تخطى إلى المحتوى

قصة حواء .؟ 2024.

أول ما تتفتح عليه العين هو على عيني الام

الام التي تقدم الحنان والعطف والرقه لطفلها .لتراه يكبر أمام ناظريها ويصبح في سن المراهقه لتبدأ قصتي من هنا
لأروي لكم قصه فتاه من الداخل وليس منالخارج كما تعودنا
كانت تحب الحياه من قلبها
حساسيتها تفرط فؤادها
كانت تنزوي بنفسها لتكتب الكثير من الحروف لتكون منها كلمات وتصبح كالبيوت الشعريه
ولكنها كانت تشعر بالوحده فامها بعيده عنها بمسؤوليلتها
ووالدها يخرج من الصباح حتى المساء
وأخواتها يتعدونها بالسن
فكانت وحيده لا تكترث شوى لدراستها وصديقاتها في الحي
الى ان شاء القدر ان تتزرج
………………………… …………..
وابتدأت معها حياه جديده رهيبه
تحيط بها البشر من كل الجهات
لا هدوء ولا رونسيه وجدت
لتمضي الايام عليها ناسيه سنها
حياتها ونفسها
استرجعت تلك الفتاه عقلها الذي كان في زحمه الكواكب في وقت متاخر كثيرا
ولم تدري ماذا عليها فعله
فقد وجدت نفسها بوحده من نوع اخر
لسظهر أمامها أمل كالضوء الذي سيحييها من جديد

ولكنه تبخر في حلقه مشاكل الحياه
اسالكم
ما رايكم ببدايه قصه تلك الفتاه
وما عيها فهله؟القعدة لكم

هل هى حقيقة

القعدة
ما شاء الله……
المرأة
سأل يوماً طفلاً أباه عن المخلوق الذي اسمه المرأة؟
أجابه والده:
هل نظرت لكل المميزات والمواصفات التي وضعها الله فيها ..
يجب أن تمتلك أكثر من 200 جزء متحرك لتؤدي كل ما هو مطلوب منها
يجب أن تكون قادرة على عمل كل أنواع الطعام …
قادرة أن تحمل بالأولاد ولعدة مرات …
تعطي الحب الذي يمكن أن يشفي من كل شيء ابتداء" من ألم الركبة انتهاء" بألم انكسار القلب ..
ويجب أن تفعل كل ذلك فقط بيدين اثنتين …
اثنتين فقط …
تعجب الطفل …. وقال … بيدين اثنتين …اثنتين فقط … هذا مستحيل …
إنها الأقرب لقلب الله …………
إنها تداوي نفسها عند مرضها …
وقادرة أن تعمل 18 ساعة يوميا"
اقترب الطفل من أمه ولمسها ..
وسأل والده : لكنها ناعمة ورقيقة جدا …
نعم إنها رقيقة لكنّها " قوية جدا"
إنك لا تستطيع تصور مدى قدرتها على التحمل والثبات ….
سأل الطفل : هل تستطيع أن تفكر ؟ …
أجابه والده ليس فقط التفكير …
يمكنها أن تقنع بالحجة والمنطق …
كما يمكنها أن تحاور وتجادل …
لمس الطفل خدود أمه واستغرب …
لماذا خدودها مثقبة …
أجابه والده أنها ليست الثقوب …إنها الدموع …
لقد وضع عليها الكثير من الأعباء والأثقال …
ولماذا كل هذه الدموع …سأل الطفل ؟؟؟؟
أجابه والده: الدموع هي طريقتها الوحيدة للتعبير …
التعبير عن حزنها وأساها …شكها …قلقها …حبها …وحدتها …معاناتها فخرها…
هذا الكلام كان له الانطباع البليغ لدى الطفل …
فقال بأعلى صوته …
حقا" أن هذا المخلوق الذي تدعوه المرأة مذهل جدا" ………..
المرأة تمتلك قوة يدهش لها الرجال …
يمكنها أن تتعامل مع المشاكل …
وتحمل الأعباء الثقيلة …
تراها تبتسم حتى وإن كانت تصرخ …
تغني وإن كانت على وشك البكاء …
تبكي حتى عندما تكون في قمة السعادة ..
وتضحك حتى عندما تخاف …
تدافع عن كل ما تؤمن به …
وتقف في مواجهة الظلم ….
لا تقول كلمة لا …
عندما يكون لديها بصيص أمل بوجود حلّ أفضل …
حبها غير مشروط .
تراها تبكي في انتصار أولادها …
أو في حزن يصيب أحد من حولها …
لكنها دائما تجد القوة لتستمر في الحياة …
تؤمن أن القبلة والعناق يمكن أن تشفي كل قلب منكسر ………..
لكنها دائما" تقع بخطأ واحد …
أنها لا تعرف قيمة نفسها …
ولا تعرف كم هي ثمينة ونادرة ………… .
أرسلوا هذه الكلمات لكل السيدات لتعرف كل منهن كم هي عظيمة… وأرسلوها لكل الذكور لأنهم يحتاجون أحيانا أن يتذكروا عظمة المخلوق الذي يسمى "المرأة"

