تخطى إلى المحتوى

كيف تتجنب فخ "وهم الحب"؟ 2024.

القعدة


"حبي ليها طلع وهم كبير.. بس للأسف.. اكتشفت ده بعد فوات الأوان".. هكذا بدأ "محمد" قصته حول الحب ومن بعده الزواج..

كثيرون يكتشفون أن ما عاشوا فيه مع الطرف الآخر ليس حبا، وأنه كان واهما في مشاعره. ويكون لسان حاله بعدها
"إزاي مكنتش قادر أفرق بين الحب والوهم؟".

** تقدم المستشارة الاجتماعية د. أميرة بدران روشتة عاطفية وعلمية لتجنب الوقوع في فخ "وهم الحب":

– يجب على كل طرف أن يدرس ويكون على دراية بالطرف الآخر، حتى نحسن فهمه والتعامل معه بشكل صحيح.

– هناك فارق كبير بين الإعجاب والحب، يجب علينا أن نعرفه، فهناك فرق كبير بين أنك تحب حاجة معينة في الطرف التاني، وبين أنك بتحبه كله على بعضه بمميزاته وعيوبه، فلو فرقّنا جيدا بين الاثنين هنعرف نميز بين الحب أو وهم الحب.

– "الهروب": كل الشباب أو البنات اللي بيمروا بتجارب فاشلة أو غير مكتملة، بنلاقيهم بيهربوا من مواجهتها بالدخول فورا إلى أول علاقة تقابلهم، ويتوهم فيها أنه الحب، ولكن ذلك يكون مسّكن لجرحه أو جرحها، ويفوق بعد فوات الأوان، لذلك عندما يخرج الشاب أو الفتاة من أي تجربة، يجب ألا يدخل في أي علاقة عاطفية جديدة إلا عندما يشعر أنه تدارك حزنه وصدمته، لأنه بذلك يظلم الطرف الآخر.

– كثيرون لديهم احتياج كبير للحب والحنان والاهتمام، فيقابل طرف آخر يعطيه هذه المشاعر المفقودة، فيكون الوهم بأن ذلك حب ولكنه ليس بحب، بل أنه عطف، لذلك الدخول في أي علاقة حب يجب أن يكون الطرفان في حالة نفسية سوية حتى لا يختلط الامر عليهما أو على أحد منهما.

– "فخ التغيير": مشكلة يقع فيها شباب كثيرون، وهي أنه عندما يقابل شخصان بعضهما، يرى كل منهما عيوبا في الطرف الآخر ويتوهما أنهما بعد الزواج سوف يغيران من بعضهما، وطبعا يفيق كل منهما على عيوب الطرف الآخر، وأنه لم يحدث تغيير، فمثلا لو الشاب عنده مشكله قبل الزواج أنه مرتبط جدا بأصدقائه وأنه كثير الخروج معهم، قد تتغاضى البنت قبل الزواج عن هذه المشكلة وتعتقد أنه بعد الزواج سوف يتغير، وتفاجأ بعدم التغيير فتحدث الصدمة ويتبخر الحب، لماذا حدث هذا؟، لأن الطرفين منذ البداية يجب أن يقبلا بعض على عيوبهما، والحب الحقيقي يكون غير مشروط.

– "القوة الناعمة": كثير من الشباب يرتبطون بفتاة لمجرد أنه يعلم بأنها تحبه وأمام ذلك يتوهم أنه يحبها أيضا، والعكس كذلك، وبعد الزواج ومرور الأيام يفاجأ أنه لا يحبها، وبالفعل هو ليس حب بل هو استنزاف مشاعر من الطرف الآخر، ووقوعه في فخ المجاملة وهو ما نسميه القوة الناعمة.

– "اكتشف نفسك أولا": يجب على كل طرف أن يعرف نفسه جيدا، وأن يدرك احتياجاته ورغباته من الطرف الآخر وما يناسبه وما لا يناسبه، حتى لا يصدم بعد وقت في الطرف الآخر. فإذا اكتشفت نفسك، سوف تستطيع بمنتهى السهولة أن تكتشف الطرف الآخر.

– أخيرا لا يوجد أحد حتى الآن عرف سببا للحب،

فهو كيمياء تحدث بين الطرفين منذ الوهلة الأولى، ولكنه 20% كيمياء و80% صَنعة،

فلو قدرت أقوم بالصنعة علي أكمل وجه سوف يتحقق الحب الحقيقي ويعيش عشرات السنين.

فهو كيمياء تحدث بين الطرفين منذ الوهلة الأولى، ولكنه 20% كيمياء و80% صَنعة،

مشكورة…القعدة


الحب هو كيمياء: في ارواح تتجاذب لبعضها من الوهلة الاولى ، لكن هاد الكيمياء تمثل 20% فقط من إجمالي الحب لانه صنعة اكثر لماذا؟

هو كيمياء: في ارواح تتجادب لبعضها من الوهلة الاولى لكن كي يدوم الانجداب لازم عوامل كتييرة و هدا مايقصد بالصنعة
بعد الكيمياء يجي دور التعايش و التعايش يجي بالمعاملة و الاحتكاك بين الشخصيات على إرض الواقع،
و الاحتكاك اكيد يظهر الصالح و الطالح في شخصية المتحابين في زمن كله تحديات ، و ادا تجاوزوا واقع شخصياتهما بسلبياتها و ايجابياتها ، ساعتها يتحول الحب الى صنعة
و ادا ماقدروش و بقاوا فقط في حالة يعجبني فيك هادي و نكره هادي و صحيح نحبك و عليل نكرهك و غني نحبك و فقير نكرهك ، ساعتها يبقى الحب لم يتعدى 20% الكيمياء و مع الزمن يندتر و كأنو لم يكن حب بينهما و يقدر يتحول لكره ايضا و هدا للاسف هو حال الحب في زمننا المعاصر

وكان لي يكون عندو خصاص في العاطفة و كي يلقى الانجداب(أكآن في الشكل و المظهر او اللسان الحلو او …)و يقول هدا هو الحب و يفرغ كاع احاسيسو و مين يجي للواقع ينزع غشاوة الحب من عينيه و يتصدم لان العاطفة تاعو تفرغت في شخص ما يلبيش احتياجات نفسه الحقيقية على ارض الواقع

لدلك يبقى الحب صنعة اي تفاهم و و ادراك احتياجات المتحابين و تقبلهما لسلبياتهما قبل ايجابياتهما و التعايش معها في السراء و الضراء
هادي هي نظرتي للحب
و تحياتي الخالصة لك اخي العمدة

بــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــكــ

شكرا على الموضوع
لا يوجد أحد حتى الآن عرف سببا للحب،

فهو كيمياء تحدث بين الطرفين منذ الوهلة الأولى، ولكنه 20% كيمياء و80% صَنعة،
وااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااو

شكرا لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.