تخطى إلى المحتوى

صفات يحبها الرجل المسلم في زوجته = 2024.

هذه صفات يريدها الرجل، بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها:

1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله عليه وعلي آله وسلم، وأن تكون صالحة.

2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه.

3- أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.

4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.

5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً.

6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أماً.

7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمراً تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن، وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.

8- أن تكون ذات خلق حسن.

9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.

10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته. (هامة)

11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرة لغناه إن كان غنياً.

12- أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.

13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة إلى نشره.

14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.

15- أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وعلي آله وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه وعلى الاستمرار في الأخطاء.

16- أن تبتعد عن الغضب والانفعال.

17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.

18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.

19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.

20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجو لقاء الله.

21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.

22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.

23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى (وألفيا سيدها لدى الباب).

24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقها على زوجها.

25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطأ، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب التي دعت إلى ذلك.

26- أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله.

27- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد (إذا لم يسبب ذلك لها أي أضرار) ما عدا الدبر.

28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.

29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.

30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.

31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.

32- إذا أعطته شيئاَ لا تمنه عليه. (هام)

33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه.

34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها.

35- أن لا تصف غيرها لزوجها لحرمة ذلك في الشرع و لأنه خطر عظيم على كيان الأسرة.

36- أن تتصف بالحياء.

37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه وتعلم أنها بطاعتها له لها الجنة.

38- أن لا تسأل زوجها الطلاق (بغير سبب)، فإن ذلك محرم عليها.

39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها.

40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.

41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال.

42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسي.

43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها.

44- أن لا تؤذي زوجها. (هام)

45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك) ولا تقولي كرامتي!!!!

46- إذا فرغا من الجماع يغتسلا معاً، لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما، قالت عائشة رضي الله عنها ((كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه، من الجنابة)). من باب الاستحباب فقط..

47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.

48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.

49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.

50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة. (هام جداً جداً جداً)

51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.

52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إليه، وأن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وأنها في غنى عنه -سواء الغنى المالي أو الفكري- فإن نفسه تملها.

53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.

54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعو لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.

55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.

56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به. (هام)

57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.

58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.

59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.

60- إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به. ( أدب ما بعده أدب ابتغاء وجه الله)

61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.

62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.

63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.

64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ أو تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً. (إلا إذا سمح لها… ولم يضايقه ذلك)

65- أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.

66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.

67- أن لا تتباهي بما ليس عندها.

68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.

69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.

70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعو زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.

71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللباقة والاحترام.

72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته والعكس.

73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.

74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .

75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلاً، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة (هذا مع التنويه على خطورة وجود الخادمات في البيوت)

76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.

77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة.

78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.

79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.

80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي، وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر. بل يمكن لبسه ولكن بشرط تغطية العيون تماماً إذا اقتربت من أماكن تواجد الرجال.

81- أن تكون بسيطة، غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها.

82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.

83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، تدعوا له بالخير والسلامة،وتذكّره بدعاء السفر, وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراً سيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.

84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.

85- أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيء.

86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.

87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.

88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال، حتى لوالدها وإخوانها.

89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وإن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين.

90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.

91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.

92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.

93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.

94- أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (رحم الله امرءاً أهدى إلي عيوبي)، وفي ذلك صلاح للأسرة.

95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.

96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.

97- أن تكون واقعية في كل أمورها.

98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضوابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.

99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.

جزاك الله خير اخي على الموضوع القيم والمهم خاصة للاخوات المقبلات على الزواج وحتى المتزوجات يرجعن انفسهن وتنظر كم لها من 99

اسمحلي ان اضيف على موضوعك صفات تُحبها أي زوجه أن يتحلَّى بها زوجها ويُحافظ على هذه الصفات .