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسوى القعدة
القعدة
القعدة

المرأة

سأل يوماً طفلاً أباه عن المخلوق الذي اسمه المرأة؟
أجابه والده:
هل نظرت لكل المميزات والمواصفات التي وضعها الله فيها ..
يجب أن تمتلك أكثر من 200 جزء متحرك لتؤدي كل ما هو مطلوب منها
يجب أن تكون قادرة على عمل كل أنواع الطعام …
قادرة أن تحمل بالأولاد ولعدة مرات …
تعطي الحب الذي يمكن أن يشفي من كل شيء ابتداء" من ألم الركبة انتهاء" بألم انكسار القلب ..
ويجب أن تفعل كل ذلك فقط بيدين اثنتين …
اثنتين فقط …
تعجب الطفل …. وقال … بيدين اثنتين …اثنتين فقط … هذا مستحيل …
إنها الأقرب لقلب الله …………
إنها تداوي نفسها عند مرضها …
وقادرة أن تعمل 18 ساعة يوميا"
اقترب الطفل من أمه ولمسها ..
وسأل والده : لكنها ناعمة ورقيقة جدا …
نعم إنها رقيقة لكنّها " قوية جدا"
إنك لا تستطيع تصور مدى قدرتها على التحمل والثبات ….
سأل الطفل : هل تستطيع أن تفكر ؟ …
أجابه والده ليس فقط التفكير …
يمكنها أن تقنع بالحجة والمنطق …
كما يمكنها أن تحاور وتجادل …
لمس الطفل خدود أمه واستغرب …
لماذا خدودها مثقبة …
أجابه والده أنها ليست الثقوب …إنها الدموع …
لقد وضع عليها الكثير من الأعباء والأثقال …
ولماذا كل هذه الدموع …سأل الطفل ؟؟؟؟
أجابه والده: الدموع هي طريقتها الوحيدة للتعبير …
التعبير عن حزنها وأساها …شكها …قلقها …حبها …وحدتها …معاناتها فخرها…
هذا الكلام كان له الانطباع البليغ لدى الطفل …
فقال بأعلى صوته …
حقا" أن هذا المخلوق الذي تدعوه المرأة مذهل جدا" ………..
المرأة تمتلك قوة يدهش لها الرجال …
يمكنها أن تتعامل مع المشاكل …
وتحمل الأعباء الثقيلة …
تراها تبتسم حتى وإن كانت تصرخ …
تغني وإن كانت على وشك البكاء …
تبكي حتى عندما تكون في قمة السعادة ..
وتضحك حتى عندما تخاف …
تدافع عن كل ما تؤمن به …
وتقف في مواجهة الظلم ….
لا تقول كلمة لا …
عندما يكون لديها بصيص أمل بوجود حلّ أفضل …
حبها غير مشروط .
تراها تبكي في انتصار أولادها …
أو في حزن يصيب أحد من حولها …
لكنها دائما تجد القوة لتستمر في الحياة …
تؤمن أن القبلة والعناق يمكن أن تشفي كل قلب منكسر ………..
لكنها دائما" تقع بخطأ واحد …
أنها لا تعرف قيمة نفسها …
ولا تعرف كم هي ثمينة ونادرة ………… .

أرسلوا هذه الكلمات لكل السيدات لتعرف كل منهن كم هي عظيمة… وأرسلوها لكل الذكور لأنهم يحتاجون أحيانا أن يتذكروا عظمة المخلوق الذي يسمى "المرأة"

القعدة القعدة

بارك الله فيك قصة good
بارك الله فيك
القعدة

شكرا لمروركم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.