تخطى إلى المحتوى

حقيقة المسبحة 2024.

تــاريــخ الــسـبـحـة ( الـمـسـبـحـة ) !



قـال الـفـيـروزآبــادي فـي الـقــامــوس الـمـحـيــط " ( ص 285 – طبع الرسالة ) :
(( والسبحة : خرزات للتسبيح تعد )) .
وتعقبه المرتضى الزبيدي في " تاج العروس " ( 2 / 157 ) بما نصه :
(( وهي كلمة مولدة – قاله الأزهري – وقال الفارابي ، وتبعه الجوهري :
(( السبحة : التي يسبح بها )) .
وقال شيخنا : إنها ليست من اللغة في شيء ، ولا تعرفها العرب ، وإنما حدثت في الصدر الأول ؛
إعانة على الذكر ، وتذكيرا وتنشيطا )) .
وقال ابن منظور في " لسان العرب " ( س ب ح ) :
(( والسبحة : الخرزات التي يعد المسبح بها تسبيحه ، وهي كلمة مولدة )) .
قلت : ( علي الحلبي ) : وهكذا تتابع اللغويون على عد لفظ السبحة (( مولدا )) وأنها (( ليست من
اللغة في شيء )) وكذا هي (( حدثت )) بعد أن لم تكن !! . صـــ( 12)ــــ
صـ( 89 )ــ : (( نقل الشيخ محمد أديب تقي الدين الحصني في " منتخبات التواريخ لدمشق " ( 2 /
779 ) عن الشيخ العلامة محمد سعيد الباني قوله (( فقد دلت هذه النصوص ؛ على أن إطلاق
السبحة على الآلة المنظومة من الخرز غير معهود في لسان العرب ، لكونها غير معروفة في عهدهم
، وإن تعارف المسلمون منذ القديم والحديث التسبيح بها ، وسماها المحدثون مسبحة ، كما أنه لم
يؤثر عنه – صلى الله عليه وسلم – أو عن الخلفاء الراشدين التسبيح بها )) .
وقال السيد رشيد رضا في " فتاويه " ( 3 / 435 ) بعد ذكره كلام أهل اللغة : (( ويدخل في هذا
النفي : أنها لم ترد في كلام أحد ممن يحتج بعربيته بعد الإسلام )) .
وجاء في " الموسوعة العربية الميسرة " ( 1 / 958 ) لـمحمد شفيق غربال ما نصه : (( سبحة ،
مسبحة : أداة معروفة منذ عصور ما قبل التاريخ ، استعملت زينة وتعويذة ، وتميمة ، وفي الآثار
الفينيقية ما يشير إلى أنها استعملت في المقايضة .
صنعت المسابح من مواد مختلفة : كالقواقع ، والطين ، والبذور ، والمعادن ، والعاج ، والزجاج ،
والأحجار الثمينة ، وتخصصت بلدان معينة في صنعها : فعرفت : البندقية بمسابح الزجاج الملون .
وأوربا الوسطى : بمسابح الكهرمان الأسود .
ومصر : بمسابح الخزف .
والصين : بمسابح العاج المنقوش .
واعـتـُقـد أن العنبر ، والمرجان ، والجمشت ، واليشب ، أكثر المواد جلبا للسلامة لحاملها .
ازدهرت صناعة المسابح في أوربا على اعتبار أنها وسيلة رابحة في التبادل مع الشعوب البدائية .
تستخدم السبحة الآن كل طبقات المسلمين ، عدا الوهابيين !!! الذين يعتبرونها بدعة .
أكثر الأنواع شيوعا المسبحة المؤلفة من ( 99 ) حبة ، بيد أن المسبحة أداة ( مستحدثة لا أصل لها في الإسلام ) بل عرفها المسلمون عن طريق المتصوفة )).
(( ويقول البحاثة ( جولد زيهر ) المستشرق الألماني – كما في " مجلة الهلال " الغراء – : إن السبحة لم تنتشر في الجزيرة إلا في القرن الثالث الهجري ، ولعلها جاءت إليها عن طريق مصر )) .
وجاء في " دائرة المعارف الإسلامية " ( 11 / 233 ) : (( … وثمة شواهد على أنها استعملت أول
ما استعملت في أوساط الصوفية ، وبَـيـْنَ الطبقات الدنيا للمجتمع ، وقد ارتفعت أصوات باستنكارها
في تاريخ متأخر يرجع إلى القرن الخامس عشر الميلادي ، ومن ثم كتب السيوطي رسالة في بيان
فضلها …. )) .
ثم قالوا : (( وقد ذكرت المسابح – جمع مسبحة – في عهد متقدم يرجع إلى سنة 800م ويذهب ( جولد زيهر ) أن من الثابت أن السبحة انتقلت من الهند إلى غرب آسية )) .
وقال العلماء المسلمون المعلقون على " دائرة المعارف " : (( هذه الأداة المستحدثة التي يعد عليها
