عند صعودك أو نزولك على السلم ، ماذا تفعل ؟؟
أتعرف أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إذا نزل أو صعد هضبة أو جبل ماذا كان يقول:-
* عند صعوده كان يكبر ((( الله اكبر(((
* وعند نزوله كان يسبح((( سبحان الله(((
عن جابر رضي الله عنه قال: كنا إذا صعدنا كبرنا, وإذا نزلنا سبحنا. ((رواه البخاري)).
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه إذا علو الثنايا كبروا, وإذا هبطوا سبحوا. ((رواه أبو داود بإسناد صحيح)))
سنه مفقودة أليس كذلك!!
لكن نحن إن شاء الله سوف ننشرها ونحييها مرة اخرى !!
**قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من سن سنة حسنة ; فله أجرها ما عمل بها في حياته, وبعد مماته حتى تترك, ومن سن سنة سيئة ; فعليه أثمها حتى تترك, ومن مات مرابطا في سبيل الله ; جرى عليه عمل المرابط في سبيل الله حتى يبعث يوم القيامة.
أمثله من واقعنا!!!
أنت مثلا ساكن في الدور الرابع!! ..ستنزل السلم في دقيقه مثلا!!!….
هذه الدقيقة عند نزولك سبح فيها
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
أو
سبحان الله العظيم
سبحان الله العظيم
سبحان الله العظيم
وكذلك عند نزولك في المصعد
وعند الصعود كبًر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
لا تضيع الفرصة مادمت في الدنيا ,فغيرك تحت الأرض يتمنى لو يرجع ليقرأ حرفاً من القرآن ويكسب حسنة يرجح بها ميزان حسناته
منقول للفائده
و لكن تكبير النبي صلى الله عليه و سلم عند الصعود و تسبيحه عند النزول كان في سيرالسفر.
قال جابر رضي الله عنه : ” كنا إذا صعدنا كبرنا و إذا نزلنا سبحنا” . البخاري مع الفتح 6/135.
والله أعلم .
سبحان الله العظيم ** الله أكبر
سبحان الله العظيم ** الله أكبر
سبحان الله العظيم ** الله أكبر
وجزاك الله خيرا على تذكيرنا بهذه السنه المنسيه التي تقال فقط في السفر
واحب اضيف على موضوعك فائده لقولنا الله اكبر عند الصعود وسبحان الله عند الهبوط
تكبيره e عند الارتفاع استشعار لكبرياء الله عز وجل ، لأن الإنسان إذا علا يرى نفسه في مكان عال فقد يستعظم نفسه ، فناسب أن يقول الله أكبر ، فيرد نفسه إلى الاستصغار .
وأما تسبيح الله تعالى عند النزول ، لأن التسبيح هو التنزيه فناسب تنزيه الله عن السفول والنزول ، لأنه سبحانه وتعالى فوق كل شيء .