السلام عليكم و رحمة الله
اردت اليوم ان اقترح عليكم موضوع للنقاش .هو مدى طاعتك لزوجك هل انت الان امراة راضي عنها زوجها ام العكس او ماذا تصنفين نفسك وما الاسباب التي تجعلنا نقصر في حق ازواجنا وما الاشياء التي تساعدنا كي نرتقي في حياتنا الزوجية بصفة عامة نحن نحتاج الى مسح الغبار في حياتنا و جعلها جنة بمعنى الكلمة ان التغيير يبدا بنا كنساء والنتائج ستكون حسب اخلاصنا في حياتنا ارجو اثراء الموضوع.
وعليكِ السلام ورحمة الله
بارك الله فيكِ أختي أم أنفال وبارك الله لكِ في أنفال وجعلها من الصالحات
طاعة الزوجة لزوجها أمر واجب على كلِّ إمرأة، فالزوج هو جنَّة المرأة ونارها، وقد وردت نصوص كثيرة في وجوب طاعة المرأة لزوجها، حيث أن النبِّي -صلى الله عليه وسلم- قدَّم طاعة الزوج على طاعة الوالدين. والطاعة إنما تكون بالمعروف وفيما يُرضي الله.
للأسف نساءنا اليوم فرطن في هذا وتساهلن وضيَّعن هذا الواجب، فإما تكون المرأة متمَّردة على زوجها لا تُطيعه في أمرها ولا تمتثل لأوامره، قد تخرج من دون علمه وقد تُدخل بيتها من لا يرضاه وقد تتصرف في ماله بدون علمه وقد لا تُعطيه حقه الشرعي إلى غيره من الأمور. وهناك من تُطيع زوجها فيما لا يُرضي الله، كأن تنمص حواجبها أو تلبس الباروكة وتصل شعرها بشعر آخر وغيره من المخالفات الشرعية.
وأكيد هناك اللواتي يُطعن أزواجهن فيما يُرضي الله، وأمة محمد لا تخلو من الصالحات القانتات الحافظات لله بما حفظ الله.
عن نفسي لستُ متزوجة، ولا أكون أبالغ إن قلتُ أنِّي أتمنى الزواج لأجل أمر واحد وهو أن أُطيع زوجي حقَّ الطاعة وأن يكون هو سبيلي للجنَّة بإذن الله.
فخدمة الزوج وطاعته لها من الأثر الكبير على استقرار العائلة وعلى تنشأة الأبناء التنشأة السليمة.
وتبقى الطاعة في المعروف لا فيما يُغضب الله.
وفي رأيي من تربَّت في بيت أهلها على طاعة والديها وإخوانها فأكيد ستكون زوجة صالحة وتُطيع زوجها وتُحسن إليه.
هذا رأيي على عجل والله أعلى وأعلم
لعله تكون لي رجعة بإذن الله وأتمنى أن نرى تفاعلاً من الأخوات
حفظكِ الله
بارك الله فيكِ أختي أم أنفال وبارك الله لكِ في أنفال وجعلها من الصالحات
طاعة الزوجة لزوجها أمر واجب على كلِّ إمرأة، فالزوج هو جنَّة المرأة ونارها، وقد وردت نصوص كثيرة في وجوب طاعة المرأة لزوجها، حيث أن النبِّي -صلى الله عليه وسلم- قدَّم طاعة الزوج على طاعة الوالدين. والطاعة إنما تكون بالمعروف وفيما يُرضي الله.
للأسف نساءنا اليوم فرطن في هذا وتساهلن وضيَّعن هذا الواجب، فإما تكون المرأة متمَّردة على زوجها لا تُطيعه في أمرها ولا تمتثل لأوامره، قد تخرج من دون علمه وقد تُدخل بيتها من لا يرضاه وقد تتصرف في ماله بدون علمه وقد لا تُعطيه حقه الشرعي إلى غيره من الأمور. وهناك من تُطيع زوجها فيما لا يُرضي الله، كأن تنمص حواجبها أو تلبس الباروكة وتصل شعرها بشعر آخر وغيره من المخالفات الشرعية.
وأكيد هناك اللواتي يُطعن أزواجهن فيما يُرضي الله، وأمة محمد لا تخلو من الصالحات القانتات الحافظات لله بما حفظ الله.
عن نفسي لستُ متزوجة، ولا أكون أبالغ إن قلتُ أنِّي أتمنى الزواج لأجل أمر واحد وهو أن أُطيع زوجي حقَّ الطاعة وأن يكون هو سبيلي للجنَّة بإذن الله.
فخدمة الزوج وطاعته لها من الأثر الكبير على استقرار العائلة وعلى تنشأة الأبناء التنشأة السليمة.
وتبقى الطاعة في المعروف لا فيما يُغضب الله.
وفي رأيي من تربَّت في بيت أهلها على طاعة والديها وإخوانها فأكيد ستكون زوجة صالحة وتُطيع زوجها وتُحسن إليه.
هذا رأيي على عجل والله أعلى وأعلم
لعله تكون لي رجعة بإذن الله وأتمنى أن نرى تفاعلاً من الأخوات
حفظكِ الله
السلام عليكم
أشكرك أختي على الإلمام بالموضوع وأتمنى أن يرزقك الله بالزوج الصالح الذي يسعدك وتسعدينه.
والله أصبحت أسرنا تعاني من الإفراط أو التفريط الشرعي في حياتها و أصبح جل اهتمامها في المظاهر الذي ورثناه من الغرب وديننا منه بريء.
أتمنى من كل قلبي أن نفتح صفحة للتناصح فيما بيننا ونمسح الغبار على حياتنا ونبدأ من جديد مع أزواجنا والله أن الموضوع يحتاج إلى نية صادقة والله لا يضيع أجرنا.
هيا يا أخواتي لنتفاعل ونبدأ التغيير وأول فكرة سأقدمها وأول شيء يراه فيك زوجك مظهرك الجميل وابتسامتك العذبة والكلمة الطيبة.
مكشورة أختي على الموضوع موضوعك يتطلب عضوات متزوجات بالدرجة الأولى
حتى تتمكن من الاجابة عن سؤالك الأول حول ما إذا كان زوجها راض عنها أم لا
أما بقية التساؤلات فلي عودة للمناقشة فيها بإذن الله … مشكورة أختي … سلامي لكي
حتى تتمكن من الاجابة عن سؤالك الأول حول ما إذا كان زوجها راض عنها أم لا
أما بقية التساؤلات فلي عودة للمناقشة فيها بإذن الله … مشكورة أختي … سلامي لكي
بارك الله فيك على الموضوع ولكنني لست متزوجة
اتمنى من الاخوات المتزوجات الاشتراك هنا معك
اتمنى من الاخوات المتزوجات الاشتراك هنا معك