1- أن يكون نظيفاً في نفسه وفي بدنه وفى ملابسه.
2- أن يتزين لها بأحسن الملابس ويضع العطر ويمشط شعره ولحيته .
3- أن لا يبخل عليها بماله ولا بوقته ولا بحبه ولا كُل ما يملك .
4-أن لا يبخل عليها بمشاعره وأحاسيسه وحبها نحوها ويُخبرها بذلك .
5- أن يكثر من كلمات الحب والغزل فيها وإن كانتغير جميلة..وأن لا يتوقف عن تدليلها ولو كان مُتعباً..
6-أن لا يُكرهها على المعاشرة بل بالمداعبة اللطيفة والكلمات المعسولة الجميلة .
7- أن لا يمنعها من زيارة أهلها وصديقاتها بحجابها الشرعي .
8- أن لا يلقي بحمل الأولاد عليها وحدها.. بل يقوم بمساعدتها والوقوف بجانبها .
9- أن يُعينها على طاعة الله والذكر وإقامة الصلاة .
10- أن لا يخونها لا بكلمة ولا نظرة ولا فعل يُغضبها ويُحزنها.
11- دائماً يُشعرها بأنوثتها وأنه دائماً يشتاق إليها والجلوس معها .
12- أن يُخفض من صوته معها ولا يًسُبها ولا يشتمها لايضربها .
13- أن يخصص لها مصروفاً أومبلغاً من المال تشتري به ماتحب غير مصروف البيت.
14- أن لا يجبرها على زيارة أهله وإنما يرغبها في ذلك بالكلمة الطيبة .
15- أن لا يكلفها ما لا تطيق من تنظيف منزله وملابسه ورعاية الأولاد .. بل يراعى ذلك ويُساعدها ولنا فى رسول الله الأسوة الحسنة كان فى مهنه أهل بيته .
16- أن يحاول أن يسافر بها فى نزهة أو فسحة كل حين متأدبة بحجابها الشرعي .
17-أن يربي أولاده على طاعتها وسماع كلامها وعدم عصيان أوامرها .
18-أن لا يتحدث عنها في غيابها أو يذم فيها سواء مع أهله أو مع أى شخص .
19- أن يُراعى أحاسيس زوجته عند التحدث معها أمام أهلها أو أهله .
20- أن لا يمنعها من العمل أوالدراسة طالما أنه يعود بالمنفعة عليهم جميعاً ولا يتعارض مع أعمال بيتها ورعاية أبنائها. وتكون بحجابها الشرعي وبدون إختلاط بينها وبين الرجال .
21- أن يحاول أن يُهيء لها سكناً لائقاً مستقلاً على حسب إستطاعته المادية بدون إسراف .
22- أن لا يجبرها على تسمية أبنائها وفق ما يريد هو أو عائلته. بل بالتراضي والإتفاق .
23- أن يكوناً محترماً ومؤدباً معأهلها، ويُكرمهم عند زيارتهم له فى بيته .
24- أن يدعم طموحاتها ويُنمى قدراتها فى التفكير السليم الذي يعود بالنفع عليهما .
25- أن لا يجبرها على أمور شرعية مختلففيها، ويوضح لها الصحيح من أقوال العلماء .
26- أن يخاف الله ويحافظ على الصلاة في المسجد ويتقرب لله بالنوافل وفعل الطاعات .
27- أن يعرف بأنه مسؤول عن إعفافها كماهي مسؤولة عن إعفافه وبالتالي يحاول معرفة كيفية إمتعاها وأن يوصل بها إلى الرغبة التي تُريدها وتُشعرها بكونها أنثى مرغوب فيها من زوجها .
28- أن يحاول أن يكون معاملته طيبة لها مثلما كان رسول الله r يُعامل زوجاته .
29- أن لا يطالبها بالحمل والولادة كل عام، ولكن حسب الحالة الصحية لها، وحتى يستوفى الطفل رضاعة عامين. وتسترد هي صحتها وعافيتها، وتكون قادرة على حمل آخر .
30- أن يُكثر من الدعاء لها بالبركة والصحة والعافية وان يُعينه على إسعادها .
31أن لا يتذمر من طلبات البيت ومصاريف الأولاد، وليعلم أنهم مسئولون منه .
32- أن لا يعاندها ويقف فى وجهها فى كل صغيرة وكبيرة. وان يكون متعقلاً في كل قراراته
33- أن يناديها بأحب الأسماء إليها ويشعرها بمكانتها وقربها من قلبه .
34- أن لا يأمرها بشيء تأنف منه نفسها أو لا ترغب فيه عند المعاشرة بينهما .
35- أن لا يعيرها بأي عيب فيها ويتذكر انه أيضاً به من العيوب .
36أن يحثها ويشجعها ويساعدها على مواصلة تعليمها وتعلم مهارات جديدة فى التعامل
37- أن يسمح لها بالعمل إن كانت حالته المادية تحتاج إلى راتبها بجانب راتبه . ولا يُجبرها على ذلك إذا كانت لا تُريد أن تعمل .
38- أن يراعى حالتها الصحية والنفسية في حالات الحيض والنفاس ولا يطالبها بأي عمل يرهقها .
39- أن يساعدها في تحمل أعباء المنزل ويكون عوناً لها فى ذلك على قدر إستطاعته .
40- أن يحمل عنها الأشياء الثقيلة، وليعلم أنها المرأة لا تقوى على حمل هذه الأشياء .
41- أن يُخلصها من الحشرات التي في المنزل لأنها المرأة بطبيعتها رقيقة لا تتحمل ذلك .
42- أن لا يذكر لها حديث " ناقصات عقل ودين" في كل مناسبة غير متفهماً لمعنى الحديث
43- أن يحاورها ويقبل رأيها وان اختلف معها بكل أدب، ولا يعتقد أن هذا تفضلاً منه .
44- أن لا يكثر من الخروج والسهر مع الأصدقاء وتركها لفترات طويلة وحدها،لان لبيته عليه حقا .
45-أن يتغاضى عن شكواها من الأطفال، بل يُهدأ من روعها بكلمات ثناء وشكر لها ليُذهب الهم والحزن عن قلبها، ويذهب عنها الغضب الذي كان فى صدرها .
46- أن لا يسافر مع أصدقاؤه بعد الزواج ويتركها وحدهها، فالأولى أن يسافر معها للترفيه وتجديد الحياة الزوجية.
47- أن يُراعى مشاعرها وكرامتها فلا يحرجها أمام أهله أو أهلهاولا يذكرها أمامهم الا بخير .
48- أن يعاتبها بلطف إن بدر منها تقصير ولا يفضحها أو يعنفها خصوصاً أمام الأطفال .
49- أن يستمع لأحلامها وطموحاتها وتفكيرها فى المستقبل، حتى وإن كان لا يُعجبه كلامها .
50- أن لا يتدخل في أفكارها وقراراتها الشخصية ويجبرها على إتباعتوجهاته الفكرية، طالما أن هذه الأفكار وهذه القرارات لا تتنافى مع تعاليم الشرع، ولا تؤثر على منظومة الحياة والإستقرار داخل الأسرة .
