… أنها لم تجد عملا تسترزق منه فكلما طرقت باب لكي تعمل إلا وأغلق في وجهها
البائس وبعد مرور 5 سنوات بدون عمل تدهورت حالتها كثيرا بحيث فقدت كل أمل في العمل
عندما رآها والدها في هذه الحالة تدخل واتصل بصديقه الوحيد وهو مدير حديقة
الحيوانات حيث طلب منه منصب عمل لابنته ‘لامية’ وحكى له قصتها فتأثر المدير من ذلك وتأسف على عدم وجود عمل في الحديقة ما عدا منصب واحد شاغر وهو أن تلعب دور اللبؤة لأن اللبؤة ماتت وأصبح الأسد يعيش وحده في الحديقة وحتى عدد الزائرين قل ،
فلما عرض الأب على لامية منصب العمل وافقت وقالت لا يهم المهم أعمل وأسترزق.
بدأت ‘لامية’ في العمل حيث لبسث جلد اللبؤة ودخلت القفص بمعدل 8 ساعات في اليوم ومرت الأيام و ‘لامية’ على هذه الحالة تجول في القفص والزوار مندهشون من هذه اللبؤة.
وفي يوم من الأيام نسي الحراس باب الأسد مفتوح حيث خرج وتوجه نحو ‘لامية’ ببطء حيث خافت هذه الأخيرة وانتظرت ساعة نهايتها ..تصوروا ماذا فعل لها الأسد…
.
.
إقترب منها وقرب فمه إلى أذنها وقال لها ما تخافيش أنا ‘بوعلام’ خريج جامعة باب الزوار دفعة 200
طاحوا كيف كيف المهم يخدموا والله هههههههههه
شكرااااااااااااااااااااااااااا
الزهر الغدار هههههههههههه
شكرا فووور هادي فور و جديدة
فووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو ورررررر
loooool