تخطى إلى المحتوى

يا جماعة 2024.

  • بواسطة
ياجماعة الخير انقضوا اختكم واكتبو لي موضوعا عن الحياة العقلية للعرب في الجاهلية

اريد ردا سريعامن فضلكم

وشكرا

اسفة …….. ربنا يوفقك …….. وتلاقى الموضوع ……….
https://www.4shared.com/get/83865451/ea4368ad/_____.html

شوفى كده الموضوع ده

مظاهر الحياة العقلية في العصر الجاهلي

*تمهيد:
*يجدر بنا قبل دراسة بعض نماذج الأدب الجاهلي من (الشعر والنثر) وإن كانالنثر قليلا جدا مقارنةبالشعر أن نقدم بهذهاللمحة عنبيئة الأدب،و مظاهر الحياةالعربية المختلفة من سياسية،واجتماعية،ودينية وعقلية فالأدب صورة للحياة وللنفس وللبيئة الطبيعية والاجتماعية.
*ويطلق الأدب الجاهلي على أدب تلك الفترةالتي سبقت الإسلام بنحومائة وثلاثين عامقبل الهجرة.وقدشب هذا الأدب وترعرع في بلادالعرب،يستمد موضوعاته ومعانيه،ويستلهم نظراته وعواطفه من بيئتهاالطبيعية والاجتماعية والفكرية،ويحدد لنابشعره ونثره فكرة صادقة عن تلك البيئة.ممايعين الدارس علىفهم أدب ذلك العصر،واستنتاجخصائصه التي تميزه عن سائر العصور الأدبية التي جاءت بعده مع أن الكثير منه مجهوللضياع أثاره ولا نعرف عنه إلا القليل.

لغةالعرب:
*اللغة العربية هي إحدى اللغات الساميةالتي نشأت عن أصل واحد،وهيالقعدةالاشورية والعبرية والسريانيةوالحبشية)،وتقتصر اللغات العربية في كتابتهاعلى الحروف دون الحركات،ويزيد حروفهاعناللغات الآريةمع كثرة الاشتقاق في صيغهاوقد مرت اللغة العربية بأطوار غابت عنها مراحلها الأولى،ولكن مؤرخي العربيةاتفقوا على أن للعرب منذ القديم لغتين:جنوبية أو قحطانية،ولها حروف تخالف الحروف المعروفة،وشمالية أو عدنانية،وهي أحدث من لغة الجنوب،وكل ما وصلنا من شعرجاهلي فهو بلغة الشمال،لأن الشعراء الذين وصلتنا أشعارهم إما من قبيلة ربيعة أومضر،وهما منا القبائل العدنانية،أو من قبائليمنية رحلت إلىالشمال، كطيئ وكندةو تنوخ،وقد تقاربتاللغتانعلىمر الأيام بسبب الاتصال عن طريق الحروب والتجارةوالأسواقالأدبية كسوق عكاظ قربالطائف،وذي المجاز و مجنة قرب مكة. وبذلكتغلبت اللغة العدنانية علىالقحطانية،وحين نزل القرانالكريم بلغة قريش،تمت السيادة للغة العدنانية،وأصبحت معروفة باللغة الفصحى. وقد كان لنزول القران بها اثر في رقيهاوحفظها وإثرائها بكمية هائلة من الألفاظ و التعبيرات و المعاني مما أعان على بسطنفوذها،واستمرار الارتقاء بها في المجالات العلمية والأدبية إلى عصرناالحالي.
*حياة العربالعقلية:
*العلم نتيجة الحضارة،وفي مثل الظروفالاجتماعية التي عاشها العرب،لا يكون علم منظم،ولا علماءيتوافرون على العلم،يدونون قواعده و يوضحونمناهجه إذ أن وسائل العيش لاتتوافر،ولذلكفإن كثيرامنهم لا يجدون من وقتهم ما يمكنهممن التفرع للعلم،والبحث في نظرياته وقضاياه.
*وإذا كانت حياة العرب لم تساعدهم على تحقيق تقدم في مجال الكتب والعملالمنظم،فهناك الطبيعة المفتوحةبين أيديهم،وتجارب الحياة العمليةوما يهديهم إليه العقلالفطري،وهذا ما كان في الجاهلية،فقد عرفواكثيرا من النجوم ومواقعها،والأنواء وأوقاتها،واهتدوا إلى نوع من الطبتوارثوه جيلا بعد جيل،وكان لهم سبق في علم الأنساب والفراسة،إلى جانب درايتهمالقيافة والكهانة،كما كانت لهم نظرات في الحياة. *أما الفلسفة بمفهومها العلميالمنظم،فلم يصل إليها العرب في جاهليتهم ،وإن كانت لهم خطرات فلسفية لا تتطلب إلاالتفات الذهن إلى معنى يتعلق بأصول الكون،من غير بحث منظم وتدليل وتفنيد،من مثل قولزهير:

رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومنتخطئ يعمر فيهرم
*واكبر ما يتميز به العرب الذكاء وحضورالبديهة وفصاحة القول لذلك كان أكبر مظاهر حياتهم الفكرية: لغتهم وشعرهم وخطبهمووصاياهم و أمثالهم.
أغراض الشعر الجاهلي:
وأغراض الشعر الجاهلي التي نريد بسط القول فيها هي: المدح، الجاء، الرثاء، الفخر، الوصف، الغزل، الاعتذار، الحكمة، مع أن القصيدة العربية الواحدة تشمل عدداً من الأغراض؛ فهي تبدأ بالغزل ثم يصف الشاعر الصحراء التي قطعها ويتبع ذلك بوصف ناقته، ثم يشرع في الغرض الذي أنشأ القصيدة من أجله من فخر أو حماسة أو مدح أو رثاء أو اعتذار، ويأتي بالحكمة في ثنايا شعره فهو لا يخصص لها جزءاً من القصيدة.
ومن أهم أغراض الشعر الجاهلي المدح فلنبدأ به:

الهجـاء:
سبيل الشاعر إلى غرض الهجاء وهدفه منه: تجريد المهجو من المُثًل العليا التي تتحلى بها القبيلة، فيجرد المهجو من الشجاعة فيجعله جباناً، ومن الكرم فيصفه بالبخل، ويلحق به كل صفة ذميمة من غدر وقعود عن الأخذ بالثأر بل إن الشاعر يسعى إلى أن يكون مهجوه ذليلاً بسبب هجائه، ويؤثر الهجاء في الأشخاص وفي القبائل على حد سواء فقبيلة باهلة ليست أقل من غيرها في الجاهلية ولكن الهجاء الذي تناقله الناس فيها كان له أثر عظيم وهذا هو السر الذي يجعل كرام القوم يخافون من الهجاء ويدفعون الأموال الطائلة للشعراء اتقاء لشرهم.
وممن خاف من الهجاء الحارث بن ورقاء الأسدي؛ فقد أخذ إبلاً لزهير ابن أبي سلمى الشاعر المشهور، وأسر راعي الإبل أيضاً فقال فيه زهير أبياتاً منها:

لَيَأتِيَنّـكَ منِّي مَنْـطِقٌ قَـذعٌ

باقٍ كما دَنَّسَ القَبْـطِيَّة الوَدكُ[1][1]
فاردُدْ يَسَاراً ولا تَعْنُفْ عَلَيْهِ وَلاَ

تَمْعَكْ بِعِرْضِكَ إن الغَادِرَ المعِكُ[2][2]

فلما سمع الحارث بن ورقاء الأبيات رد على زهير ما أخذ منه.

الرثــاء:
هو إظهار الحزن والأسى والحرقة، وتبرز جودة الرثاء إِذا كان في ابن أو أخ أو أب؛ فرثاء دريد بن الصمة لأخيه عبد الله من أجود الرثاء، ورثاء الخنساء يعتبر من الرثاء المؤثر في النفوس، وكانت تشهد عكاظاً وتدور في السوق وهي
في هودج على جمل وقد وضعت علامة على هودجها ثم تقوم بإنشاد الشعر فتؤثر في من تمر به.
وقد تكون اللوعة بادية في الرثاء وإن لم يكن في قريب نجد ذلك في رثاء أوس بن حَجَر لفَضَالَة بن كَلَدة حيث يقول:

أَيَّتُهَا النّفْسُ أَجْمـِلِي جَزَعـَا

إنّ الذي تَحْذَرين قد وَقَـعا
إنَّ الذي جَمَّعَ السَّمَاحةَ والنَّـ

ـجْدَةَ والحَزْمَ والقُوَى جُمَعَا
الألْمَعِيَّ الذي يَظُنُّ لَكَ الظّـ

اوكى …….. رأيك إيه ……… كويس
هو كده كويس ولا إيه ………… قولى لو بش كويس بحاول تانى
شكررررراااااااااااااااااااااا جزيلاااااااااااااااااااااااا
العفو يا جميل احنا فى الخدمة ……… موافقة بإذن الله تعالى ………. أمنياتى بالنجاح والتفوق
الشكر ليكي

السلام عليكم
انا ايضا نحوس على هذا البحث لكن المشكل الاستاذة قالتلنا لازم المرجع
يعني نذكروا اسم الكتاب و الكاتب و المؤلف و هكذا
كيفاله نديرلها ؟؟؟

اللي عندو حل ممكن يتفضل و يفيدنا عن الحياة العقلبة في العصر الجاهلي
و مشكورة اختي وحيدة في الكهف بارك الله فيك

و اذا وجدت جديدا سأضعه ان شاء الله
و ربي يوفقنا كامل

الله يوفقكم في ايجاد البحث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.