تخطى إلى المحتوى

لباس المراة 2024.

السلام عليكم و الرحمة و البركة
اسعد الله مساكم/كن او صباحكم/كن و ملاه عليكم/كن باليمن و البركات
امابعد :

ما هو إثم المرأة التي لا ترتدي الملابس الشرعية؟
السؤال
ما إثم المرأة التي لا ترتدي الملابس الشرعية؟ مع العلم أنها لا تتبرج على الإطلاق، وإنما تلبس ملابس عادية – جزاكم الله خيرًا -.

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيحسن بنا أولًا أن نوضح معنى التبرج، جاء في الموسوعة الفقهية: التبرج: إظهار الزينة والمحاسن, سواء أكانت فيما يعتبر عورة من البدن: كعنق المرأة، وصدرها، وشعرها, وما على ذلك من الزينة، أو كان فيما لا يعتبر عورة: كالوجه، والكفين, إلا ما ورد الإذن به شرعًا … على أن في اعتبار الوجه والكفين من العورة خلافًا…
وتبرج المرأة على أشكاله المختلفة, سواء ما كان منه بإظهار الزينة والمحاسن لغير من لا يحل له نظر ذلك, أو ما كان بالتبختر والاختيال, والتثني في المشي, ولبس الرقيق من الثياب الذي يصف بشرتها, ويبين مقاطع جسمها, إلى غير ذلك – مما يبدو منها مثيرًا للغرائز، ومحركًا للشهوة – حرام إجماعًا لغير الزوج. اهـ بتصرف.
وعلى ضوء ما سبق تستطيعين تحديد ما إذا كانت تلك الملابس تستلزم تبرجًا أم لا.
ولكي تسلم المرأة من التبرج يجب عليها تحقيق شروط الحجاب الشرعي، وقد سبق بيانها في الفتوى رقم: 74264 وما أحيل عليه فيها.
فإن أخلت بشيء منها: فإنها تأثم بمقدار إخلالها بتلك الشروط، وإلا فإنه لا يجب على المرأة أن تلتزم زيّا بعينه، وانظري الفتاوى: 197143، 105948، 66102.
والله أعلم.

حكم إلباس الفتيات الصغيرات المميزات ملابس تظهر الساق والفخذ والكتف
السؤال
ما حكم لباس الفتيات الصغيرات، المميزات، ملابس صنعتها الشركات الغربية الفاجرة (تكشف الساق، والفخذ، والكتف)؟ وما هي عورة الصغيرة؟ وما هي نصيحتكم للوالدين حول تعويد الصغار على ستر العورات؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بينا في الفتوى رقم: 112255 حدود عورة الصغيرة، وعليه؛ فلا يجوز أن تلبس الصغيرة ما لا يستر عورتها، وعلى الولي أن يمنعها من ذلك.
جاء في الموسوعة الفقهية: عَلَى الأَبِ أنْ يَمْنَعَ بِنْتَه الصَّغِيرَةَ عَنِ التَّبَرُّجِ إِذَا كَانَتْ تُشْتَهَى، حَيْثُ لاَ يُبَاحُ مَسُّهَا، وَالنَّظَرُ إِلَيْهَا وَالْحَالَةُ هَذِهِ؛ لِخَوْفِ الْفِتْنَةِ. اهـ.
وعموما ننصح أولياء الأمور بالاهتمام بتنشئة أبنائهم وبناتهم على العقيدة الصحيحة، والأخلاق النبيلة، والسمت الإسلامي الرفيع، وأن يعودوا بناتهم على الحشمة والحياء، فالبنت وإن كانت لم تبلغ سن التكليف، إلا إنه ينبغي تعويدها على الحجاب قبل البلوغ، لا سيما المميزة، ومن قاربت البلوغ.
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: وينبغي له أن يمرنها على ذلك قبل البلوغ حتى تتعوده، ويكون من السهل عليها الامتثال.
ويقول ابن عثيمين رحمه الله: البنت الصغيرة التي دون السبع، هذه لا حكم لعورتها، يعني تكشف وجهها، وتلبس الثوب القصير، ولا بأس، وإن كنا نرى ألا تعود لبس الثوب القصير؛ لأنها إذا لبست الثوب القصير خفَّ حياؤها إذا كَبُرَت؛ لكن مَن جاوزت ذلك فإن النساء يختلفن، مِن النساء مَن يكون شبابها طيباً، ولحمتها كبيرة حتى ترى مَن لها عشر سنوات تقول: هذه بالغة، فمتى تعلق النظر بها -بقطع النظر عن سنها- وجب عليها أن تحتجب. لقاء الباب المفتوح.
وسئل فضيلته السؤال التالي: بعض النساء-هداهن الله- يُلبسن بناتهن الصغيرات ثياباً قصيرة تكشف عن الساقين. وإذا نصحنا هؤلاء الأمهات، قلن نحن كنا نلبس ذلك من قبل ولم يضرنا ذلك بعد أن كبرنا. فمنا رأيكم بذلك؟
فأجاب بقوله: أرى أنه لا ينبغي للإنسان أن يلبس ابنته هذا اللباس وهي صغيرة؛ لأنها إذا اعتادته بقيت عليه، وهان عليها أمره، أما لو تعودت الحشمة من صغرها بقيت على تلك الحال في كبرها، والذي أنصح به أخواتنا المسلمات أن يتركن لباس أهل الخارج من أعداء الدين، وأن يعودن بناتهن على اللباس الساتر، وعلى الحياء، فالحياء من الإيمان. مجموع فتاوى ابن عثيمين.
وختاما نذكر أولياء الأمور بقول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ {التحريم:6}. وقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: الرجل راع في أهله، ومسؤول عن رعيته. رواه البخاري.
وانظر الفتوى رقم: 39008
والله أعلم.

