وبعد تحديد الموعد وحضور المتسابقين وكذلك الجمهور والمشجعين،،
يحضر الحكم أيضا،، ويبدأ الاستعداد للإنطلاق !
وبعد سماع صوت الصافرة انطلق المتسابقون ،، وبدأ السباق!
.. وبعد مرور دقائق قليلة،، بدأ الجمهور :
"يستحيل أن يصمد الضفادع أكثر،، الجو حار.. والمسافة طويلة ،، وأيضا .. لا زال أمامهم
الكثير" وبدأت وجهات النظر بالتضارب ،، وبالطبع وصلت تلك الكلمات إلى أذآن المتسابقين،،
وأخذوا يتهاون واحدا تلو الآخر،، .. الجمهور" توقعنا ذلك،، ليسو سوى ضفادع"!
وهكذا استمر الضفادع في السقوط ،،وبقي واحدا لا زال صامدا،،
وبكل عزيمة غير آبه لتعليقات الجماهير المحطمة،، يصل أخيرا وحيدا إلى خط النهاية،،
تعجب الجمهور كيف استطاع الصمود رغم تهاوي الجميع من حوله،،
ليكتشفوا أن الضفدع الفائز ،وبكل بساطة.. أصم ! لا يسمع!
العبرة.. ألّا تلفت إلى المحطمين ولا تعيرهم أهتمامك ،، لا تدع كلماتهم تحطم صمودك وطموحك،،
فكل إنسان لديه القدرة على الابداع والنجاح إذا ما أمتلك الرغبة الجادة والثقة بالنفس،،
فالألف ميل تبدأ بخطوة ولا تحطمك التوافه والتافهين !
كن طموحا متفائلا وضع إصبعك في أذنيك عندما يمر بك المحطمون ،،
أهتم بتطوير ذاتك!
ودي للجميع!
أستغرب ان من بخفة دمك وبراعة قلمك وذرابة لسانك
متعوب القلب
يااااااااااااااه؟؟؟
خخخخخخخخخخ
ابن مقفع آخر يولد هنابيننا
القصة رائعة بكل مقاييسها لالأنها قصة بل لأنها عبرة
يدي في أذني
عفوا أو عذرا
ما أحلاه من سبيل لاتقاء النقد الهدام
لاتلتف الى من يشدك للأسفل بل مد يدك لمن يلقي اليك من الاعلى ليس فقط يدا بل نورااا
ههههههههههههههههههههه
أضحك الله سنك وجزاكِ كل خير
فأنت رمز اليسر ياذات اليسار وراحة قلبها
|
رمزية يسارية رائعة بكل المقاييس
تخيلت لو انه كان يسمع و فعل الذي فعل في صممه ….. سيزداد الضفدع جمال في اعيننا ….هههههه
ارجو من الله ان ينتفع بك الاعضاء اكثر و انتفعي بما تقدمين هنا في اخلاص تجازين عليه بالقبول
واصلي و الى الامام و سلامي
|
وفقكِ الله..
|
hay:
على فكرة اللون الأخضر متماشيا مع الموضوع hiny:
يسر الله أموركم يا أخي الشامي ،،
تحياتي لمرورك الطيب ،،
|
تحيتي..
لا بأس نبحث عن أرنب،، أظني أتذكر قصة الأرنب والسلفاة،، ههه..
هذا المغرور الذي غلبه غروره لأنه استهان بقدرة السلحفاة،،
والعبرة،، لا تستهين بقدرات خصمك،،
خخخخ..
وفقكم الله أخي حزن النبلاء.
يعطييك الصحة
والله فطنتني واعادتني لرشدي لاني
قبلا كنت دائما اتأثر بالنقاد و الكلمات الجارحة
فيحبطون عزيمتي فأتراجع عما كنت افعله