51- أن يمتدح طعامها دائماً حتى وإن كان لم يُعجبه، ويُحاول إحضار لها كُتب بها أكلات لتتعلم منها بأسلوب جميل غير جارح لها .
52- أن يرعى مالها ويحمله أمانة ولا يأخذ منه إلا بإذنها، وليعلم أن للمرأة ذمة ماليه منفصلة عنه .
53- أن لا يُهددها بالطلاق أو الزواج بأخرى، فإن ذلك يُفسد الحياة الزوجية ويُعكر صفوها .
54- أن لا يتفاخر أمامها بعلمه أو ماله أو نسبه إن كانت أقل منه، ويُراعى أحاسيسها ويتفهَّم ذلك .
55- أن يتذكر أن زوجته مسئوله منه فلا يظلمها ولا يهضم حقها حتى ولو فى أقل الأشياء
56- أن يشركها في هواياته ويشترك معها فيما تحب أن تفعله وتتمناه وتتطلع إليه .
57- أن يشعرها بغيرته عليها وحبه لها، ولكن دون أن يتجاوز إلى الشك فيها أو فقدان الثقة بينهما .
58- أن يعلم أنه بشر يُصب ويُخطئ فيطلب منها رده إذا أخطأ وتُذكره بخطأه .
59- أن يراها فى عينه من أجمل النساء ولا ينظر إلى غيرها
60- أن لا يُعيُّرها بقلة جمالها ويُقارن بينها وبين النساء الأخريات .
61- أن يحمد الله على نعمة الزواج وإحصان نفسه، وأن الله رزقها بزوجه صالحة .
62- أن يحفظ قول الله تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف " فلا يطلب شيئا الابالمعروف .
63- أن لا يسخر من أهلها لأي سبب كان، بل يوقرهم ويهتم بهم مثل أهله .
64- أن لا يرى نفسه أفضل منها فلا يراقبها ولا يعد عليها حركاتها وسكناتها، فكل إنسان ليس معصوم من الخطأ
65- أن لا يعاملها كالأطفال في حاجتهم للتربية والتأديب والمتابعة، بل النصح والتوجيه بكل أدب ولين ومحبة ورفق .
67-أن لا يتخذ قرارات منفردا دون استشارتها وإشراكها معه من دوام المحبة بينهما .
68-أن لا يحزن أن رزقه الله بالبنات دون البنين ولا يلقي اللوم عليها في ذلك بل يصبرويحتسب ويشكر ربه الذي رزقه الذرية.
69- أن لا يحاسبها على كل شئ فُقد أو ضاع في المنزل، بل يسألها ويسأل الأولاد برفق ولين وبأسلوب مُهذَّب غير مُعنِّف لأحد منهم .
70- أن يوقن بأنها من نعم الله عليه وأن يحمد الله تعالى على ذلك فغيره لم يستطع الزواج
71- أن يذكر لها كم هو محتاج إليها، ولا يستغنى عنها ودائماً في إشتياق إليها .
72- أن يُحاول إضحاكها حين تكون حزينة لتشعر بالراحة والسكون والهدوء وهو معها .
73- أن دائماً يُشعرها بالأمان والطمأنينة، وأنه يدافع عنها ويصون كرامتها ويحفظها أمام أهله وأمام الناس جميعاً
74- أن يمتدح ذوقها في ملابسها وتسريحة شعرها ومكياجها أمامه، ويمتدح ذوقها في ترتيب أثاث المنزل .
75- أن لا يتصرف في شيء من أثاث البيت، ولا يُعيِّر فيه شئ ألا بإذنها وعلمها وموافقتها
76-أن لا يُخفي عنها أسرارا تخصه أو تخصها، بل يعطيها الأمان والثقة وأنها ستر وغطاء عليه .
77-أن يصلي معها التطوع النوافل في البيت بقدر ما يستطيع وأن يقرا معها القران ويحفظا معاً .
78- أن لا يحرمها من قرأه الكتب الدينية ومطالعة الكتب في كافة المجالات ليُنمى ثقافتها وفكرها ومعرفة ما يجرى ويحدث فى العالم من حولها.
79- أن يُكثر من ضمها إليه فى حضنه، وتقبيلها ليُشعرها بحنانه وقربه منها ولهفته عليها
80- أن لا يخجل من أن يضمها أو يغازلها أمام الأولاد حتى يتربوا على محبة والدهم لوالدتهم .
81- أن لا يخجل من ذكر اسمها أمام الأولاد، فذلك يُشعر الأولاد بزيادة المحبة بينهما فيشعران بالسكينة .
82- أن لا يذكر جملة " أكرمكمالله " حين يذكر المرأة في حديث أو مجلس إستهزاءاً .
83-أن يعتذر إن كان مخطئاً ولا تأنف نفسه الرجوع إلى الحق، وبل يتودد لها ويُصالحها ويُحضر لها هدية حتى ولو بسيطة .
84- أن لا يجبرها على مساعدته في الإنفاق على المنزل فهذه من واجباته، إذا كان لها مال أو أرض أو أي مورد .
85- أن لا يقارن بينها وبين أمه أو أخواته أو زوجات أصدقاؤه، حتى لا تشعر بالملل والضيق والسآمة وتربيه نوع من الكُره نحوهم .
86-أن لا ينسى فضلها حين تسهر عليه فيمرضه وتعبه، وتقوم على رعايته ورعاية بيته وأولاده، بل يشكر لها جميلها وحُسن العشرة من جانبها ويُبادلها نفس العشرة الطيبة من جانبه .
87- أن لا يُكلفها بما فيه إهانة لها أو كسر لنفسها، وإذلال لنفسها، أو التقليل من شأنها أو المساس بكرامتها .
88-أن يحمد الله بأنه سبحانه رزقه بها لتكون عوناً لها وسبباً فى إنجاب الأولاد والذرية .
89- أن يراعي المواطن والمواقف التي تثير غيرتها، إتجاه أي امرأة ويتجنبها ويبتعد عنها
90- أن لا يسهر على التلفاز أو على النت أو الجريدة ويتركها تنام لوحدها .
91- أن لا يزعجها ولا يُسبب لها عدم الراحة أثناء نومها .
92- أن لا يُلقي بملابسه المتسخة في كل مكان كي تقوم بالبحث عنها والتقاطها وكأنه طفل
93- أن لا يُنادي أولادهما ب" أولادك عملوا وفعلوا " فهم أولاده قبل كل شيء .
94- أن لا يُهينها أمام أطفالهما ويحفظ لها مكانتها وكرامتها عندهم .
95-أن يُلبى حاجتها للرغبة والشهوة دون أن تطلب منه ذلك لشدة حيائها .
96أن لا يفرغ منقضاء شهوته حتى تنتهي هي من قضاء شهوتها وتستكملها .
97-أن يتقبَّل غيرتها عليه لان من باب محبتها له وتعلفها به وأن المرأة فُطرت على هذه الغيرة .
98-أن لا يتبرم من أسئلتها عنه وعن مكان وجوده وخروجه فهي تقلق عليه وتهتم به .
99- أن لا يكذب عليها في أي شيء، ويكون صريح معها كأنه كتاب مفتوح .
100- أن لا يتلفظ أمامها بألفاظ نابية تخدش الحياء لأن الله لا يحب الفحش في القول.

