** فائدة **
أكثر الصحابة رواية للحديث:
أبو هريرة – رضي الله عنهما- روى 5374حديثاً.
عائشة – رضي الله عنها –روت 2210 أحاديث.
أنس بن مالك-رضي الله عنه- روى 2286حديثاً.
عبد الله بن عباس-رضي الله عنه- روى 1660حديثا
عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما- روى 2630 (89)حديثاً.
جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما- روى 1540حديثا.
أبو سعيد الخدري- رضي الله عنهم- روى 1170 حديثا.
عبد الله بن مسعود-رضي الله عنه-روى 848 حديثاً.
عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما- روى700 حديث.
وبهذا يتبين الفرق العظيم بين ما رواه أبو هريرة وعبد الله بن عمرو، رضي الله
عنهم.
والجواب عما قال أبو هريرة: (( ما كان أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه
عائشة – رضي الله عنها –روت 2210 أحاديث.
أنس بن مالك-رضي الله عنه- روى 2286حديثاً.
عبد الله بن عباس-رضي الله عنه- روى 1660حديثا
عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما- روى 2630 (89)حديثاً.
جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما- روى 1540حديثا.
أبو سعيد الخدري- رضي الله عنهم- روى 1170 حديثا.
عبد الله بن مسعود-رضي الله عنه-روى 848 حديثاً.
عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما- روى700 حديث.
وبهذا يتبين الفرق العظيم بين ما رواه أبو هريرة وعبد الله بن عمرو، رضي الله
عنهم.
والجواب عما قال أبو هريرة: (( ما كان أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه
وسلم أكثر حديثاً مني إلا ما كان من عبد الله بن عمرو؛ فإنه كان يكتب ولا أكتب)):
الجواب عن ذلك:هو أن المعنى على الانقطاع ، أي: ان الاستثناء يعود لما بعده، وهو
أن عبد الله بن عمرو يكتب وأبو هريرة لا يكتب.
أو يقال: كان أبو هريرة في المدينة والناس يرحلون إليها لطلب الحديث؛ فكان الأخذ
عنه أكثر من الأخذ عن =عبد الله بن عمرو؛ لأن عبد الله كان أكثر مقامه بمصر والطائف ، والرحلة إليهما لطلب الحديث أقل من الرحلة إلى المدينة ؛ فقل الأخذ عنه، والله أعلم
المصدر \ المنتقى من فرائد الفوائد
للعلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