هذه اللوحة الفنية المبتكرة هي جزء من حملة دعائية لشركة Animaster المختصة بأفلام الرسوم المتحركة.
وهي من إبداع وكالة Rediffusion DY & R الدعائية التي أرادت عمل حملة إعلانية لا تُنسى، فخرجت بفكرة “كُن حذراً بما تفكر”، لأن الأفكار يمكن أن تتحول إلى حقيقة!!
وهذه باقي إعلانات تلك الحملة:
تأتي هذه الحملة استكمالاً لحملة سابقة تعود للعام 2024 لنفس الشركة (Animaster) ولكن من وكالة دعاية أخرى هي وكالة Macacolandia البرازيلية، وكنا قد عرضناها سابقاً في عالم الإبداع من خلال موضوع “رسومات رائعة” والتي قدمت حينها تلك الأفكار الرائعة:
تكثر الحملات الدعائية والأعمال الفنية التي نشاهدها أينما ذهبنا، لكن المميز حقاً هو ذلك العمل الذي تراه مرة لكنه يجبرك على أن تتذكره دائماً!
في مهرجان غير تقليدي يتنافس سكان قرية جينغتشينغ الصينية بالرسم على الثيران وعمل لوحات فنية على أجسامهم.
ترجع بداية هذه العادة بين سكان قرى الصين إلى عصور قديمة مضت، حين بدأها سكان قرية هاني الصينية واتخذوها كوسيلة لإبعاد الحيوانات المفترسة والنمور عن منازلهم وماشيتهم. ورغم التراجع العظيم في معدل تواجد النمور حول المنازل داخل القرى في العصر الحالي، لا يزال هذا التقليد غير التقليدي منتشرًا في المنطقة ولكنه اتخذ شكل مهرجان سنوي يقام كل عام ويتنافس فيه المشاركون من الصين ولاوس وفيتنام بتزيين أجسام ثيرانهم بأجمل الأشكال الملونة.
شارك نحو 48 فريق في المهرجان الذي أقيم هذا العام، وأبدع المشاركون في زينة ثيرانهم التي كان من الصعب التعرف على ملامحهم بسبب الرسومات على أجسامهم. من الملاحظ أن الألوان التي يستخدمها المشاركون بكثرة تتركز بين الأحمر والأزرق والأصفر والذهبي والألوان الفاقعة بصفة عامة.
إليكم أفخم طائره بالعالم
مِنَ الرسامين من يبدع في محاكاة الواقع لتبدو رسوماته وكأنها ثلاثية الأبعاد مع أنها على ورقة، ومنهم من لا تشكل حدود الورقة أي عائق أمامه فيخرج منها كما فعل الفنان الفرنسي مارشال ميثوراد:
فيبدع مارشال ميثوراد (الذي يُعرف باسم شاكا) في تركيب الأوراق الملونة المطوية فوق رسوماته لتبدو وكأنها تكاد تقفز من الورقة إلى عالمنا ثلاثي الأبعاد!
وهذه مجموعة مميزة من أعماله:
الفنان Vhils
فن النحت على الجدران
من عمل لوحات فنية على الجدران المنهاره في المدينة التي جدرانها تحتاج لترميم
.