"وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ"
الأعراف188
الدرجة السادسة : استسلام القلب لله وانجذاب دواعيه كلها إليه وقطع منازعته. أما السابعة : فهو التفويض: وهو إلقاء العبدِ أمورَه كلها إلى الله، وإنزالها به طلباً واختياراً ، لا كرهاً واضطراراً. والتفويض هو روح التوكل ولبّه وحقيقته.اما الثامنة:فهو الرضا بقضاء الله وحكمه، وليس أجمل من موقف سيدنا ابراهيم لما ترك السيده هاجر وابنها في مكه هناك و ولى ظهره عنهما قامت إليه هاجر و تعلقت بثيابه و قالت : يا إبراهيم أين تذهب و تدعنا هاهنا و ليس معنا ما يكفينا؟!، فلم يجيبها, فلما ألحت عليه و هو لا يجيبها قالت له : آلله أمرك بهذا ؟ ، قال : نعم ، قالت : فإذن لا يضيعنا
بهدوء تام وبسكينة ووقار
وها انا اسمع وارى واقرا
ما وجد فيه من كلاام طيب
وطيبة نفس واخلاق عظيمة
فبارك الله فيك اخي
دائما مواضيعك كلها قمة
واتقان تفوح بعطر
عطر تسكبه اناملك
عندما تلاامس الصفحة التي تكتب فيها
وعطرك يلاامس من يقراها
فنعم من قرا مواضيعك اخي
تسلم ولي شرف
في ان اتواجد في احد صفحاتك الراقية
تقبل مروري المتواضع
لك مني ارقى واجمل
وانقى وازكي التحياااااات
الذي زاد من موضوعي جمال
ومن الرائع ان يكون اعضاء مثلك متألقين
في المنتدى
بارك الله فيك على الاطراء الجميل
… شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . …
موضوع فعلااا جميل وذو أسلوب سلس و أخاذ
" اللهم دبر لي فإني لا أحسن التدبير "
وفقت حقااا يا أستــــــأذ
دمت بود
الذي زاد موضوعي نورا بكلماتك البراقة
ودعائك الذي يشرح الصدور
جزاك الله الفردوس الاعلى ان شاء الله