جزاكم الله خيراعلى الموضوع القيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكما على الموضوع القيم
استفدت منه كثيرا
بالنسبة للاول
القعدةhiny: أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضةفالسكوت من ذهبالقعدةhiny:
الله غالب انا ثرثارة بزااااااااااافالقعدةheer:القعدةcared:

هوما كلهم مهمين يعطيك الصحة اختى على تكملة الموضوع
القعدةhiny:راني اخترت شوية اللي مع انو كلهم مهمين القعدةhiny:
10- أن لا يخونها لا بكلمة ولا نظرة ولا فعل يُغضبها ويُحزنها.
12- أن يُخفض من صوته معها ولا يًسُبها ولا يشتمها لايضربها .
.
2326- أن يخاف الله ويحافظ على الصلاة في المسجد ويتقرب لله بالنوافل وفعل الطاعات .
27- أن يعرف بأنه مسؤول عن إعفافها كماهي مسؤولة عن إعفافه وبالتالي يحاول معرفة كيفية إمتعاها وأن يوصل بها إلى الرغبة التي تُريدها وتُشعرها بكونها أنثى مرغوب فيها من زوجها .
28- أن يحاول أن يكون معاملته طيبة لها مثلما كان رسول الله r يُعامل زوجاته .
232- أن لا يعاندها ويقف فى وجهها فى كل صغيرة وكبيرة. وان يكون متعقلاً في كل قراراته
33- أن يناديها بأحب الأسماء إليها ويشعرها بمكانتها وقربها من قلبه .

