1- رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7, ورقم سورة الإخلاص 112 وآياتها 4, بصف هذه الأعداد نجد عددا هو:411271 من مضاعفات الرقم سبعة.
2- رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7, رقم سورة الفلق 113 وآياتها 5, بصف هذه الأعداد نجد عددا هو:511271 من مضاعفات الرقم سبعة أيضا.
3- رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم سورة الناس 114 وآياتها 6, بصف هذه الأرقام نجد العدد 611471 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين!
إن هذه الحقائق الثابتة تدل دلالة يقينية على أن سورة الفاتحة هي أمّ القرآن, وارتباطها مع سور القرآن بهذا الشكل المذهل إثبات على أن القرآن هو كتاب الله عز وجَلّ.
ارتـبـاط مـذهـل
ومن أسرار فاتحة الكتاب ارتباط رقمها مع آياتها وكلماتها بالرقم سبعة، فرقم سورة الفاتحة 1 وعدد آياتها 7 وعدد كلماتها 31 بصفّ هذه الأرقام نجد العدد 3171 من مضاعفات الرقم سبعة.
وأخــيــــراً
ونختم هذا البحث بسؤال: هل يمكن للبشر أن يأتوا بكتابٍ فيه مثل هذه الحقائق المبهرة ؟ لذلك يخاطب البارئ عز وجل كل من يدَّعي أن القرآن ليس معجزاً فيقول: {فليأتوا بحديثٍ مثله إن كانوا صادقين}[الطور:34].
" الله اكبر …. الله اكبر …. الله اكبر …."
شكرا على الموضوع القيم يجب احاطته بالدهب
بارك الله فيك ، موضوع هايل