القليل …هناك أشياء تجاااوزناها
وإنذارات تجاهلناها، بيت علاقتنا بخطر
مهدد بالسقووووووط مدي بيدك وأمسكي
بيدي لنعيد بناء أنفسنا دعيني أقترب
وأقتربي مني ؟؟ كم أفتقدت الرفيقه التي
سااارت معي بدايه مشواري وجعلتني
أهواها وأعشق الزواج وكم ندمت على
أيام أخرت بها خطواتي للزواج
والاستقرار، حبيبتي أتذكرين أول لقاء
بيننا …كيف كنتِ أمرأه متحشمه
بالحياء والهدوء والرزانه كنت أتوق
للحظات أجتماعي بك وانا أكابد عناء
العمل ومتطلبات الحياة كي أجمل ناضري
بعطرك الذي أشتم رائحته من بعد
ويقودني اليك كا لمجنون ، أتذكرين دلالك
وخوفك علي …أتذكرين كيف كنت سعيد
حينهاأتذكرينها …أتذكرنها …أتذكرنها
والمشاااعر التي تبلدت وتجمدت أمام
أعيننا أين تلك المرأه التي وهبتني
السعاااده ..؟ أحتاااج إليك لتروي
عطشي بحبك ورمنسيتك ..مشتاق لا أذوق
الاكل من يد حنانك وأنوثتك أفتقد
ضمك لي بين قلبك وجسدك …أرغب بتوسد
رأسي فوق وساده صدرك وان تدفي بردي
بهمساااتك ورقتك ..وتقرأي لي قصص عشقك
وجنونك بي وتجعلني أغفو وصوت دعواتك
يداعب أنفاسي وأستيقظ لمسة أناملك
المعطره بأريج شوقك لي وتقبليني قبله
الإحترام والإجلال كما عاهدتك أفتقد
الكثير غاليتي ….لا أريد أن أبحث عمن
تشبع رغباتي وتشعرني بقيمتي ، الا
تعودي الى رشدك الا يؤلمك ان تمتلك قلبي
أمرأه غيرك وأسقيك من كأس أهمالك وتبلد
مشاااعرك ..؟ عذراً فقد مللت جمودك
وسكونك وعذري أن بدأت البحث عن غرك
موثق بشهود قرائي والتي أحاججك بها فقد
وضعت أمامك كل الحلول ولم يرضيك حل
أخرى فالزمي الصمت حين تعلمين أنا رجل
أعشق الجنون والرومنسيه أحب البهجه
والفرح أعشق الانثى التي تجدد حياتي بها
تذوبني وهي تهتم بي وتتعزف فوق أوتاري
بنغمات تداعب رجولتي ومتطلباتي فهل
أنت مستعده لتعودي لرشدك وان تحتضني
إشتياقي أم أبتدي أنا أول خطواتي
وأبحث عمن تقدر نعمه وجودي بعالمها