38- أن يراعى حالتها الصحية والنفسية في حالات الحيض والنفاس ولا يطالبها بأي عمل يرهقها .
.
44- أن لا يكثر من الخروج والسهر مع الأصدقاء وتركها لفترات طويلة وحدها،لان لبيته عليه حقا .
.
48- أن يعاتبها بلطف إن بدر منها تقصير ولا يفضحها أو يعنفها خصوصاً أمام الأطفال .
51- أن يمتدح طعامها دائماً حتى وإن كان لم يُعجبه، ويُحاول إحضار لها كُتب بها أكلات لتتعلم منها بأسلوب جميل غير جارح لها .
53- أن لا يُهددها بالطلاق أو الزواج بأخرى، فإن ذلك يُفسد الحياة الزوجية ويُعكر صفوها .
57- أن يشعرها بغيرته عليها وحبه لها، ولكن دون أن يتجاوز إلى الشك فيها أو فقدان الثقة بينهما .

69- أن لا يحاسبها على كل شئ فُقد أو ضاع في المنزل، بل يسألها ويسأل الأولاد برفق ولين وبأسلوب مُهذَّب غير مُعنِّف لأحد منهم .

.
72- أن يُحاول إضحاكها حين تكون حزينة لتشعر بالراحة والسكون والهدوء وهو معها .
73- أن دائماً يُشعرها بالأمان والطمأنينة، وأنه يدافع عنها ويصون كرامتها ويحفظها أمام أهله وأمام الناس جميعاً
7477-أن يصلي معها التطوع النوافل في البيت بقدر ما يستطيع وأن يقرا معها القران ويحفظا معاً .
89- أن يراعي المواطن والمواقف التي تثير غيرتها، إتجاه أي امرأة ويتجنبها ويبتعد عنها
90- أن لا يسهر على التلفاز أو على النت أو الجريدة ويتركها تنام لوحدها .
93- أن لا يُنادي أولادهما ب" أولادك عملوا وفعلوا " فهم أولاده قبل كل شيء .
94- أن لا يُهينها أمام أطفالهما ويحفظ لها مكانتها وكرامتها عندهم .
97-أن يتقبَّل غيرتها عليه لان من باب محبتها له وتعلفها به وأن المرأة فُطرت على هذه الغيرة .
98-أن لا يتبرم من أسئلتها عنه وعن مكان وجوده وخروجه فهي تقلق عليه وتهتم به

بارك الله فيكم
والله يستر على كل شباب وفتيات المسلمين يارب
وفقكم الباري

المراة الصالحة نعمة من عند الله
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الاسلام القعدة
القعدة
القعدة
جزاك الله خير اخي على الموضوع القيم والمهم خاصة للاخوات المقبلات على الزواج وحتى المتزوجات يرجعن انفسهن وتنظر كم لها من 99

اسمحلي ان اضيف على موضوعك صفات تُحبها أي زوجه أن يتحلَّى بها زوجها ويُحافظ على هذه الصفات .

