تخطى إلى المحتوى

تعبير كتابي أرجوكم ساعدوني 2024.

صباح الخير جميعا
جمعة مباركة على الجميع

اتمنى تساعدوني فتعبير كتابي حول الثقافة احتاجه اليوم باش نكتبو وكامل
نص الموضوع

انطلاقا مما تملكه من معارف وأفكار اكتب موضوعا تعالج فيه مايلي:
*حاجة الانسان الى الثقافة
*وسائل التثقيف
*اثر الثقافة في تقارب الناس وبناء الاوطان
ارجوكم والله احتاجه قالنا الاستاذ نحسبولكم مع الفرض

يا جماعة انا بحاجة اليه
حاجة الانسان الى الثقافة
لثقافة حاجة مهمة للإنسان والمجتمع. فالإنسان المثقف يصبح أكثر فعالية في مجتمعه
وفي ذلك يشبه الإنسان بالسيف فالسيف المثقف يصبح أكثر مضاء وحدة, فالثقافة تستطيع أن تزيل الكثير من الأفكار والمعتقدات البالية التي تشد الإنسان إلى الوراء, بل إن الجهل يجعل المرء أداة طيعة بأيدي الآخرين, وتقع المسؤولية على كل انسان مهما كان موقعه ان يسعى الى تثقيف نفسه . بجميع مناحي الحياة وان لايختصر على شيء معين . وقد يرد تسائل هنا : هل المثقف هو المتعلم صاحب الشهادة ؟ أم هو الشخص المفكر أي الذي يستعمل عقله ’و ينتج فكراً,
مقابل الشخص الذي يستعمل الجهد الجسدي ؟ أم انه الشخص الذي يتحمل مسؤولية و هم وطنه و شعبه و يتفاعل مع قضاياه المختلفة ؟ طبعاً لا يمكن إطلاق صفة المثقف على كل من حصل على حصة من التعليم حتى و إن كان عالي , فنحن نرى الكثير من أصحاب الشهادات لا يستحقون صفة المثقف بأي شكل من الأشكال ,بل هم للجهالة أقرب. وعكس ذلك نرى الكثير من الذين لم ينالوا القسط الكافي من التعليم ولم تتوفر لهم فرصة لذلك, هم من عظماء الامم والشواهد كثيرة على ذلك فمثلا الاديب عباس محمود العقاد من المعروف عن العقاد انه لم ينل قسط كبير من التعليم فلم يحصل الا على شهادة الابتدائية ، ولم يدخل جامعات او مدارس وانما ثقف نفسه بنفسة واعتمد على قدراته الذاتية , لذلك المفروض بنا كأفراد نعيش في مجتمع يجب ان نشعر بمسؤوليتنا اتجاه هذا المجتمع وان نبدأ بتثقيف بأنفسنا أولا وقبل كل شيء
وسائل التثقيف
المطالعة
القراءة
البحث ثم البحث …=)
اثر الثقافة

……………النهضة الثقافية كلمة نقولها في كل حين، وفي كل المناسبات لأنها متحدية تعبّر عن روح الأمة ومواهبها وتاريخها الصحيح. ولنا في ذلك قول جديد وفعل جديد لأن تحدي ظروف الأمر الواقع المرير هو جديد ومتنوع.
المسؤولية الفردية
المسؤولية في حياتنا الاجتماعية العادية
المسؤولية في مغترباتنا
العقلانية – العقل الشرع الأساسي والأعلى والأخير،
المناقبية – الايمان الجديد في مدارس الشك والتشكيك واليأس.
الايجابية في التعاطي، اذ هي عمل افتاح وحركة، فلا وجود معها للانفعال والانغلاق، عنصري في السلبية.
اللغة العربية – اعتمدها وسيلة (مع غيرها من اللغات) للوصول الى تحقيق الغايات الكبرى لأنها لغة الوطن، حاملة تراثنا وثقافتنا وخازنة حضارتنا الممتدة الى تاريخ طويل.
تأسيس النوادي الثقافية والرياضية والاجتماعية، ليلتقي الناس ويتفاعلوا مع بعضهم.

كل هذه الأنشطة، تنقلنا، من حال التقوقع والانغلاق والعنصرية الى حال الانفتاح على الآخرين والتفاعل معهم ونقل أدبنا وفكرنا وتراثنا الى العوالم الأخرى، لأن ما جاءت به بلادنا عبر حياتها الممتدة منذ كان التاريخ البشري، لم يكن لها وحدها ولم تنفرد به لذاتها، بل اتت به العالم كله القديم والجديد لتشترك معه في الاستفادة من تلك التطورات الحضارية الراقية الرائدة.

هذه بعض الافكار فزيدي من عندك
واسرديها بطريقتك
=)

شكرا اختاه بارك الله فيك
شكـــــــــــــــــــرا جزيلا
في امان الله

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.