تخطى إلى المحتوى

صورة الواد المقدس الذي كلم الله فيه موسى 2024.

هذا المكان سمع فيه موسى عليه السلام : كلام الله تعالى

" ياموسى إني أنا الله العزيز الحكيم " ، " ياموسى إني أنا الله رب العالمين "..

" وهل أتاك حديث موسى إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى "..

الوادي المقدس الذي كلم الله فيه سيدنا موسى عليه السلام
بما يليق بجلالة الله عز وجل ويقع في مصر

القعدة

القعدة

الغار التى لجأ إليها نبى الله موسى – عليه السلام (فى الجبل الذى كلم الله عليه فى مصر)

القعدة

مشكور اخي بارك الله فيك

بارك الله فيك على الصور النادرة..

على كل حال يقول صلى الله عليه وسلم وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج000 فما ليس فيه ما يعارض ديننا لابأس به ولكن الأكاذيب لدي بني إسرائيل لا حصر لها 0وهذه الصور في سيناء والوادي في العربية معروف وليس الوادي يكون اعلى جبل 0

________
بورك فيك

مشكور اخي بارك الله فيك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعمرالفاروق القعدة
القعدة
القعدة

على كل حال يقول صلى الله عليه وسلم وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج000 فما ليس فيه ما يعارض ديننا لابأس به ولكن الأكاذيب لدي بني إسرائيل لا حصر لها 0وهذه الصور في سيناء والوادي في العربية معروف وليس الوادي يكون اعلى جبل 0
________

بورك فيك

القعدة القعدة

وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج
الحافظ ابن حجر
قال الحافظ في الفتح :
‏قوله ( وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ) ‏
‏أي لا ضيق عليكم في الحديث عنهم لأنه كان تقدم منه صلى الله عليه وسلم الزجر عن الأخذ عنهم والنظر في كتبهم ثم حصل التوسع في ذلك .
وكأن النهي وقع قبل استقرار الأحكام الإسلامية والقواعد الدينية خشية الفتنة , ثم لما زال المحذور وقع الإذن في ذلك لما في سماع الأخبار التي كانت في زمانهم من الاعتبار .
وقيل : معنى قوله " لا حرج " : لا تضيق صدوركم بما تسمعونه عنهم من الأعاجيب فإن ذلك وقع لهم كثيرا , وقيل : لا حرج في أن لا تحدثوا عنهم لأن قوله أولا : " حدثوا " صيغة أمر تقتضي الوجوب فأشار إلى عدم الوجوب وأن الأمر فيه للإباحة بقوله :
" ولا حرج " أي في ترك التحديث عنهم .
وقيل : المراد رفع الحرج عن حاكي ذلك لما في أخبارهم من الألفاظ الشنيعة نحو قولهم ( اذهب أنت وربك فقاتلا ) وقولهم : ( اجعل لنا إلها ) .
وقيل : المراد ببني إسرائيل أولاد إسرائيل نفسه وهم أولاد يعقوب , والمراد حدثوا عنهم بقصتهم مع أخيهم يوسف , وهذا أبعد الأوجه .
وقال مالك: المراد جواز التحدث عنهم بما كان من أمر حسن , أما ما علم كذبه فلا .
وقيل : المعنى حدثوا عنهم بمثل ما ورد في القرآن والحديث الصحيح . وقيل : المراد جواز التحدث عنهم بأي صورة وقعت من انقطاع أو بلاغ لتعذر الاتصال في التحدث عنهم , بخلاف الأحكام الإسلامية فإن الأصل في التحدث بها الاتصال , ولا يتعذر ذلك لقرب العهد .
وقال الشافعي : من المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يجيز التحدث بالكذب , فالمعنى حدثوا عن بني إسرائيل بما لا تعلمون كذبه , وأما ما تجوزونه فلا حرج عليكم في التحدث به عنهم وهو نظير قوله : " إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم " ولم يرد الإذن ولا المنع من التحدث بما يقطع بصدقه . ‏اهـ

المصدر القعدة منتديات مشكاة

شكرا لمرورك اخي كينج
شكرا لمرورك اخت سوسو
شكرا على المرور والتعليق اخ ابو عمر الفاروق
كل الشكر لك عالمرور اخت نوها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.