في " ذِكْر إسحاق بن إبراهيم " … : ( نكح إسحاق رفقا بنت بتويل ، فولدت له عيص ويعقوب تؤأمين ، وعيص أكبرهما . وكان عمر إسحاق لمّا وُلدَ له ستين سنة . ولما أرادت بتويل أن تضع ، أراد يعقوب أن يخرج قبل عيص ، فقال عيص : واللهِ ، لئن خرجتَ قبلي لأعترضنّ في بطن أمي ولأقتلنها ، قتأخر يعقوب وخرج عيص . وأخذ يعقوب بعقب عيص فسُمّي يعقوب ، وسُمي أخوه عيص لعصيانه ) .
ياليت كل من يقرأ شيئ يشك فيه يقول ساعتها يا الله لأدرك ولو بعد حين
بارك الله فيك أخي آدم وجزيت خير جزاء
تحريف لأي شيء ، أو عن أي شيء ؟ ، وتضليل لمن ؟ هذا موجود في كتب " ثقات " ، بل ويُدرّس للطلاب كـ مسلّمات لا يجب التشكيك فيها !!! ومثله كثير تعج به كتبٌ ينقل منها البعض بتسليم لا يليق بنا كآدميين ميّزنا اللهُ ، تعالى ، بالعقل ، وكمسلمين أمرنا الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، ألا نكون " إمّعات " .
إن كان هذا حقا في الكتب الثقات ويدرس للطلاب
لنقل عنه علم جاهل وطلابه يطلبون الجهل والظلال
|
وهذا ، سيد رابح66 ، دورنا : كشف هذه الكتابات بوضع " كُتبها " و " كُتّابها " تحت مجهر النقد لنميز الخبيث من الطيب خدمةً لديننا ولـ " عقولنا " .
و من اي كتاب ت أخذ هذا الكلام
|
من ابن الأثير !!! .
هذه من الاسرائليات التي تمتليء بها كثير من الكتب خاصة كتب التاريخ
مرة اخري شكرا علي التنبيه
( نحو قوله ، صلى الله عليه وسلم : " البلاء موكل بالمنطق " ) .