عفوا … ماهي وجهتك؟
**********************
يروى أن شابا ضل طريقه في إحدى الغابات وقد أعياه كثرة السير ، وبلغ منه الإرهاق أيما مبلغ ، وما هي إلا دقائق حتى بدأت الشمس في المغيب ، ولم يعد ذلك الشاب يسمع إلا تغريد أسراب الطيور وهي عائدة إلى أعشاشها ، ونقيق الضفادع الذي يعلن عن انقضاء يوم طويل ، عندها بدأ الشاب يبحث عن إنسان يدله على الطريق الصحيح فلم يجد عندها أستبد به القلق وتملكه اليأس وفجأة رأى رجلا يسير على عجل ،
فسأله : هل تستطيع أن تدلني على الطريق ؟
التفت إليه الرجل وقال : إلى أي وجهة تريد أن تذهب ؟
قال الشاب : لا أدري !
فقال له الرجل : طالما أنك لا تدري إلى اين تذهب ولم تحدد وجهتك ، فلا يهم أي طريق تسلك !!
وتركه الرجل وسار إلى سبيله .
" لن تنجو ولن تسعد من غير أهداف ومن يعش دون أهداف فلا قيمة لحياته "
– هل انت مع هذ الطرح ام لك رأي يخالف ذالك ؟؟؟؟
لا نستطيع ان نكمل الطريق دون ما يكون عندنا هدف نسعوا لاجله
موضوع في القمه
|
انت اذا تأيدي الطرح وانا كذالك مع هذه الفكرة
من لم يرسم خريطة طريق لحياته تاه وضاع بين افكار الاخرين
شكرا على مرورك العطر تحياتي
ان لم تكن لدينا اهدااااااف ووجهاااااااات خلقنا من اجلها
طرح مميز
تحياتي
|
المميز هو مرورك العطر زاد الموضوع حلاوة دقلة نور
هههههه شكرا اختي تحياتي
حياته من عدمها سواء
– هل انت مع هذ الطرح ام لك رأي يخالف ذالك ؟؟؟؟
أوآفق طرحك 100بال100
فمن لم يرسم هدفآ لحيآته كآن بالكآد ضآئع وتآئه تقلبه مطبآت الحيآة كيفمآ شآءت
فمن لم يخطط لنفسه خطط له غيره وكآن هو الفآشل
بآرك الله فيك ونفع بك
سلآآآمي