ضعف العمل الإسلامي راجع إلى تصوره لفراغية فكرية وروحية وقيمية وحضارية في المجتمع الإسلامي .
إن المجتمع الدعوي مكتنز ومزدحم فوق طاقته بالأفكار المستغربة والقيم الفاسدة مبرهنة بالشبهات المقننة .
لذا نجاح العمل الإسلامي الدعوي مرهون بالتصور الصحيح واكتمال المعطيات حول الحقل الدعوي .