تخطى إلى المحتوى

علم النفس بين يديك 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجع لسلسة علم النفس المبسط باسلوبي واقدم لكم اليوم مصطلح مهم جدي في علم النفس وهو الاليات الدفاعية او ميكانيزمات الدفاع
وتوجد هناك العديد من الحيل الدفاعية المعروفة نذكر أهمها وأكثرها تداولا ونسبق دلك بتعريف مبسط لها وساحاول التفصيل في اهمهاوسنبدأ اولا بمفهومها


.مفهوم الحيل الدفاعية:
الحيل الدفاعية هي مجموعة من الحيل والأساليب التي يلجأ إليها الأنا في تعامله مع رغبات الهو ورغبات الأنا الأعلى ومتطلبات الواقع حتى يتحقق للشخصية التوافق.
وقد سبق وتحدثنا على المصطلحات الثلاث الانا والهو والانا الاعلى
وتعتبر الحيل الدفاعية من اساليب التوافق غير المباشر للنفس

فهي مجموعة من العمليات النفسية اللاشعورية التي سماها "فرويد" باسم أساليب الدفاع النفسية أو ميكانيزمات الدفاع النفسية، وهي عبارة عن خليط من الحيل النفسية التي يخدع الإنسان بها نفسه عندما يواجه التهديد أو يشعر بالأخطار الخارجية، وتعبر كل حيلة نفسية عن النشاط العقلي المستخدم للتغلب على مصدر التهديد أو الخطر بطريقة معينة، وتؤدي جميع هده الحيل عادة إلى تخفيض حدة الشعور بالتهديد أو الإحباط مؤقتا، من وجهة نظر الفرد فقط، وهو أمر مخالف للحقيقة، <<ولا يعتبر الإنسان مريضا أبدا لأن له دفاع، فالشخص العادي هو دلك الفرد الذي يمتلك دفاعا جيدا>>.

وسنتحدث اليوم عن الكبت:
يعد الكبت أكثر الميكانيزمات نشاطا ضمن الجهاز النفسي، وضعه ‑ فرويد – سنه 1895،ومن خلال لجوء الفرد لهده الحيلة فهو يبحث عن الاحتفاظ بأمور غير مقبولة لسبب أو لآخر داخل اللاشعور
ونظرية الكبت هي أساس التحليل النفسي، فالعملية ليست مجرد اختفاء لمستوى واعي فقط بل هي سيرورة نشاط وعملية ديناميكية معرضة للفشل في أي وقت بسبب قوة الرغبة اللاواعية التي تبحث دائما عن طريقة للخروج الى ساحة الوعي من جديد وهده العودة يمكن أن تكون على شكل أعراض، أحلام أو لزمات actes manqué…
والكبت الناجح هو ميكانيزم فعال ضد القلق، وهو يلعب دور فعال في علم النفس العام كما هو الحال في علم النفس العادي، وهو أساس كل الآليات الدفاعية النفسية الأخرى.
فالكبت مقاومة نبدلها دون أن نشعر ضد رغبة ملحة ولا نستطيع تحقيقها أو ضد نزوة لا نستطيع إشباعها.
والكبت حيلة عادية في الصغر حيث تكون ذات الطفل أعجز من أن تتغلب على النتائج الحقيقية أو الوهمية لأعمالها وانفعالاتها، ولكن الكبت حيلة غير طبيعية في عهد الكبر، ومع هذا كلنا يلجأ إلى الكبت بمقدار. ونستطيع ملاحظة في الكبت ما يلي:
1) الدوافع والرغبات المكبوتة لا تستسلم للكبت بل تظل تعمل على الظهور على مسرح الشعور، وقد تظهر لدى الفرد من خلال الأحلام أو هفوات اللسان أو هفوات القلم أو الأمراض والاضطرابات النفسية.
2) قد يظهر سلوك غير مقصود يعبر عن دوافع أخرى غير الدوافع التي يعلنها الفرد مثال: الإنسان الذي يبخل في الإنفاق على أبناءه، فهو دائما يبرر ذلك بحبه لهم والخوف عليهم وتعويدهم على القناعة ولكن هذا تعبير غير شعوري عن خوفه من الفقر.
3) هناك الاستدعاء الانتقائي والتذكر للخبرات الماضية: فالشخص ينتقي بعض الخبرات ليتذكرها فقط ويستبعد الباقي وخاصة الخبرات غير السارة أو الدوافع والرغبات غير المرغوب فيها ليحفظ توازنه النفسي.


يعطيك الصحه ذكرتيني ببعض الامور
بيناتنا هذا فرويد نكرهو نكرهو نكرهو نقول عليه مش متربي ههههه بالصح بالسيف علينا نقراو عليه و نحفظو نظرياتو وهو اكثر واحد حافظة نظرياتو هههه

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم الصمت القعدة
القعدة
القعدة

يعطيك الصحه ذكرتيني ببعض الامور
بيناتنا هذا فرويد نكرهو نكرهو نكرهو نقول عليه مش متربي ههههه بالصح بالسيف علينا نقراو عليه و نحفظو نظرياتو وهو اكثر واحد حافظة نظرياتو هههه

القعدة القعدة

ههههههه اولا مشكورة على مرورك
ثانيا الله غالب لازم عليك تحفظيلو هو الاساس في علم النفس خصوصا انو احنا في دزاير ابازيو عليه بزاف والا ما حفظتيلوش راح عامك القعدةالقعدةالقعدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.