تخطى إلى المحتوى

"التمس لأخيك سبعين عذرا"ما درجة الحديث؟ 2024.

"التمس لأخيك سبعين عذرا"ما درجة الحديث؟
ما صحة حديث: (التمس لأخيك سبعين عذرا)؟

الجواب:

الحمد لله

"لا أعلم له أصلا ، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ، ويقبل عذره إذا أمكن ذلك، ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك ، حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء ، ورغبةً في جمع الكلمة ، والتعاون على الخير ، وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال : (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شرا وأنت تجد لها في الخير محملا)" انتهى .

"مجموع فتاوى ابن باز" (26/365) .

بارك الله فيك
شكرا اختي وبارك الله فيك على الافادة
جعلها الله في ميزان حسناتكالقعدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.