أشرف حجر على وجه الأرض ، وهو أشرف أجزاء البيت الحرام ، ولذا شرع تقبيله واستلامه ، ووضع الخد والجبهة عليه ، وموضعه جهة الشرق من الركن اليماني الثاني الذي هو في الجنوب الشرقي وارتفاعه من أرض المطاف متر
واحد ونصف المتر ولا يمكن وصفه الآن لأن الذي يظهرمنه في زماننا ونستلمه ونقبله إنما هو ثماني قطع صغيرة مختلفة الحجم أكبرها بقدر التمرة الواحدة ، وأما بقيته فداخل في بناء الكعبة المشرفة
قال صلى الله عليه وسلم :
[ نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم ] الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الترمذي – المصدر: سنن الترمذي – الصفحة أو الرقم: 877
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
قال صلى الله عليه وسلم :
[ ليبعثن الله الحجر الأسود يوم القيامة وله عينان يبصر فيهما ولسان ينطق به يشهد على من استلمه بحق ]
الراوي: عبد الله بن عباس المحدث: ابن عدي – المصدر: الكامل في الضعفاء – الصفحة أو الرقم: 3/55
خلاصة حكم المحدث: [ حسن أو صحيح ]
ياقوت من يواقيت الجنة
حمله النبي صلي الله عليه وسلم بيده ووضعه في مكانه عند بناء قريش للكعبة
تقبيل النبي صلي الله عليه وسلم له
تقبيل الانبياء السابقين له
هو بداية الطواف ونهايته
يستجاب عنده الدعاء
يشهد يوم القيامة لمن استلمه
بارك الله فيك اختي ام راقية