اقتلوا الوحش وهو صغير
زهير عبدالكريم
الحياة (مكابدة) معاناة مشاكل
البعض يعد مشاكل الحياة ملح
يعدها قدراً يرضى ويقنع بها ويتعامل معها
وآخرون يتشربون المشكلة (الوحش) ويعيشونها حتى النخاع
مع كل شهيق وزفير في اليقظة وفي المنام
فتتسع حدودها وتكثر ذيولها
ويكبر الوحش وتُدفع الأثمان
كونوا أقوياء
لا … تهربوا من هذه الوحوش
واجهوها
ابتروها ….. تخلصوا منها في مهدها
صلّوا بعمق … ابتسموا … اعتذروا … أعطوا بلا حدود
تقتلوا الوحش وهو صغير .
– نهاية :الشجرة لا تبخل بظلها حتى على الحطَّاب .
حبيبتي حين اتعرض للمشاكل اقتل بسرعة هدا الوحش واحاول التاقلم مع الوضع ولكن مع مرور الوقت وليس بكثير تعود تللك الكلمات القاسية واشتعل حقدا عمن ادوني وادخل في دوامة من الصراع بين محاولة النسيان وبين الانتقام فكيف اتفاد كل هده المشاكل لنهاية
الشجرة لا تبخل بظلها حتى على الحطَّاب
شكرا جزيلا
موضوع في قمة الروعة
بارك الله فيك
بانتظااار جديدك
بارك الله فيك
بانتظااار جديدك