يتعرض ما نسبته ثلث البشر إلى هذه الظاهرة ، وهي تعرف باسم ردة الفعل الضوئية ولا تفسير علمي لها حتى الآن رغم أن أرسطو كان أول من كتب عنها.
والتفسير القوي الوحيد حتى الآن هو تداخل بين العصب المسؤول عن العطس والعصب المسؤول عن نقل الإشارات الضوئية إلى الدماغ ، وأثناء وجود ضوء قوي مفاجىء في الوجه فإن هذا العصب يتحرك بسرعة لينقل فيثير عصب العطاس.
مشكورة على المعلومة
في انتظاري ابداعاتك تقبلي مروري
في انتظاري ابداعاتك تقبلي مروري
شكراا على مرورك اخي
معلومة جميلة
يعطيك الصحة على هذه المعلومات
تقبلي مروري
تقبلي مروري
بارك الله فيك
مشكورة اختي على المعلومة
تنقل الى قسم العلوم والمعرفة
تنقل الى قسم العلوم والمعرفة
جزيل الشكر على الموضوع الطيب
واصلي معنا ولا تفاصلي
لكي التحية اخت هدى
واصلي معنا ولا تفاصلي
لكي التحية اخت هدى