تخطى إلى المحتوى

معلمة ودرس الحجاب 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

في إحدى المدارس في المملكة العربية السعودية قامت معلمة لمادة الدين بعمل درس نموذجي للطالبات و لم تعرف الطريقة ثم تنبأت إلى عمل درس نموذجي للطالبات عن الحجاب و فوائدة للمرأة .

فعندما أتت الحصة المقررة لعمل هذا الدرس قامة بتوزيع مجموعة من الحلوى على الطالبات و هي على نوعين بعضها كان بغلاف المصنع له و البعض الآخر بدون الغلاف و بعد أن وزعت جميع هذه الحلوى على الطالبات وجدت أن جميع الطالبات قد أخذوا الحلوى ذات غلاف المصنع , ثم قالت المعلمة :للطالبات لماذا لم تأخذن الحلوى التى ليس لها غلاف؟

فكان الجواب بكل تأكيد هو لأن الحلوى التي ليس لها غلاف قد تكون مجرثمة أو وسخة و بالتالي تضرنا.

فقالت المعلمة: هذه الحلوى مثلكن و الغلاف مثل الحجاب فعندما يأتي الرجل ليتزوج سوف يبحث عن الصالح المفيد مثل الحلوى المغلفة.

——————————————————————————–

أعجبت للغاية بأسلوب المعلمه
وينبغي منا أن لا نستحقر مثل هذه الأعمال
ومثل هذه الأساليب هي أصلاً دينا النصارى في دعوه الناس إلى دينهم الباطل
فكيف وديننا الحق وقولنا الحق ‍‍‍‍!
وفقنا الله وأياكم للخير

با رك الله فيك واكثر الله في مدارسنا مثل هده المعلمة الدكية
جزاك الله كل خير و بار ك الله فيك
جـــــزيت خيــر جـــزاء على المــوضوع الطيـــب…
و الله فكرة رائعة سأجربها مع من أعرفهم من غير المتحجبات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكي اختي العزيزة
وجدت هذه القصة في احدى المواقع فاردت ان اشترك بها في هذا الموضوع

وردة ام لؤلؤة???????????


ذات يوم التقت وردة جميلة رائعة الجمال شذية الرائحة جذابة الألوان بلؤلؤة لا يبدو عليها شيئاًًً

من هذه الصفات فهي تعيش في قاع البحار… تعرفا على بعضهما
فقالت الوردة: عائلتنا كبيرة فمنا الورد ومن الأزهار ومن الصنفين أنواع كثيرة لا أستطيع أن
أحصيها يتميزون بأشكال كثيرة ولكل منها رائحة مميزة وفجأة علت الوردة مسحة حزن!!
فسألتها اللؤلؤة: ليس فيما تقولين ما يدعوا إلى الحزن فلماذا أنت كذلك؟!
ولكن بني البشر يعاملونا بإستهتار فهم يزرعوننا لا حبا لنا ولكن ليتمتعوا بنا منظرا جميلا ورائحة شذية ثم يلقوا بنا على قارعة الطريق أو في سلة المهملات بعد أن يأخذوا منا أعز ما نملك النظارة والعطر…
تنهدت الوردة ثم قالت للؤلؤة : حدثيني عن حياتك وكيف تعيشين؟؟ وما شعورك وأنت مدفونة في قاع البحـــار…
أجابت اللؤلؤة: رغم أني ليس مثل حظك في الألوان الجميلة والروائح العبقة إلا أني غالية في نظر البشر فهم يفعلون المستحيل للحصول علي!
يشدون الرحال ويخوضون البحار ويغوصون في الأعماق ليبحثوا عني قد تندهشين عندما أخبرك أنني كلما ابتعدت عن أعين البشر ازدت جمالا ولمعانا ويرتفع تقديرهم لي…
أعيش في صدفة سميكة وأقبع في ظلمات البحار إلا أنني سعيدة بل سعيدة جدا لأنني بعيدة عن الأيدي العابثة وثمني غالي لدى البشر.

فاختاري لنفسك أن تكوني وردة أو أن تكوني لؤلؤة

اعزائي شكرا على اهتمامكم بالموضوع واشكر الاخت على القصة الرائعة …………………شكرا دمتم لنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.