1- أن يكون نظيفاً في نفسه وفي بدنه وفى ملابسه.
2- أن يتزين لها بأحسن الملابس ويضع العطر ويمشط شعره ولحيته .
3- أن لا يبخل عليها بماله ولا بوقته ولا بحبه ولا كُل ما يملك .
4-أن لا يبخل عليها بمشاعره وأحاسيسه وحبها نحوها ويُخبرها بذلك .
5- أن يكثر من كلمات الحب والغزل فيها وإن كانتغير جميلة..وأن لا يتوقف عن تدليلها ولو كان مُتعباً..
6-أن لا يُكرهها على المعاشرة بل بالمداعبة اللطيفة والكلمات المعسولة الجميلة .
7- أن لا يمنعها من زيارة أهلها وصديقاتها بحجابها الشرعي .
8- أن لا يلقي بحمل الأولاد عليها وحدها.. بل يقوم بمساعدتها والوقوف بجانبها .
9- أن يُعينها على طاعة الله والذكر وإقامة الصلاة .
10- أن لا يخونها لا بكلمة ولا نظرة ولا فعل يُغضبها ويُحزنها.
11- دائماً يُشعرها بأنوثتها وأنه دائماً يشتاق إليها والجلوس معها .
12- أن يُخفض من صوته معها ولا يًسُبها ولا يشتمها لايضربها .
13- أن يخصص لها مصروفاً أومبلغاً من المال تشتري به ماتحب غير مصروف البيت.
14- أن لا يجبرها على زيارة أهله وإنما يرغبها في ذلك بالكلمة الطيبة .
15- أن لا يكلفها ما لا تطيق من تنظيف منزله وملابسه ورعاية الأولاد .. بل يراعى ذلك ويُساعدها ولنا فى رسول الله الأسوة الحسنة كان فى مهنه أهل بيته .
16- أن يحاول أن يسافر بها فى نزهة أو فسحة كل حين متأدبة بحجابها الشرعي .
17-أن يربي أولاده على طاعتها وسماع كلامها وعدم عصيان أوامرها .
18-أن لا يتحدث عنها في غيابها أو يذم فيها سواء مع أهله أو مع أى شخص .
19- أن يُراعى أحاسيس زوجته عند التحدث معها أمام أهلها أو أهله .
20- أن لا يمنعها من العمل أوالدراسة طالما أنه يعود بالمنفعة عليهم جميعاً ولا يتعارض مع أعمال بيتها ورعاية أبنائها. وتكون بحجابها الشرعي وبدون إختلاط بينها وبين الرجال .
21- أن يحاول أن يُهيء لها سكناً لائقاً مستقلاً على حسب إستطاعته المادية بدون إسراف .
22- أن لا يجبرها على تسمية أبنائها وفق ما يريد هو أو عائلته. بل بالتراضي والإتفاق .
23- أن يكوناً محترماً ومؤدباً معأهلها، ويُكرمهم عند زيارتهم له فى بيته .
24- أن يدعم طموحاتها ويُنمى قدراتها فى التفكير السليم الذي يعود بالنفع عليهما .
25- أن لا يجبرها على أمور شرعية مختلففيها، ويوضح لها الصحيح من أقوال العلماء .
26- أن يخاف الله ويحافظ على الصلاة في المسجد ويتقرب لله بالنوافل وفعل الطاعات .
27- أن يعرف بأنه مسؤول عن إعفافها كماهي مسؤولة عن إعفافه وبالتالي يحاول معرفة كيفية إمتعاها وأن يوصل بها إلى الرغبة التي تُريدها وتُشعرها بكونها أنثى مرغوب فيها من زوجها .
28- أن يحاول أن يكون معاملته طيبة لها مثلما كان رسول الله r يُعامل زوجاته .
29- أن لا يطالبها بالحمل والولادة كل عام، ولكن حسب الحالة الصحية لها، وحتى يستوفى الطفل رضاعة عامين. وتسترد هي صحتها وعافيتها، وتكون قادرة على حمل آخر .
30- أن يُكثر من الدعاء لها بالبركة والصحة والعافية وان يُعينه على إسعادها .
31أن لا يتذمر من طلبات البيت ومصاريف الأولاد، وليعلم أنهم مسئولون منه .
32- أن لا يعاندها ويقف فى وجهها فى كل صغيرة وكبيرة. وان يكون متعقلاً في كل قراراته
33- أن يناديها بأحب الأسماء إليها ويشعرها بمكانتها وقربها من قلبه .
34- أن لا يأمرها بشيء تأنف منه نفسها أو لا ترغب فيه عند المعاشرة بينهما .
35- أن لا يعيرها بأي عيب فيها ويتذكر انه أيضاً به من العيوب .
36أن يحثها ويشجعها ويساعدها على مواصلة تعليمها وتعلم مهارات جديدة فى التعامل
37- أن يسمح لها بالعمل إن كانت حالته المادية تحتاج إلى راتبها بجانب راتبه . ولا يُجبرها على ذلك إذا كانت لا تُريد أن تعمل .
