هل تعلم انه في العهد العثماني
—كان على أبواب المنازل مطرقتين، إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة.
فعندما يُطرق الباب بالصغيرة يُفهم أن الذي يطرُق الباب "امرأة" فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب.
وعندما يُطرق بالكبيرة يفهم أن بالباب "رجل" فيذهب رجل البيت ويفتح الباب.
—و كان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض باقة ورد حمراء ليعلم المارّة و الباعة و المتجولون بوجود مريض في هذا المنزل فلا يصدرون اصوات عالية لازعاج المريض
فهل نعود لهذا الرقي
طرح ممتاز يا مبدع
ربي يبارك فيك
ربي يبارك فيك
شكرا على الرد والمرور الجميل
و هو الرقي بحد ذاته………………مشكور على طرحك الجميل أخي
شكرا على مروركِ العطر الذي أنار صفحتي
فعلا زمن جميل جدا
بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع
بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع