تخطى إلى المحتوى

صيني يحمل والدته المشلولة معه أينما ذهب . 2024.

القعدة

صيني يحمل والدته المشلولة معه أينما ذهب …

القعدة

خرج هذا المزارع الصيني من قريته للبحث عن عمل، ولكن ليس هناك من يعتني بوالدته المشلولة ذات الثمانين عاما، فقرر حملها معه أينما ذهب، ليتمكن من الاعتناء بها.

وبحسب موقع "شانغهايست" الصين فإن حياة داي زونو (44 عاما)، لم تكن سهلة، فقد توفي والده عندما كان صغيرا، وتركته زوجته قبل 18 عاما، وأصيبت والدته بالشلل قبل 22 عاما، فقام على رعايتها منذ ذلك الحين.

وكان زونو يعمل في الزراعة وتربية الحيوانات ليعيل والدته وابنته، ولكن أحواله المادية أصبحت تسوء بعد دخول ابنته إلى المدرسة، وتدهور حالة والدته الصحية، والتي أصبحت بحاجة إلى المزيد من الرعاية الطبية والأدوية.

وبحث زونو طويلا عن عمل في المتاجر والمطاعم، ومواقع البناء، ولكنه فشل في الحصول على عمل، ولكن في نهاية المطاف تمكن من العثور على وظيفة إيصال زجاجات المياه المعبأة إلى البيوت مقابل 2 يوان (33 سنتا) لكل زجاجة.

الله يبارك
هدا هو البر
الله يخليك اخي شكرا
أين هم شباب المسلمين من هذا الصيني ؟؟؟
شباب مسلم عاق لوالديه وصيني لايعرف ديانة بار بوالديه !!!
بارك الله فيك أخي على هذه الصورة
وعليكم السلام

ايييييييييييييييه ان شاءالله يدخل الاسلام ان شاء الله ياربي

البرّ نراه في غير المسلمين وابناء المسلمين يرمون بأمهاتهم

رحماك ياربّ.

شكرا اخي على الصورة المعبّرة.

حين نرى ملامح الإسلام عندهم ندعو لهم بالاسلام ولأنفسنا بالهداية
موضع في القمة لنعتبر
بوركت اخي

سبحان الله ، بر وحب لوالدته
موضوع مؤثر حقاً
بارك الله فيك اخي الطيب على هذه المشاركة المميزة
جزاك الله الجنة أخي الكريم
جعلنا الله من البارين بوالدينا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
ابوندى
لقد سبقني من ردوا على الموضوع بقول كل ما كنت أرغب في كتابته
ولا يسعني إلا أن أقول لك:
جزاك الله خيرا على هذا التذكير الجميل
أسأل الله ألا يحرمنا برّ والدينا أحياء وأمواتا
….
سلمت يمينك على جميل اختيارك
ولك شكري وتقديري القعدة

بوركت اخي,فعلا تنقصه الشهادة فقط
يعني يعجز اللسان عن القول
هو الحب الذي زرعته في قلبه
هو قمة الوفاء

الله يبارك
شكـــرا ♥

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.