تخطى إلى المحتوى

سلسلة: "أخطاء في العقيدة والتوحيد" من ثلاث حلقات6 2024.

  • بواسطة

سلسلة: "أخطاء في العقيدة والتوحيد"

←الحلقة الخامسة→

● مناداة الغائبين من الأحياء والاستغاثة بهم مع اعتقاد قدرتهم على النفع أو الغوث – شرك أكبر.

قال الله تعالى: (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ….). [سورة النمل : 62].

وتقدمت أدلة أخرى في المسألة "1". [أي في: الحلقة الأولى].
انتهى.
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة – لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].

📇 طبعة دار الوسطية – الطبعة الأولى.

………………..

بارك الله فيك
وجزاك خيرا
جزاك الله خير اخي الفاضل
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمـو القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك
وجزاك خيرا
القعدة القعدة

و فيك بارك الله.
أحسن الله اليك.

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آهات القلب القعدة
القعدة
القعدة
جزاك الله خير اخي الفاضل
القعدة القعدة

و اياك بارك الله فيك.

في التوقيع عظة و عبرة فاستمري على منوال هذه التواقيع أحسن الله اليك.

وفقك الله الى الخير و الهدى و سلك بك في سبيل التقى.

هناك مثل يقول.
الدنيا ساعة فجعلها طاعة.
و يؤثر عن الحسن البصري رحمه الله قوله:
يا ابن أدم انما أنت أيام كلما ذهب يومك ذهب بعضك.

←الحلقة السادسة→

● الغلو في الصالحين أو الأنبياء -بحيث يجعل فيهم نوعا من خصائص الألوهية، أو لهم شيئاً من التأله والتعبد- شرك مخرج من الملة:

قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ءَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ). الآية. [سورة المائدة : 116].

وقال تعالى: (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ). الآية. [سورة النساء : 171].

وقال المصطفى -صلى الله عليه وسلم- : (لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد، فقولوا عبد الله ورسوله). [رواه البخاري في صحيحه].

سلسلة: "أخطاء في العقيدة والتوحيد"



←الحلقة السابعة→



● الخوف من الأولياء أو من الجن (خوف السر) ، كأن يخاف أن يصيبه الولي سرا أو الجني بسوء إن لم يفعل كذا وكذا – فهذا شرك أكبر:

ويدل عليه قوله تعالى: (إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ ۗ قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ ○ مِنْ دُونِهِ…..). [سورة هود : 54-55].

والخوف من العبادات القلبية العظيمة التي يجب إخلاصها لله، فمتى خاف من أحد كخوفه من الله فهو مشرك، وأما الخوف الطبيعي فلا حرج منه، والخوف الذي يجعل المرء مقصرا في الواجبات أو مرتكبا لمحرم لا يجوز، كأن يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المتعين عليه خشية كلام الخلق أو إيذائهم.



انتهى.



📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة – لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].



📇 طبعة دار الوسطية – الطبعة الأولى.

………………..

وهذا منصور النمر ي :
إذا رفعتَ امرءاً فالله رافــــــعُه ،،، ،،، ومَن وضعتَ من الأقوام متضــــــعُ
مَن لم يكن بأمين الله معتصماً ،،، ،،، فليس بالصلوات الخمس ينتفـــــعُ
وهذا ابن هانيء :
ما شئتَ لا ما شاءتْ الأقــدارُ ،،، ،،، فاحكمْ فأنت الواحدُ القهّارُ
أنت الذي كانت تبشّرنا بـــــه ،،، ،،، في كُتبها الأحبارُ والأخـبارُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.