تخطى إلى المحتوى

دفء العلاقة الزوجية. 2024.

نفحات من طيب المودة .
ما أحوج الحياة الزوجية في محطاتها المختلفة إلى فيض من البوح الشاعري والنبض الرومانسي الذي يشحن وشائج الرحمة والمودة بين الزوجين.إنها تمثل أفضل علاج لداء الجفاف العاطفي القاتل الذي يكدر صفو التعايش الزوجي المقدس.
وتجدر الآشارة إلى أن فتور الحب والتواصل بين الزوجين يجعل حياتهما أشبه بالسجن المظلم الذي يعصر القلوب البائسة ويدفعها إلى التمرد والتيه بحثا عن المتعة الضائعة ، حتى وإن كان ذلك بالطرق غير المشروعة .

* لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة في حياته الزوجية الطيبة ، وله في ذلك مواقف ّنَيّرَة يجب التأسي بها لتوجيه وتقويم حياتنا الزوجية المضطربة .
عن عائشة رضي الله عنها قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خلا في بيته ألْيَنَ الناس بَسّاما ضَحّاكا . وقالت : ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة له ولا خادما قط ". رواه النسائي.

"وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا "الآية 74 من سورة الفرقان.
أتمنى لكم حياة زوجية آمنة ومستقرة ومثمرة.
القعدة

اللهم آمين يا رب العالمين

مشكور على الموضوع المميز بارك الله فيك

السلام عليكم
بارك الله فيك فيما قلت
اللهم أجعل الرحمة والسكينة والمودة بين كل زوجين
تقبلوا تحياتي
مشكور على الموضوع المميز بارك الله فيك

مشكور على الموضوع المميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.