تخطى إلى المحتوى

الحياة 2024.

ليس من العيب عودتي الى الكتابة ولكن من المعقول ان ارى اشياء كثيرة من حولي رايت شيئ واردت الكتابة عليه وهو مفهوم المنطق في المعاملات مالا افهمه هو كيف لي ان استوعب من حولي ومالا اتفهمه صعوبة فهم الناس لي اتعامل مع اي شخص باسلوبي الخاص اتطفل احيانا واحيانا اتجاهل ليس بقصد انبشوا في الجروح بالتاكيد لديا القدرة على المساعده بشتى الطرق واخر طريقه اجدها هي النصحيه واحيانا انتظر من ينصحني استمع و اتفهموا من بجواري ولكن هل هم يستمعون اليا ويتفهموني سؤال لا جواب له عندي اقرىء الكثير من الروايات والكتابات لاشخاص كثيرين هل سياتي يوما اكتب فيه رواية لي او حتى كتابا صغير ساعود الى ماكنت اطرحه منظورك اخي واختي القارئ هل يطابق منظوري في المعاملات بالطبع هناك انواع من المعاملات حسب العمر وحسب الفكر الاترى ان الفكر والعمر لهما نفس الترتيب او يختلفاني في ذلك او نوع اخرى كل يوم اتطرا الي معاملة جديده من المعقول انك تستوعبها لحظات اولا تبالي بانها مرة عيك مرار الكرام يقولون الكثير ان في كلامي لا يتناسب مع عمري وفي معظم الاحيان يستغربون من هذا فلا تستغرب لان الله يعطي للعبده مالا يعطيه العبد لنفسه .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.