38- أن يراعى حالتها الصحية والنفسية في حالات الحيض والنفاس ولا يطالبها بأي عمل يرهقها .
39- أن يساعدها في تحمل أعباء المنزل ويكون عوناً لها فى ذلك على قدر إستطاعته .
40- أن يحمل عنها الأشياء الثقيلة، وليعلم أنها المرأة لا تقوى على حمل هذه الأشياء .
41- أن يُخلصها من الحشرات التي في المنزل لأنها المرأة بطبيعتها رقيقة لا تتحمل ذلك .
42- أن لا يذكر لها حديث " ناقصات عقل ودين" في كل مناسبة غير متفهماً لمعنى الحديث
43- أن يحاورها ويقبل رأيها وان اختلف معها بكل أدب، ولا يعتقد أن هذا تفضلاً منه .
44- أن لا يكثر من الخروج والسهر مع الأصدقاء وتركها لفترات طويلة وحدها،لان لبيته عليه حقا .
45-أن يتغاضى عن شكواها من الأطفال، بل يُهدأ من روعها بكلمات ثناء وشكر لها ليُذهب الهم والحزن عن قلبها، ويذهب عنها الغضب الذي كان فى صدرها .
46- أن لا يسافر مع أصدقاؤه بعد الزواج ويتركها وحدهها، فالأولى أن يسافر معها للترفيه وتجديد الحياة الزوجية.
47- أن يُراعى مشاعرها وكرامتها فلا يحرجها أمام أهله أو أهلهاولا يذكرها أمامهم الا بخير .
48- أن يعاتبها بلطف إن بدر منها تقصير ولا يفضحها أو يعنفها خصوصاً أمام الأطفال .
49- أن يستمع لأحلامها وطموحاتها وتفكيرها فى المستقبل، حتى وإن كان لا يُعجبه كلامها .
50- أن لا يتدخل في أفكارها وقراراتها الشخصية ويجبرها على إتباعتوجهاته الفكرية، طالما أن هذه الأفكار وهذه القرارات لا تتنافى مع تعاليم الشرع، ولا تؤثر على منظومة الحياة والإستقرار داخل الأسرة .
51- أن يمتدح طعامها دائماً حتى وإن كان لم يُعجبه، ويُحاول إحضار لها كُتب بها أكلات لتتعلم منها بأسلوب جميل غير جارح لها .
52- أن يرعى مالها ويحمله أمانة ولا يأخذ منه إلا بإذنها، وليعلم أن للمرأة ذمة ماليه منفصلة عنه .
53- أن لا يُهددها بالطلاق أو الزواج بأخرى، فإن ذلك يُفسد الحياة الزوجية ويُعكر صفوها .
54- أن لا يتفاخر أمامها بعلمه أو ماله أو نسبه إن كانت أقل منه، ويُراعى أحاسيسها ويتفهَّم ذلك .
55- أن يتذكر أن زوجته مسئوله منه فلا يظلمها ولا يهضم حقها حتى ولو فى أقل الأشياء
56- أن يشركها في هواياته ويشترك معها فيما تحب أن تفعله وتتمناه وتتطلع إليه .
57- أن يشعرها بغيرته عليها وحبه لها، ولكن دون أن يتجاوز إلى الشك فيها أو فقدان الثقة بينهما .
58- أن يعلم أنه بشر يُصب ويُخطئ فيطلب منها رده إذا أخطأ وتُذكره بخطأه .
59- أن يراها فى عينه من أجمل النساء ولا ينظر إلى غيرها
60- أن لا يُعيُّرها بقلة جمالها ويُقارن بينها وبين النساء الأخريات .
61- أن يحمد الله على نعمة الزواج وإحصان نفسه، وأن الله رزقها بزوجه صالحة .
62- أن يحفظ قول الله تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف " فلا يطلب شيئا الابالمعروف .
63- أن لا يسخر من أهلها لأي سبب كان، بل يوقرهم ويهتم بهم مثل أهله .
64- أن لا يرى نفسه أفضل منها فلا يراقبها ولا يعد عليها حركاتها وسكناتها، فكل إنسان ليس معصوم من الخطأ
65- أن لا يعاملها كالأطفال في حاجتهم للتربية والتأديب والمتابعة، بل النصح والتوجيه بكل أدب ولين ومحبة ورفق .
67-أن لا يتخذ قرارات منفردا دون استشارتها وإشراكها معه من دوام المحبة بينهما .
68-أن لا يحزن أن رزقه الله بالبنات دون البنين ولا يلقي اللوم عليها في ذلك بل يصبرويحتسب ويشكر ربه الذي رزقه الذرية.
69- أن لا يحاسبها على كل شئ فُقد أو ضاع في المنزل، بل يسألها ويسأل الأولاد برفق ولين وبأسلوب مُهذَّب غير مُعنِّف لأحد منهم .
70- أن يوقن بأنها من نعم الله عليه وأن يحمد الله تعالى على ذلك فغيره لم يستطع الزواج
71- أن يذكر لها كم هو محتاج إليها، ولا يستغنى عنها ودائماً في إشتياق إليها .
