كثرة موت الفجأة آخر الزمان
هل موت الفجأة من علامات القيامة، وهل هناك ما يعصم منه، وهل الاستعاذة منه كافية؟
جاء في بعض الأحاديث ما يدل على أن موت الفجأة يكثر في آخر الزمان، وهو أخذة غضب للفاجر، وراحة للمؤمن، فقد يصاب المؤمن بموت الفجأة بسكتة أو غيرها ويكون راحة له ونعمة من الله عليه؛ لكونه قد استعد واستقام وتهيأ للموت واجتهد في الخير فيؤخذ فجأة وهو على حال طيبة على خير وعمل صالح، فيستريح من كرب الموت وتعب الموت ومشاق الموت، وقد يكون بالنسبة إلى الفاجر قد يقع هذا بالنسبة إلى الفجار وتكون تلك الأخذة أخذة غضب عليهم، فوجؤوا على شر حال. نسأل الله العافية، ونعوذ بالله.
المصدر …موقع الشيخ ابن باز رحمه الله
بارك الله فيك وجزاك خيرا
بارك الله فيكم اخي الكريم
ورحم الله الشيخ ابن باز واسكنه الفردوس الاعلى كما نسال الله سبحانه وتعالى ان يرزقنا حسن الختام
ورحم الله الشيخ ابن باز واسكنه الفردوس الاعلى كما نسال الله سبحانه وتعالى ان يرزقنا حسن الختام
اللّهم أحسن خاتمتنا
بارك الله فيك
بارك الله فيك
اللهم امتنا على دينك
اللهم احسن خاتمتنا و بارك الله فيك على الموضوع
بارك الله فيكم وثبتنا الله واياكم على الطريق المستقيم