السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
90%من الخلافات الزوجية الغالبيه غير حقيقية..
الخلافات الزوجية الغالبيه غير حقيقية..
90%منها رواسب من الماضي!
و10%فقط خلافات حقيقية!
من الطبيعي أن يكون هناك حوار ونقاش بين الأزواج لأمور تهم حياتهم اليومية، لكن ليس من الضروري أن يصل الأمر فجأة إلى الجدال والرفض والانتقاد!
فمن المحير والغريب أنه عندما تجري الأمور على نحو جيد، ونحس –نحن الزوجات-أننا محبوبات من أزواجنا نجد أنفسنا بين عشية وضحاها، نبتعد عاطفياً ونشعر بالضيق والاستياء أو نستجيب لهم بهدوء.!
بداية يرى الدكتور إسماعيل يوسف أستاذ الطب النفسي بجامعة قناة السويس أن الإنسان لا يعيش ولا ينفعل وفقاً لظرف هو فيه،
فهناك تصوراته المسبقة وتجاربه الماضية.
وإذا طبقنا هذا على العلاقات الإنسانية نجد الزوج الذي يعشق طعام أمه والرجل الرافض للاستكانة أو اللانصياع لكلام –ولا أقول أوامر- زوجته
لأنه في طفولته كان هناك أم مسيطرة وأب خاضع.
وأقول :إنها الحساسية الزائدة تجاه مناطق معينة بداخل النفس البشرية تنفجر إذا نبشها أو مسها أحد بكلمة أو لمسة أو فعل ما والإنسان بعامة حصيلة تجارية.
كلمة فجدال فصراخ!
بينما ترجع الدكتورة عزة كريم المستشارة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية أسباب وصول الحوار إلى مرحلة الجدال،
إلى شعور كل من الزوجين بأنه لم يعد محبوباً من قبل الآخر، مما يسبب ألماً نفسياً وعاطفياً إضافة إلى اختلاف الطباع النفسية بين الزوجين، والحاجات العاطفية بينهما،
فإن كرهت صفة ما في زوجها، فهو يشعر بأنها ترفضه لشخصه أي أنه يفسر الأمر تفسيراً شخصياً وأحياناً تشعر الزوجة بأن زوجها يقلل من أهمية مشاعرها أو أنه لا يعيرها اهتماماً وأحياناً كثيرة يحدث الجدال والصخب عندما ينتقدها ويشعرها بأنه يريدها كاملة أوحين يبرهن لها دائماً أنه على حق وهي المخطئة.
تســــع حــــالات
يلخص الدكتور جون جراي المحلل النفسي الأمريكي المعروف بعض المواقف التي تنقل فيها حالة الجدال إلى حالة من الخلاف فيورد عدة أمثلة هي:
1. تشعرين بحب كبير نحو شريكك وفي الغد تستيقظين وأنت تشعرين بالضيق والاستياء!
2. أنت زوجة محبة وصبورة ومتفائلة وفي اليوم التالي تصبحين كثيرة المطالب وغير راضية.
3. أنت منجذبة لشريكك وسعيدة معه ورغم ذلك تشعرين بعدم الاطمئنان وتقابلينه ببرود عند حضوره!.
فمن المحير والغريب أنه عندما تجري الأمور على نحو جيد، ونحس –نحن الزوجات-أننا محبوبات من أزواجنا نجد أنفسنا بين عشية وضحاها، نبتعد عاطفياً ونشعر بالضيق والاستياء أو نستجيب لهم بهدوء.!
بداية يرى الدكتور إسماعيل يوسف أستاذ الطب النفسي بجامعة قناة السويس أن الإنسان لا يعيش ولا ينفعل وفقاً لظرف هو فيه،
فهناك تصوراته المسبقة وتجاربه الماضية.
وإذا طبقنا هذا على العلاقات الإنسانية نجد الزوج الذي يعشق طعام أمه والرجل الرافض للاستكانة أو اللانصياع لكلام –ولا أقول أوامر- زوجته
لأنه في طفولته كان هناك أم مسيطرة وأب خاضع.
وأقول :إنها الحساسية الزائدة تجاه مناطق معينة بداخل النفس البشرية تنفجر إذا نبشها أو مسها أحد بكلمة أو لمسة أو فعل ما والإنسان بعامة حصيلة تجارية.
كلمة فجدال فصراخ!