عند الذكر والدعاء – مثلا – لا أصل لها في الإسلام ، بل دخلت على المسلمين – كما قال كاتب المقال
بحق – من الصوفية ، والطبقات الدنيا الجاهلة ، وأما عد الدعوات أو الأذكار على الأصابع أو
نحوها ، فهو عمل طبيعي ، إذ يريد الداعي أو الذاكر أن يقرأ عددا معينا مما هو بصدده ، وإلا فماذا
يفعل ؟ )) .
وقال السيد رشيد رضا : (( كنا نرى هذه السبح في أيدي القسيسين من النصارى والرهبان ،
والراهبات ، ونسمع أنها مأخوذة عن البراهمة ، ولما زرت الهند في هذه السنة ( 1912 ) رأيت
فيها بعض الصوفية من البراهمة والمسلمين ، ورأيتهم يحملون السبح ، ويعلقونها في رقابهم ،
والظاهر أن المسلمين أخذوها أولا عن النصارى لا عن البراهمة ، لأنهم ما عرفوا البراهمة – فيما
يظهر لنا – إلا بعد فتحهم الهند .
وأما النصارى فكانوا في مهد الإسلام عند ظهوره ( جزيرة العرب ) وفي البلاد المجاورة له كالشام
ومصر ، فلا بد أن يكونوا قد أخذوا السبحة عنهم فيما أخذوه من اللباس والعادات .
والأمر في السبحة ينبغي أن يكون أشد من أخذ غيرها عنهم ، لأنها تدخل في العبادة ، وتعد شعارا ؛
كما ذكر السائل ، ولكنها صارت معتادة ، وجماهير الناس يخضعون للعادة مالا يخضعون للحق )) .
قال محمد سعيد الباني : (( وقد ثبت لدى نوابغ علماء الشريعة الإسلامية منذ العصور السالفة حتى
يومنا هذا أن جميع البدع المنتشرة بين المسلمين قد تسربت إليهم من الأعاجم الذين التحقوا الإسلام
ولم يتبطنوه ، ثم انطلت – فيما بعد – على المسلمين قلبا وقالبا ، عربا كانوا أم عجما .
ومن أقــبلة ذلك استخارة السبحة التي يستعملها جهالنا ، فإنها مقتبسة من بعض الشعوب الأعجمية ،
فقد جاء في " مجلة الهلال " عن الآنسة كوليداي : أن المرء في بعض المدن الأعجمية إذا مرض
تستعمل له السبحة قبل استدعاء الطبيب لمعرفة :
هل من الضروري استدعاؤه أم لا ؟
وهل ينجح دواؤه ؟
وأي طبيب يدعى ؟
ويدعونها الاستخارة .
وروى المستر جاردنرآن : أن أهل مدينة " رأس الرجاء الصالح " يضعون السبحة في أعناقهم
للوقاية من الأمراض ، ويستعملونها بطرق مختلفة لمعرفة البخت ( الحظ والنصيب ) .
وفي بعض البلاد يستعملونها للوقاية من الحسد والأخطار ، ويغسلونها – بعض الأحيان – بالماء ،
ويشربون غـسـالتها !! على أنها دواء ، ونحو ذلك من البدع ، والخرافات المنتشرة بين الشعوب على
اختلاف مللهم ، ونحلهم ، ولم يأت الإسلام بها .
أما في عهدنا : فقد اتخذ غير العباد السبحة آلة للهو ، أو التجمل ، وأخيرا انتشر بين الشبان
والكهول استعمال السبحة الثلثية المنظومة من ثلاث وثلاثين خرزة أغلظ من خرزات سبحة المئة .
ولا ريب أن اتخاذها للهو أخف ضررا من اتخاذها شركا لاصطياد الدنيا بالدين ، وإنما الأعمال بالنيات والله أعلم )) .
وقال الشيخ رشيد رضا مبينا – في ضوء ما تقدم – حكم السبحة : (( فالسبحة من البدع الداخلة في
العبادة ، فكان الظاهر أن يتشدد في تحريمها أكثر مما يتشدد بعضهم في حظر أزياء الكفار ، لا أن
يقولوا : إن الذكر بها أفضل !!
فإن قالوا : إنهم وجدوا لها فائدة في ضبط الذكر الكثير الذي يفرضه عليهم شيوخ الطريق !!
نقول : يلزمهم بهذا أن يبيحوا كل ما توجد له فائدة من البدع الدينية !
فإن قالوا :
نفعله على أنه من طرق التربية العادية عند الصوفية ، ولا نقول : إنه من أمر الدين !
نقول :
يلزمهم القول بمثله في كل العبادات !! وهو الصواب ، ولكن قلما يقولون به فيما يحدث ويبجدد ،
على أنه لا يمكن الجواب عن شيء من بدع المتصوفة بغير هذا ، وإنْ لم يسلمه لهم الفقيه في
السبحة ونحوها ))( ). إ . هـ .

