الأميني وغيرهما.
– وفي التين نسبة مح**** من الحريرات ( 80 ك. كالوري في المائة غرام من التين الطازج ) والتين غني بالمعادن وفيه بعض الفيتامينات.
– وفي التين نسب لا بأس بها من الكبريت والكلور والصوديوم وفيه أيضاً عناصر من الزنك والمنغنيز والسيلينيوم وغيره.

* الفوائد والاستعمالات:
– الطب الشعبي يستعمل التين الطازج والمجفف في حالات أمراض القلب والشرايين، فقر الدم، الجلطة والتخثّر، كما يستعمله لتحسين عملية الهضم وكمعرّق، كمسهل ومدر للبول وكمضاد للالتهابات في حالات التهاب الحلق والبلعوم والجلد وأمراض الكلى.
– ويستعمل مغلي أوراق التين ضد السعال.

* طريقة الاستهلاك:
– من المفيد تناول التين عندما يكون طازجاً ولا يجوز تبريده لأكثر من سبعة أيام.
– يتم تناوله كوجبة خفيفة أو إدخاله ضمن السلطة والحلويات ( لزيادة حلاوتها ).
– ويمكن تحضير المربيات اللذيذة من التين الطازج والتين المجفف عل السواء.

القعدة

* المحتويات:
– تعتبر الجوافة مصراً جيداً للفيتامين A وهي مصدر غني جداً بالفيتامين C والألياف وتحتوي على الكاروتينات وفيها القليل من الدهن والبروتين 1%.

* الفوائد والاستعمالات:
– للجوافة مذاق خاص بها وهي غنية جداً ( من أغنى الأصناف إن لم تكن أغناها ) بالفيتامين C.
– وهي غنية أيضاً بالفيتامين A وبأنواع الكاروتينات وغنية أيضاً بالألياف وتحتوي على الليكوبين لذلك تعتبر من أنواع الغذاء المضاد للأكسدة التي تحمي الجسم من خطر السرطان و أمراض القلب.
– والجوافة الغنية جداً بالفيتامين C غنية جداً بالألياف أيضاً لذلك ينصح بها للذين يعانون من الإمساك.
– وهي غنية بالبوتاسيوم والحديد لذلك ينصح بتناولها في بداية سن البلوغ وللمرأة الحامل.

* طريقة الاستهلاك:
– الجوافة مشهورة بعصيرها وبمسحوقها الذي يضاف إلى البوظة ويستعمل في عدة وصفات لصناعة الحلويات.
-أطيب أنواعها ذو اللون الأصفر. وعندما تكون خضراء يمكن تركها في المنزل لعدة أيام كي تنضج، ويمكن وضع الجوافة في الثلاجة وحفظها من موسم إلى آخر

شكراااا جزيلا لك على الموضوع

شكراااااااااااا لك
مواضيع مميزة
تحياتي
شكرا جزيلا على المرور العطر وعلى المتابعة لمواضيعي
موضوع في قمة الروعة
بارك الله فيك
وجعلها في ميزان حسناتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.