بينما ترجع الدكتورة عزة كريم المستشارة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية أسباب وصول الحوار إلى مرحلة الجدال،
إلى شعور كل من الزوجين بأنه لم يعد محبوباً من قبل الآخر، مما يسبب ألماً نفسياً وعاطفياً إضافة إلى اختلاف الطباع النفسية بين الزوجين، والحاجات العاطفية بينهما،
فإن كرهت صفة ما في زوجها، فهو يشعر بأنها ترفضه لشخصه أي أنه يفسر الأمر تفسيراً شخصياً وأحياناً تشعر الزوجة بأن زوجها يقلل من أهمية مشاعرها أو أنه لا يعيرها اهتماماً وأحياناً كثيرة يحدث الجدال والصخب عندما ينتقدها ويشعرها بأنه يريدها كاملة أوحين يبرهن لها دائماً أنه على حق وهي المخطئة.
تســــع حــــالات
يلخص الدكتور جون جراي المحلل النفسي الأمريكي المعروف بعض المواقف التي تنقل فيها حالة الجدال إلى حالة من الخلاف فيورد عدة أمثلة هي:
1. تشعرين بحب كبير نحو شريكك وفي الغد تستيقظين وأنت تشعرين بالضيق والاستياء!
2. أنت زوجة محبة وصبورة ومتفائلة وفي اليوم التالي تصبحين كثيرة المطالب وغير راضية.
3. أنت منجذبة لشريكك وسعيدة معه ورغم ذلك تشعرين بعدم الاطمئنان وتقابلينه ببرود عند حضوره!.
4. لا تستطيعين تخيل البعد عن شريكك وفي اليوم التالي تدخلين في فكرة الطلاق.
5. يقوم شريكك بفعل الطيب نحوك ثم تشعرين بالاستياء نحوه لتجاهله إياك في أوقات سابقة.
6. كريمة مع زوجك وفجأة تصبحين ممسكة انتقادية غاضبة متحكمة!.
7. واثقة من حب شريكك لك وفجأه تشعرين باليأس.
8. مر عليك يوم رائع وأنت تتطلعين لرؤية شريكك وعندما ترينه يتلفظ بشيء ما تشعرين بخيبة الأمل والاكتئاب والرفض والابتعاد العاطفي عنه!.
9. تشعرين بالرضا عن نفسك وعن حياتك وفجأة تشعرين بعدم الجدارة.
إقرؤوا و افهموا و طبقوا
أتمنى لكم دوام السعادة الزوجيـــة
تحيـــــاتي
ور الـــروح دة
أتمنى لكم دوام السعادة الزوجيـــة
تحيـــــاتي
ور الـــروح دة
إنها الحساسية الزائدة تجاه مناطق معينة بداخل النفس البشرية تنفجر إذا نبشها أو مسها أحد بكلمة أو لمسة أو فعل ما والإنسان بعامة حصيلة تجارية.
عجبني هاد المنطق
شكرا أختيـــ على الموضوع
شكرا أختيـــ على الموضوع
طرحك لهذا الموضوع طرح واقعي لعدة امور حقيقية للخلافات التي تشهدها العلاقات الزوجية في غالبية مجتمعنا وارجع ذلك حسب راي الى طبيعة تركيبة المجتمع ذاته فمجتمعنا الجزائري يغالب عليه طابع الاسرة الكبيرة اي يعني تجمع عدة افراد يتولى امرهم شخص واحد نجده الوالد او الاخ الكبير او الام في ظل عدم وجود الاب وينعكس هذا مستقبلا على حياة الزوج والزوجة مجتمعا وبالتالي تظهر هذه الخلافات التي اساسها كما ذكرتي تراسبات الماضي .
بارك الله فيك على هذا الطرح المفيد
بارك الله فيك على هذا الطرح المفيد
موضوع قيم بارك الله فيك
والله هو هو كل ما كتب نعيشوه نحن النساء
ليست تقلبات لكن بالصراخ نشعر ببعض الأرتياح
او نريد ان نعبر عن شعور مكبوت لآنو الظغط يولد الأنفجار
شكرا لكي وعلى الموضوع
ليست تقلبات لكن بالصراخ نشعر ببعض الأرتياح
او نريد ان نعبر عن شعور مكبوت لآنو الظغط يولد الأنفجار
شكرا لكي وعلى الموضوع
|
العفـــو أخي
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك
|
و فيك بارك الله
شكرا لإضافتك المفيدة
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك
شكرا لإضافتك المفيدة
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك