تخطى إلى المحتوى

طفل يكره محمد صلى عليه وسلم والسبب 2024.

دخل الطفل من إحدى الجنسيات العربية وهو في المرحلة الابتدائية إلى البيت فسألته أمه كيف قضى يومه في مدرسته الأجنبية ..

قال الطفل : ماما … أنا لا أحب محمد ! .,

قالت الأم : و من هو محمد., ؟

قال : الرسول المسلم تقول الأم و هيتشكي هذا الموضوع لإذاعة القران الكريم .. وكانت عبرتها تخنقها .. ! ., تكمل قائلة : أحسست بصدمه كبيره .. فنحن عائله ملتزمة .. فكيف يخرج ابني بهذا الفكر ! تقول لماهتم بتعليمه الصلاة فهو الى الآن لم يكمل حتى التاسعة من عمره !

قالت له بعدان حاولت ان تفهم منه: محمد صلى الله عليه واله وسلم هو رسولنا و حبيبنا .. كيف تقول هذا الكلام !

قال : لأنه لا يعطيني الشوكولاته ..! ,

تقول الأم استغربت قوله هذا .. وقالت له : وهل رأيته أنت حتى يعطيك؟؟

قال : لا و لكن اليوم قالت لناالمدرسة ان محمد سوف يأتي بروحه الى المدرسة . و المسيح عليه السلام سوف يأتي . وسنرى من تحبون و من هو الكريم !! طلبت المعلمة من الأطفال أن يغمضوا أعينهم و يضعوارؤوسهم على الطاولة .. أمتثل التلاميذ لها . وقالت الآن سيأتي محمد و سنرى هليعطيكم هديه ام لا ! بعد فتره قالت لهم افتحوا أعينكم .. وعندها لم يجدوا شيئا .. فأصاب الأطفال الإحباط ..! و قالت لنرى ماذا سيعطيكم المسيح ؟! أغمضوا أعينهم مرهأخرى .. وعندما فتحوها وجدوا الشوكولا ..

انظر لخبث هؤلاء النصارى و كيف هيطريقة تفكيرهم .. يحاولون تنصير الأطفال عن طريق أشياء محببة لديهم!

لا حول و لا قوة الا بالله …

و الله هذا عين الخبث … شكراا لك اختي على الموضوع …

مشكورين على مروركم الرائع
للأسف مش اسلوب مربية ….المربي مهما كانت ديانته يكون قدوة والديانة يحتفظ بها لنفسه والأطفال يتلقون ما يقدم لهم ويظنونه الكلام الصواب ………للأسف للأسف

هذا جزاء من يعطي أبناءه لمدارس ذات شبهة

فأغلب المدارس الاجنبية في الدول العربية هي تبشيرية من الدرجة الاولى

وهذه عبرة يمكن ان نستفيد منها مستقبلا ونحذر من الفخ الذي نصب لضحايا الماضي

فيجب على الوالدين تفقد الاولاد والاهتمام بهم وبما يدرسون ومعرفة مدرسيهم حتى يضمنوا لهم تربية سليمة

شكرا لك حسينة على الموضوع القيم

لعنة الله عليهم
شكرا حسينة على الموضوع
السلام عليكم جزاكم الله خيرا على ردودكم الرائعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.