ما حكم المسبحة بقصد تذكير حاملها باسم الله ؟

لمسبحة إذا اتخذها الإنسان يعتقد أن في استعمالها فضيلة و أنها من وسائل ذكر الله عز و جل فهذا بدعة .أما إذا استعملها الإنسان من باب المباحات أو ليعد بها الأشياء التي يحتاج إلى عدها فهذا من الأمور المباحة أما اتخاذها ديناً و قربة فهذا يعتبر من البدع المحدثة.
و الأفضل أن يسبح و يعد التسبيح بعقد أصابعه أو غير ذلك هذا الذي ينبغي ، أما اتخاذ المسبحة على أنها فيها فضيلة كما يعتقد بعض الصوفية و أتباعهم و لذلك تجدهم يحملون هذه المسابح الضخمة و يعلقونها في رقابهم ، و هذا يدخل في الرياء من ناحية و هو لا أصل له في الشرع فاستخدامه و استعماله يصبح من البدع المحدثة

المصدر : البدع و المحدثات و ما لا أصل له ص434

الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في السلسلة الضعيفة (1/110) عند تخريجه لحديث "نعم المذكّر السبحة" (حديث موضوع) : ثم إن الحديث من حيث معناه باطل عندي لأمور : الأول: أن السبحة بدعة لم تكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم إنما حدثت بعده صلى الله عليه وسلم فكيف يعقل أن يحض صلى الله عليه وسلم أصحابه على أمر لا يعرفونه ؟ والدليل على ما ذكرت ما روى ابن وضاح في " البدع والنهي عنها عن الصلت بن بهرام قال :

مر ابن مسعود بامرأة معها تسبيح تسبح به فقطعه وألقاه ، ثم مر برجل يسبح بحصا فضربه برجله ثم قال : لقد سَبقتم ، ركبتم بدعة ظلما ، ولقد غلبتم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم علما ، وسنده صحيح إلى الصلت ، وهو ثقة من اتباع التابعين . الثاني : أنه مخالف لهديه صلى الله عليه وسلم قال عبد الله بن عمرو: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقد التسبيح بيمينه. وقال الألباني أيضا (1/117) : ولو لم يكن في السبحة إلا سيئة واحدة وهي أنها قضت على سنة العد بالأصابع أو كادت مع اتفاقهم على أنها أفضل لكفى فإني قلما أرى شيخا يعقد التسبيح بالأنامل! ثم إن الناس قد تفننوا في الابتداع بهذه البدعة ، فترى بعض المنتمين لإحدى الطرق يطوق عنقه بالسبحة ! وبعضهم يعدُّ بها وهو يحدثك أو يستمع لحديثك ! وآخِر ما وقعت عيني عليه من ذلك منذ أيام أنني رأيت رجلا على دراجة عادية يسير بها في بعض الطرق المزدحمة بالناس وفي إحدى يديه سبحة ! يتظاهرون للناس بأنهم لا يغفلون عن ذكر الله طرفة عين وكثيرا ما تكون هذه البدعة سببا لإضاعة ما هو واجب فقد اتفق لي مرارا – وكذا لغيري – أنني سلمت على أحدهم فرد عليّ السلام بالتلويح دون أن يتلفظ بالسلام ومفاسد هذه البدعة لا تحصى فما أحسن ما قال الشاعر: وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف

قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالي – في مجموع الفتاوى ج: 22 ص: 297
فصل وعد التسبيح بالأصابع سنة كما قال النبي للنساء سبحن واعقدن بالأصابع فإنهن مسؤولات مستنطقات وأما عده بالنوى والحصى ونحو ذلك فحسن وكان من الصحابة رضي الله عنهم من يفعل ذلك وقد رأى النبي أم المؤمنين تسبح بالحصى وأقرها على ذلك وروى أن أبا هريرة كان يسبح به وأما التسبيح بما يجعل فى نظام من الخرز ونحوه فمن الناس من كرهه ومنهم من لم يكرهه وإذا أحسنت فيه النية فهو حسن غير مكروه، وأما اتخاذه من غير حاجة، أو إظهاره للناس مثل تعليقه في العنق أو جعله كالسوار في اليد أو نحو ذلك فهذا إما رياء للناس أو مظنة المراءاة ومشابهة المرائين من غير حاجة، الأول محرم، والثاني أقل أحواله الكراهة فإن مراءاة الناس في العبادات المختصة كالصلاة والصيام والذكر وقراءة القرآن من أعظم الذنوب ا .هـ