حكم طاعة الزوج في ترك الحجاب عموما، أو في ترك تغطية الوجه خصوصا

السؤال
أنا متزوجة من رجل مقيم في فرنسا، وقد كان شرطي في الزواج هو النقاب، وهو كذلك، لكن فرنسا فرضت قانون حظر النقاب. وأخبرته أني لن ألتحق به هناك ما دام حظر النقاب موجودا، بالإضافة إلى أنه اضطر لحلق لحيته من أجل العمل. اقترحت عليه الرجوع والاستقرار هنا، فرفض بحجة أن لديه أطفالا يصرف عليهم، علما أنهم من زواج بدون عقد زواج، فاتحة. ولقد ترك زوجته الأولى؛ لأنها لم ترد الإسلام، وأولادها تنفق عليهم الدولة كأم عازبة، وقد طردته، ورفعت عليه دعوى عدم الاقتراب منها، لكن ما زال يقابلها ويتحدث معها، ويصرف عليها وعلي؛ لذلك لا يريد الرجوع. فما حكم ذلك هل يجوز خلع النقاب للعيش هناك؟ هل تجب عليه النفقة على هؤلاء وهم ليسوا أولاده بعقد شرعي بفاتحة فقط؟ وهل يجوز له مجالسة زوجته بالفاتحة وهي نصرانية، ولباسها فاضح بحجة رؤية الأطفال في بيتها بدون محرم؟ وهل يجب طاعته في ترك الحجاب للعيش في بلاد الكفر؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحجاب – بمعنى تغطية سائر الجسد فيما عدا الوجه والكفين، واجب باتفاق العلماء – وفي تغطية الوجه خلاف، والراجح عندنا وجوبه، وقد بينا ذلك بأدلته في الفتوى رقم: 5224.
ولا يجوز للمرأة طاعة زوجها سواء في أمر عدم الحجاب عموما، أو في عدم تغطية الوجه خصوصا، ولا يجوز لها السفر للإقامة معه إن كان ذلك يترتب عليه التفريط في أمر الحجاب، وأما النقاب فالأمر فيه أهون.
ولا ندري ما تعنين بكون الزواج بالفاتحة فقط، والزواج له شروط لا بد أن تتوفر فيه ليكون صحيحا، وقد سبق بيانها في الفتوى رقم: 1766.
فإن كان الأمر مجرد اتفاق بينهما على أن يكونا زوجين من غير إيجاب وقبول، وولي وشهود، فليس هذا بزواج أصلا؛ بل هو نوع من الزنا، وما وجد منه من أولاد لا يلحقون بهذا الرجل إلا إذا كان يعتقد حل هذا الزواج، كما بينا في الفتوى رقم: 50680.
ووجوب نفقته عليهم من عدمها مبني على هذا التفصيل، في أمر نسبتهم إليه من عدمها. وإذا كان بإيجاب وقبول، وانتفى فيه شرط الولي أو الشهود، فهو زواج فاسد يلحق فيه الولد للشبهة؛ وانظري الفتوى رقم: 22652.
بقي أن ننبه على ما ذكرت من مجالسته هذه المرأة، فعلى احتمال كونها أجنبية عنه، فلا يجوز له مجالستها بغير حجاب أو الخلوة بها، ورؤية الأولاد لا تسوغ له ذلك، فبالإمكان أن يراهم من غير أن يرتكب شيئا من المحظور كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 166217.
والله أعلم.

