تخطى إلى المحتوى

اقراها بقلبك 2024.

اقرأها بقلبك
مهمآ گنتُ رآئعآ ً وگريمآ ً وجميلآ ً
سـَتجد ! منّ لآ يحبگ لأسبآب لآ تعرفهآ " فـَ لآ تنزعّج گثيراً ..

الكذب لايمحي الحقيقة ، بل يؤجلهآ..

لا تسعى لتصحيح ظن أحد بك ..
لأنها مشكلته.. من الناس من يستنشق سوء الظن و التفكير السيء….
من أكرمك فأكرمه،،،،.
ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه..

كثير من الحقيقة وراء كلمة ,,, ( كنت امزح )
و كثير من الغيره وراء كلمة ,,, ( لا عادي )
و كثير من الألم وراء كلمة ,,, ( حصل خير )
و كثير من الحاجه وراء كلمة ,,, ( تسلم ما تقصر )
وكثير من العذاب وراء كلمة ,,, ( انا بخير )
و كثير من الغضب وراء كلمة ,,, (براحتك )
و الكثير الكثير وراء ,,, ( الصمت )
والكثير من الخير ،،، بل الخير كله وراء كلمة …… ياااارب….
"جاءَ رَجُلٌ إِلَىَ أَمْيَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ فَقَالَ: سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي.

مَا هُوَ الْوَاجِبُ ، وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟
وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ ، وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟
فَقَالَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ:

الْوَاجِبِ : طَاعَةِ الْلَّهِ
وَالَأَوَجِبُ : تَرَكَ الْذُّنُوبَ
وَأَمَّا الْقَرِيْبُ : فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

وَالْأَقْرَبُ : هُوَ الْمَوْتُ
أَمَّا الْعَجِيْبِ : فَالَدُّنْيَا
وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا : حَبَّ الْدُّنْيَا
أَمَّا الْصَّعْبِ : فَهُوَ الْقَبْرُ
وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ : الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ
الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنِكَ
اللهم اااااااامـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــيـــــــــــــ ـــــــــــــــــن

شكرا شكرا
كلمات رائعة
اللهمّ ثبّت أقدامنا على الصراط وأدخلنا الجنّة بلا حساب ومن غير سابق عذاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.