يقول تعالى: "والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة"فحليب الأم يسهل الحصول عليه، فهو يتدفق من جسم الأم إلى فم الطفل بدرجة حرارة مناسبة فلا يحتاج إلى تسخين:
لذلك فهو لا يحتاج من الأم جهدا في التحضير.
و لا يكلف الأسرة شيئا ماديا.
و يحتوي حليب الأم على مواد تعقم أمعاء الرضيع من الجراثيم و بالتالي تحميه من الإسهال الذي ينتشر بين الأطفال الذين يتناولون الحليب الاصطناعي.
الرضاعة الطبيعية تجعل الطفل يشعر بالأمان أثناء حمل أمه له و إرضاعها إياه، و هذا الشعور مهم جدا في تكوين الطفل و نموه
حليب الأم أكثر أمانا و سلامة من الحليب الاصطناعي، لارتفاع عدد الأمراض التي يصاب بها الأطفال الذين يرضعون حليبا اصطناعيا و هي:
– الالتهابات المعوية
– أمراض سوء التغذية.
– توقف النمو و الهزال.
– لين العظام (الكساح).
– الإسهال.
– سوء الامتصاص.