تخطى إلى المحتوى

الغاز اثرية محيرة عن سكان الفضاء 2024.

السلام عليكم ورحمة الله

الغاز اثرية محيرة عن سكان الفضاء

القعدة

نفاجأ أحياناً أن الكثير مما يكتشفه العلم الحديث، كان موجوداً بالفعل في أساطير القدامى أو على جدران المعابد وأطلال المدن، كما أن الحديث عن الكائنات الفضائية ليس أمراً جديداً حيث تم اكتشاف العديد من الآثار التي يرى المتمسكون بفكرة وجود حياة في الكواكب الأخرى أنها دليل على وجودهم منذ قديم الأزل.

1) زهرة الحياة

عرف البشر زهرة الحياة منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن شكل هندسي يتكون من خمسة أشكال توجد في كل مكونات الكون سواء أكان بشراً، أو شجراً، أو حيوانات، أو نظام شمسي، أو نجوم وكل شيء آخر، ووفقاً لما يعتقد البعض فإن كل شيء في الكون ينتج من هذا الشكل، وهو ما ظهر في رسوم الروابط الكيميائية المستخدمة في عصرنا.

2) أحجار بوما بونكو

حقل من بقايا الأحجار المبعثرة يسمى "بوما بونكو" في مرتفعات بوليفيا في أميركا الجنوبية، يحتوي على كتلة أحجار ضخمة منحوتة جيداً، الغريب أنها منحوتة بدقة بالغة يمكن القول إنه من المستحيل أن تخرج بهذا الشكل دون وجود آلات وأدوات حديثة، وما نعرفه أن هذه الآلات لم تكن موجودة منذ ألف عام، ويعتقد واضعو نظريات الفضائيين أن كائنات فضائية غاية في القدم قامت بصنع الموقع باستخدام تكنولوجيا هندسية متقدمة أو تدخلوا فيه بشكل أو بآخر، ويبرر واضعو النظريات ذلك بكون الأحجار المنحوتة هي الغرانيت والديوريت التي لا يمكن قطعها سوى بالألماس، بالإضافة إلى كون الأحجار ضخمة للغاية حيث يصل وزنها إلى 800 طن.

3) قصيدة المهابهاراتا

تحكي الأسطورة الهندية المكتوبة في شكل قصيدة تسمى "المهابهاراتا" عن معركة عظيمة تدور بين رجال في آلات طائرة وانفجارات مشابهة للانفجارات النووية وأسلحة ضخمة شبيهة بالموجودة في عصرنا الحالي، المثير للدهشة أن الأسطورة تمت كتابتها منذ ألفي عام والأكثر غرابة أن الإنجيل يحكي عن قصة مشابهة لها، وهو ما قد يدفعك للتساؤل ما إذا كانت مجرد قصة خيالية أم أنهم يتحدثون عن أمر شاهدوه بالفعل.

4) تابوت باكال

باكال أحد حكام مدينة "بالينكيه" التي كانت موجودة في زمن حضارة المايا التي سادت جنوب المكسيك، وقد دفن داخل هرم يسمى "معبد النقوش"، ويعد تابوته المحفور من معدن الرصاص مثالاً على الفن الماوي كما أنه دليل يثبت نظريات وجود الكائنات الفضائية منذ قديم الزمن، حيث أن الرسم المحفور على التابوت تصور باكال في مركبة فضائية أثناء إقلاعها وتظهر يده على لوحة تحكم وقدماه على بدالات فيما يضع أنبوب أكسجين في فمه.
للامانة منقول للافادة

بارك لله فيك اخ سامي على المعلومات

القعدة
جزيل الشكر على المرور وتصفح الموضوع
اتمنى الاستفادة
لا تحرمونا من ردودكم المشجعة
لكم التحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.