كثيراً ما تمر علينا المناسبات الخاصة بنا وبالأصدقاء والأقارب وفي هذه المناسبات نهدي الهدايا لهم ويهدونا إياها ولكن تحدث العديد من المفارقات التي نكون في غنى عنها ولكي نتجنب هذه المواقف من الممكن الاعتماد على فن تقديم الهدايا واستقبالها وهو كالتالي: قواعد ذهبية لتقديم الهدية : – عدم تقديم هدية سبق أن وصلتك من شخص آخر " الهدية لا تهدى ولا تباع " – اختيار الهدية عملية حساسة ودقيقة وفي اختيار الهدية لابد من مراعاة وضع المهدي إليه ( عمره – ميوله –هواياته – جنسه – مركزه – ثقافته المناسبة ) – أرفع الثمن من على الهدية " دوليا عندما يكون السعر فيه يعني مطالبتك بالمبلغ ". – تغليف الهدية بشكل مناسب وجميل. – اختيار الوقت المناسب للهدية حتى لا تعتبر هديتك بمثابة رشوة. – مراعاة أن تكون الهدية مناسبة مع الحالة المادية للمهدي إليه . – تذكري أن طريقة تقديم الهدية أهم من الهدية نفسها وأبحث عن أفضل طريقة لتقديم هدية ولو كانت متواضعة في قيمتها المادية وانظر إلى النتيجة. – الكلمة الطيبة والابتسامة والنصيحة تعتبر هدايا مهمة ولا تكلفك شيئا بشرط أن تقدم بالشكل الصحيح. – والأهم منه كتابة الكروت . يجب أن نحرص على كتابة الكروت بخط جميل وبكلمات رقيقة للطرف الآخر وحبذا لو كانت من كلماتنا غير مقتبسة من المجلات ليكون وقعها أروع في نفس الطرف المتلقي. -أهم شرط في تقديم الهدية هو عنصر المفاجأة. فن استقبال الهدية : – أبداء الفرح بالهدية أمام المهدي . – شكر المهدي والثناء عليه والدعاء له . – فتح الهدية أمام الآخرين تعتمد عدة أمور منها العادات والتقاليد ومعرفتك الدقيقة بمن أهدى لك الهدية. – الحرص على استعمال الهدية أمام المهدي . – تقديم هدية للمهدي في أقرب مناسبة له ليس كرد هدية بل تقدير له. :001_wub:
ايضا:
"هدية متواضعة للأنسان عل قيد الحياة خير من مال الدنيا على قبره"
اهدي لك هدية متواضعة الاخت اميرة سليم و هي