72- أن يُحاول إضحاكها حين تكون حزينة لتشعر بالراحة والسكون والهدوء وهو معها .
73- أن دائماً يُشعرها بالأمان والطمأنينة، وأنه يدافع عنها ويصون كرامتها ويحفظها أمام أهله وأمام الناس جميعاً
74- أن يمتدح ذوقها في ملابسها وتسريحة شعرها ومكياجها أمامه، ويمتدح ذوقها في ترتيب أثاث المنزل .
75- أن لا يتصرف في شيء من أثاث البيت، ولا يُعيِّر فيه شئ ألا بإذنها وعلمها وموافقتها
76-أن لا يُخفي عنها أسرارا تخصه أو تخصها، بل يعطيها الأمان والثقة وأنها ستر وغطاء عليه .
77-أن يصلي معها التطوع النوافل في البيت بقدر ما يستطيع وأن يقرا معها القران ويحفظا معاً .
78- أن لا يحرمها من قرأه الكتب الدينية ومطالعة الكتب في كافة المجالات ليُنمى ثقافتها وفكرها ومعرفة ما يجرى ويحدث فى العالم من حولها.
79- أن يُكثر من ضمها إليه فى حضنه، وتقبيلها ليُشعرها بحنانه وقربه منها ولهفته عليها
80- أن لا يخجل من أن يضمها أو يغازلها أمام الأولاد حتى يتربوا على محبة والدهم لوالدتهم .
81- أن لا يخجل من ذكر اسمها أمام الأولاد، فذلك يُشعر الأولاد بزيادة المحبة بينهما فيشعران بالسكينة .
82- أن لا يذكر جملة " أكرمكمالله " حين يذكر المرأة في حديث أو مجلس إستهزاءاً .
83-أن يعتذر إن كان مخطئاً ولا تأنف نفسه الرجوع إلى الحق، وبل يتودد لها ويُصالحها ويُحضر لها هدية حتى ولو بسيطة .
84- أن لا يجبرها على مساعدته في الإنفاق على المنزل فهذه من واجباته، إذا كان لها مال أو أرض أو أي مورد .
85- أن لا يقارن بينها وبين أمه أو أخواته أو زوجات أصدقاؤه، حتى لا تشعر بالملل والضيق والسآمة وتربيه نوع من الكُره نحوهم .
86-أن لا ينسى فضلها حين تسهر عليه فيمرضه وتعبه، وتقوم على رعايته ورعاية بيته وأولاده، بل يشكر لها جميلها وحُسن العشرة من جانبها ويُبادلها نفس العشرة الطيبة من جانبه .
87- أن لا يُكلفها بما فيه إهانة لها أو كسر لنفسها، وإذلال لنفسها، أو التقليل من شأنها أو المساس بكرامتها .
88-أن يحمد الله بأنه سبحانه رزقه بها لتكون عوناً لها وسبباً فى إنجاب الأولاد والذرية .
89- أن يراعي المواطن والمواقف التي تثير غيرتها، إتجاه أي امرأة ويتجنبها ويبتعد عنها
90- أن لا يسهر على التلفاز أو على النت أو الجريدة ويتركها تنام لوحدها .
91- أن لا يزعجها ولا يُسبب لها عدم الراحة أثناء نومها .
92- أن لا يُلقي بملابسه المتسخة في كل مكان كي تقوم بالبحث عنها والتقاطها وكأنه طفل
93- أن لا يُنادي أولادهما ب" أولادك عملوا وفعلوا " فهم أولاده قبل كل شيء .
94- أن لا يُهينها أمام أطفالهما ويحفظ لها مكانتها وكرامتها عندهم .
95-أن يُلبى حاجتها للرغبة والشهوة دون أن تطلب منه ذلك لشدة حيائها .
96أن لا يفرغ منقضاء شهوته حتى تنتهي هي من قضاء شهوتها وتستكملها .
97-أن يتقبَّل غيرتها عليه لان من باب محبتها له وتعلفها به وأن المرأة فُطرت على هذه الغيرة .
98-أن لا يتبرم من أسئلتها عنه وعن مكان وجوده وخروجه فهي تقلق عليه وتهتم به .
99- أن لا يكذب عليها في أي شيء، ويكون صريح معها كأنه كتاب مفتوح .
100- أن لا يتلفظ أمامها بألفاظ نابية تخدش الحياء لأن الله لا يحب الفحش في القول.

القعدة القعدة

بارك الله فيك و جزاك الله خير

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفية الصغيرة القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكما على الموضوع القيم
استفدت منه كثيرا
بالنسبة للاول
القعدةhiny: أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضةفالسكوت من ذهبالقعدةhiny:
الله غالب انا ثرثارة بزااااااااااافالقعدةheer:القعدةcared:

القعدة القعدة

والفي تسكتي هههههههههههههههههالقعدةhiny:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.