شاع مؤخرا فى المغرب تناول عدد كبير من الفتيات ممن لا
يملكن ثمن عمليات التجميل لحبوب يدعى مروجها قدرتها على
اعطاء نثائج مضمونة لتسريع عملية تكبير الصدر من دون
حاجة الى مشرط الجراحة
لكن تقريرا حديثا صدر عن الجمعية الامريكية للجراحة
التجميلية اكد ان حبوب تكبير الثدى التى تباع فى الاسواق قد لا
تكون فعالة. بل انها قد تؤدى الى اعراض جانبية اذ تزامن
استخدامها مع ادوية اخرى.مشيرا الى انه يباع فى الاسواق
العالمية حوالى 30 نوعا من منثجات تكبير الصدر المصنوعة
من المواد الطبيعية يتم الترويج لها عبر الانترنيت وقنوات
التسوق والكثير من هذه المنثجات غير فعال ولكن الناس يقبلون
عليها نضرا لانخفاض ثمنها مقارنة مع عمليات تكبير الصدر
الجراحية.وكذلك لاعتمادها على مواد طبيعية لا تؤدى الى
اضرار كبيرة فى حالة استخدامها وتكمن المشكلة بالنسبة
للعاملين فى هذا المجال فى ضعف الرقابة على هذه الادوية لانها
تعرض للبيع على انها بدائل طبيعية للادوية مما يعفيها من
انطباق شروط منضمة الغداء ويضيف الاطباء ان بعض هذه
البدائل تقلل من فعالية بعض الادوية التى يتعاطها الشخص
لبعض الامراض مثل بعض العلاجات مرض السرطان والسكرى
وحبوب منع الحمل
ويخلص الاطباء الى ان الطريقة الوحيدة التى يتم فيها تكبير
الصدر بطريقة امينة وعلمية بحتة هى الجراحة التجميلية
وليس البدائل الطبيعية ولو ان كانت تعطى بعض النثائج
الاجابية فى بعض الاحيان
هل توجد طريق اخرى ما عدا الحبوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
أنا كتبا في الموضوع أنو عملية التجميل ليس لديها مضعافات
|
اقصد الا يوجد مرهم بدل الحبوب
شكر اعلى كل حال