تخطى إلى المحتوى

محمد عبده : 2024.

قالوا بحقه :
– مجدد الفكر الإسلامي الحديث ،
– وعبقري الإصلاح والتعليم .
• ولد في قرية " محلة نصر " بمركز شبراخيت ، محافظة البحيرة العام 1849م

• بعد حفظه للقرآن الكريم ، التحق بالجامع الأحمدي بطنطا العام 1864م ، وتركه بعد عام واحد لـ ، على حد قوله ، عقم الدراسة فيه ، ثم أُعيد إليه في العام التالي .
• التحق بالأزهر العام 1866م .
• اتصل بجمال الدين الأفغاني عندما زار مصر ، للمرة الثانية ، العام 1871م ، فتأثر به كثيراً ، ولازمه بعد ذلك .
• بدأ ينشر مقالاتٍ بجريدة الأهرام منذ صدورها العام 1876م .
• حصل على إجازة العالمية العام 1877م من الأزهر ، بعدها درّس فيه كتب المنطق وعلم الكلام .
• في العام 1878م عُين مدرساً للتاريخ بمدرسة دار العلوم ، فدرّس مقدمة ابن خلدون ، وأعطى دروساً في فلسفة التاريخ ( لم تُحفظ للأجيال من بعده ) .
• عُين مدرساً للعلوم العربية بمدرسة الألسن .
• اشترك في العمل السياسي مع أستاذه جمال الدين الأفغاني ، وانضم إلى الحزب الوطني .
• في يوليو العام 1879م تم نفيه عن القاهرة إلى قريته ، وعُزل من مناصبه في التدريس بدار العلوم والأزهر .
• في العام 1880م تم العفو عنه ، وعين محرراً ، ثم رئيساً لجريدة الوقائع المصرية ، وتولى مسؤولية ( الرقابة ) على المطبوعات .
• في العام 1881م عين عضواً بالمجلس الأعلى للمعارف العمومية .
• بعد " مظاهرة " عرابي في عابدين انضم إلى الثورة العرابية . وبعد هزيمة الثورة سُجن لثلاثة أشهر ، ثم حكم عليه بالنفي إلى خارج مصر لثلاث سنوات ، امتدت لتكون ست سنوات !!! فأقام في منفاه أولاً في بيروت ، ثم ذهب إلى فرنسا ، وأصدر جريدة العروة الوثقى ، ثم تنقّل في البلاد الأوروبية يدعو إلى ( القضية المصرية ) .
• بدأ ، أثناء إقامته في بيروت ، في بالتدريس في المدرسة السلطانية ، وبشرح أمهات من كتب التراث … مثل نهج البلاغة وديوان الحماسة ، وألقى دروساً بالمسجد العُمري في تفسير القرآن الكريم ، وألقى دروساً في التوحيد جُمعت في كتابه " رسالة التوحيد " ، وترجم رسالة الأفغاني " الرد على الدهريين " عن الفارسية .
• في العام 1889م عين قاضياً في محكمة بنها ، وتدرج في سلك القضاء حتى أصبح ، العام 1891م ، رئيساً بمحكمة الاستئناف .
• اشترك ، العام 1892م ، في تأسيس الجمعية الخيرية الإسلامية ، وتولى رئاستها العام 1900م .
• في العام 1895م عين عضواً بمجلس إدارة الأزهر ممثلاً للحكومة .
• في العام 1899م شغل منصب مفتي الديار المصرية ، وأصبح عضواً في مجلس الأوقاف الأعلى ، وعين عضواً في مجلس شورى القوانين .
• في العام 1900م أسس جمعية إحياء العلوم العربية ، وقد قامت هذه الجمعية بتحقيق ونشر العديد من كتب التراث ، وسَعتْ لجمع مخطوطات هذا التراث .
• سافر إلى بلدان كثيرة … منها : الشام ، وتونس ، والجزائر ، والسودان ، وإيطاليا ، وصقلية ، وفرنسا ، وإنجلترا .
• بداً ، في العام 1899م ، يلقي دروسه في تفسير القرآن الكريم بالجامع الأزهر ، واستمر في إلقائها حتى وفاته .
• استقال ، العام 1905م ، من مجلس إدارة الأزهر احتجاجاً على " مؤامرات " الخديو عباس ضد إصلاح الأزهر .
• له : الفتاوى ، والمقالات الصحفية ، ورسالة التوحيد ، والإسلام والنصرانية مع العلم والمدنية ، وتحقيق ونشر البصائر النصيرية للطوسي ، وشرح دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة وشرح العقائد العضدية ، تحرير فصول من كتاب تحرير المرأة لقاسم أمين ، كتب سيرة حياته ، وعن الثورة العرابية ، وترجم كتاب " التربية " لـ هربرت سبنسر ، إصدار لائحة إصلاح المحاكم الشرعية ، ولائحة تطوير الأزهر .
• توفي في 11 يوليو العام 1905م .

موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبي وأشواقي
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك

لكـ خالص احترامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.