وف يوم دخل سيدنا سليمان المحـــراب مكـــشوف بحيث يــــرى هو منه جنـــوده وما يعمــلون …ويروه هم جميعــــأ فﻼ يتــــركون العمـــل حتــى ﻻ يعذبهــــم.
وجــلس سيدنا سليمان ليســـتند على عــصاه …..
فحضر مــــلك الموت ….ومـــات سيدنا سليمان وهو جالس يســتند على عصــــاه ..
لكــن كـــل جنوده كــانوا يــرونه من بــعيد جالسافيفكرون انـه يراهم ويراقـــب عملهم …ويستمرون فى العمل خوفا منــــه وخــاصه الجن والجميع مســـتمر ف العمل …..
حتـــى جــاءت دابه اﻻرض ( وهــى نــــمله تـــأكل الخــشب ) وبــدأت تــاكــل عــصا سيــدنا سليمان …..
واستــمرت تــاكل ايـــام حتى اختلت العـصاوسقطـــت من يـــد سيــدنا سليمان ….فســـقط من جـــلسته ….وعــرفت الجــن انه مـــات …..فـــقالوا لــوكنـــا نعــــلم الغــيب لــعرفنا ان ســـليمان مـــات ومــا كــان استـــمرارنا فى العمـــل الذى سخـــرنا لــه وف العذاب خوفا منـــه
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
لكـ خالص احترامي