==========العلامة الالباني يضعف الحديث==========
34696 – دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة وبين يديها نوى أو حصى تسبح به فقال أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل فقال سبحان الله عدد ما خلق في السماء وسبحان الله عدد ما خلق في الأرض وسبحان الله عدد ما خلق بين ذلك وسبحان الله عدد ما هو خالق والله أكبر مثل ذلك والحمد لله مثل ذلك ولا إله إلا الله مثل ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: ضعيف – المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف أبي داود – الصفحة أو الرقم: 1500
76021 – أنه دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة وبين يديها نوى أو حصى تسبح به فقال أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل ؟ – فقال : – ( سبحان الله عدد ما خلق في السماء ، سبحان الله عدد ما خلق في الأرض ، سبحان الله عدد ما بين ذلك ، سبحان الله عدد ما هو خالق ، والله أكبر مثل ذلك ، والحمد لله مثل ذلك ، ولا إله إلا الله مثل ذلك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك )
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: ضعيف – المحدث: الألباني – المصدر: ضعيف الترغيب – الصفحة أو الرقم: 959
103320 – أنه دخل مع النبي – صلى الله عليه وسلم – على امرأة وبين يديها نوى – أو حصى – تسبح به ، فقال : ألا أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا وأفضل ؟ ! سبحان الله عدد ما خلق في السماء ، وسبحان الله عدد ما خلق في الأرض ، وسبحان الله عدد ما بين ذلك ، وسبحان الله عدد ما هو خالق ، والله أكبر مثل ذلك ، والحمد لله مثل ذلك ، ولا إله إلا الله مثل ذلك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: ضعيف – المحدث: الألباني – المصدر: مشكاة المصابيح – الصفحة أو الرقم: 2251
====== من صحح الحديث من المحدثين ===========
154626 – دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة وبين يديها نوى أو حصى تسبح به فقال أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل فقال سبحان الله عدد ما خلق في السماء وسبحان الله عدد ما خلق في الأرض وسبحان الله عدد ما خلق بين ذلك وسبحان الله عدد ما هو خالق والله أكبر مثل ذلك والحمد لله مثل ذلك ولا إله إلا الله مثل ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] – المحدث: أبو داود – المصدر: سنن أبي داود – الصفحة أو الرقم: 1500
198512 – أنه دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة وبين يديها نوى أو حصى تسبح به فقال أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل فقال سبحان الله عدد ما خلق في السماء سبحان الله عدد ما خلق في الأرض سبحان الله عدد ما بين ذلك سبحان الله عدد ما هو خالق والله أكبر مثل ذلك والحمد لله مثل ذلك ولا إله إلا الله مثل ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] – المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/360
4845 – أنه دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة و بين يديها نوى أو حصى تسبح به, فقال : ألا أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل ؟ فقال : سبحان الله عدد ما خلق في السماء, و سبحان الله عدد ما خلق في الأرض, و سبحان الله عدد ما بين ذلك, وسبحان الله عدد ما هو خالق , و الله أكبر مثل ذلك, والحمد لله مثل ذلك, ولا إله إلا الله مثل ذلك, و لا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: الفتوحات الربانية – الصفحة أو الرقم: 1/244
23914 – أنه دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأة وبين يديها نوى أو حصى تسبح به ، فقال : أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل ؟ سبحان الله عدد ما خلق في السماء ، وسبحان الله عدد ما خلق في الأرض ، وسبحان الله عدد ما بين ذلك ، وسبحان عدد ما هو خالق ، والله أكبر مثل ذلك ، والحمد لله مثل ذلك ، ولا إله إلا الله مثل ذلك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك
الراوي: سعد بن أبي وقاص – خلاصة الدرجة: حسن – المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: نتائج الأفكار – الصفحة أو الرقم: 1/81
==========


منقول

ماشاء الله و بارك على النقل الطيب

الله لا يحرمك الأجر أخي في الله

أسأل الله ان يرزقك في الدنيا حسنه و الآخرة حسنه

السلام عليكم

جزاكم الله خير على نقلكم العطر

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاغواطي 03 القعدة
القعدة
القعدة
السلام عليكم

جزاكم الله خير على نقلكم العطر

القعدة القعدة

وجزاكم الله خيرا جميعا

جزاكم الله خير على نقلك الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.