تخطى إلى المحتوى

عن " أعدائنا " أنقل : 2024.

  • بواسطة

… : ( إن الشرط الضروري الوحيد ، في عصرنا الحاضر ، لنشر الحضارة الغربية هو تحطيم العنصر السامي ، تحطيم القوة الثيوقراطية للإسلام … وبالتالي : تحطيم الإسلام نفسه . ثمة حرب لا تتوقف ، ولن تتوقف هذه الحرب إلا حينما فقط يموت آخر ولد من ذرية إسماعيل بؤساً ) .
آرنست رينان ، من كتابه قراءة لموقف الأمم في تاريخ الحضارة ، الصادر في العام 1862م .

( آرنست رينان هو صاحبَ النظرية العنصرية التمييزية بين السامية والآرية ، بما يتضمن " هجاء " اللغة العربية بأنها لغة مفتَّتة متذررة ، لا علمية ، عاجزة عن استخلاص الكليات والتجريد الذهني . وقد راجت هذه النظرية في الأوساط الثقافية العربية على يد محمد عابد الجابري ، الذي أخذها عن أحمد أمين ، الذي أخذها عن دي لاسي أوليري ، الذي أظهر ذلك من خلال مقارنته بين " الكندي " وبقية الفلاسفة الإسلاميين من خلال تناول " عروبة " الكندي كنوع من تعليل " تأخره " فلسفياً عن أقرانه من الفلاسفة الإسلاميين من غير العرب ) !!! .
( أنا المعروف بوداعتي مع جميع الناس ، والذي أعاتب نفسي على عدم كرهي الشر ، أعلن أني لست أشفق على الإسلام ، وأني أتمنى للإسلام الموت المخزي … أتمنى إذلاله ) .
أرنست رينان في مذكراته التي نشرتها حفيدته هنرييت بسيكاري .
باركـ الله فيكـ وجزاكـ خيرا
جزــــآكـ الله خيرــــآـــآ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.