حكم لبس العباءات المزركشة ووجود لفظ الجلالة في مكان الزركشة
السؤال
ما حكم لبس عباءة مزركشة؛ حتى أن لفظ الجلالة موجود في مكان الزركشة – جزاكم الله خيرًا -؟

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا السؤال له شقان:
ـ الأول: حكم الثوب المُزركَش – أي: الموشى، أو المطرز – للمرأة.
وجوابه: أن هذه الزركشة إن كانت ظاهرة ملفتة للنظر، فلا يتحقق بها صحة حجاب المرأة؛ لأنها تجعل الثوب زينة في نفسه، وراجعي في ذلك الفتويين: 204130، 119336، بخلاف ما إذا كانت الزركشة خفية، أو غير ملفتة للنظر، فلا بأس بذلك – إن شاء الله -، وراجعي ذلك في الفتوى رقم: 47378.
ـ والشق الثاني: حكم لبس ما نقش عليه لفظ الجلالة.
وجوابه: أن ذلك لا ينبغي؛ لما فيه من تعريضه للامتهان، أو التنجس، أو الدخول به في أماكن غير لائقة، كالخلاء.
ومن استطاع أن يصونه عن مثل ذلك فلا بأس بلبسه – إن شاء الله – وراجعي في ذلك الفتويين: 30199، 38386.
والله أعلم.

وصف المحجبة والملتزمة بالمعقدة.. طوبى للغريبات
السؤال
عندي مشكلة أود أن أستشيركم فيها. أنا فتاة محجبة منذ العيد الماضي، وعمري 16 سنة، وأمي تعارضني على التزامي، وتدعي أن ما أفعله هو تعقيد، حتى مجتمعي ورفيقاتي يدعونني بالمعقدة، بالرغم من أنني أتبع سنة الرسول عليه الصلاة والسلام كما وجب علي، وأجتنب المحرمات بشكل لا يوصف. لكنني دائما أوسوس بأن ربي ليس راضيا عني؛ لأني لا ألتزم بالثياب الشرعية؛ لأن أهلي لا يرضون أن أرتدي الجلباب مع العباءة، مع العلم بأنني أحب ارتداء النقاب جدا الذي هو أستر من الجلباب، لكنني لا أستطيع فعل ذلك. أرجو إعطائي الحل المناسب لمشكلتي.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فجزاك الله خيرا على حرصك على التزام الحجاب، والاستقامة على طاعة ربك، ونسأله سبحانه أن يزيدك هدى، وتقى، وصلاحا، وأن يحفظك في دينك ود****. ونوصيك بالتوجه إلى الله تعالى وسؤاله الثبات على الحق، واحرصي على العلم النافع، والعمل الصالح، وحضور مجالس الخير، ومصاحبة الصالحات.
ومن الغريب ما ذكرت من معارضة أمك للحجاب، ووصفها أمرك بأنه " تعقيد " وكذلك الأمر فيما ذكرت من حال المجتمع حولك، ومعارضته لك. ومثل هذه المواقف تحصل عادة مع من يقبل على الطاعة ويخالف أهواء المجتمع حوله، بل إن ذلك سنة من سنن الله في خلقه؛ قال تعالى: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ {العنكبوت2: 3}. وفي مسند أحمد عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله أي الناس أشد بلاء؟ قال: الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، حتى يبتلى العبد على قدر دينه ذاك، فإن كان صلب الدين ابتلي على قدر ذاك.
ونصيحتنا لك التلطف بأمك، والحرص على برها وإن أساءت إليك، فبرها لا يسقط عنك بحال، هذا بالإضافة إلى أن ذلك مما يعينك على كسب ودها.
والواجب عليك الالتزام بلبس الحجاب وإن عارضك أهلك؛ لأن الحجاب الذي هو ستر الجسد فيما عدا الوجه والكفين، واجب بالاتفاق، فلا يجوز التفريط فيه بحال، ولا طاعة لمخلوق في معصية الله. وإن غضبوا عليك اليوم فقد يرضون عنك يوما ما؛ روى ابن حبان في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من التمس رضا الله بسخط الناس، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله، سخط الله عليه وأسخط عليه الناس. وهو في سنن الترمذي أيضا بلفظ مختلف.
وأما تغطية الوجه، فمحل خلاف بين الفقهاء، والراجح عندنا وجوبه، ولكن الأمر فيه أهون من أمر الحجاب بالمعنى الأول.
وننبه إلى أنه ليس في الشرع نوع معين من الحجاب، ولكن هنالك شروط متى تحققت في أي لباس كان حجابا شرعيا، فيمكنك مطالعة هذه الشروط في الفتوى رقم: 6745. ومزيد الفائدة راجعي الفتاوى أرقام: 12081080012744.
والله أعلم.

إبداء الزينة ولبس الملابس الضيقة وكشف بعض الجسد من التبرج المحرم
السؤال
توجد فتيات لا يعرفن من الحجاب سوى أنهن يقمن بلفه حول الرؤوس ويرتدين لبس المتبرجات بسبب ضيق ما يلبسنه على أجسادهن ويضعن المكياج على الوجوه، ويلبسن أنواع الأحذية التي تكشف أرجلهن، فهل هن الكاسيات العاريات اللاتي ذكرهن الرسول صلى الله عليه وسلم؟.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن إبداء المرأة زينتها للأجانب وإظهارها محاسنها هو ما يعرف في الشرع بالتبرج، وهو معصية لله ورسوله، وقد يكون سبباً في حرمان المرأة من الجنة، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا.
والتبرج في الشرع من كبائر الذنوب، فقد جاءت أميمة بنت رقيقة إلى رسول صلى الله عليه وسلم تبايعه على الإسلام فقال: أبايعك على ألا تشركي بالله شيئاً، ولا تسرقي، ولا تزني، ولا تقتلي ولدك، ولا تأتي ببهتان تفتريه بين يديك ورجليك، ولا تنوحي، ولا تتبرجي تبرج الجاهلية الأولى. رواه أحمد، وصحح إسناده العلامة أحمد شاكر رحمه الله.
ومن تأمل في هذا الحديث الشريف يجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قرن التبرج الجاهلي بأكبر الكبائر، كما أن التبرج يجلب اللعن والطرد من رحمة الله، فعن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات، على رؤوسهن كأسنمة البخت، العنوهن فإنهن ملعونات. رواه الطبراني في المعجم الصغير، وصححه الألباني.
ولا تخرج المرأة من وصف التبرج إلا بارتداء الحجاب الشرعي, والحجاب الشرعي له مواصفات من حققتها فقد أتت بفريضة الحجاب، ومن لم تستوفها فليست بمحجبة شرعا, وقد سبق بيان هذه المواصفات في الفتوى رقم: 74264.
وقد سبق لنا في الفتوى رقم: 5571، شرح الحديث الذي ذم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم الكاسيات العاريات.
والمرأة التي تخرج من بيتها وهي تلبس الملابس الضيقة التي تصف تقاطيع جسمها وتضع المكياج وترتدي حذاء يكشف رجلها تدخل ضمن الكاسيات العاريات اللاتي توعدهن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف.
والله أعلم.

منقول للامانة و الافادة باذن الرحمان
سلامي للكل

باااارك الله فيك اختي
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال التلمسانية القعدة
القعدة
القعدة
باااارك الله فيك اختي
القعدة القعدة

و فيك بارك اخية
اسعدني مرورك المميز و الراقي
ربي يخليك ان شاء الله و جزاكي الله خيرا
سلامي لكي

القعدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على المشاركة الطيبة
القعدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.