خيانة مزدوجة..
خانها زوجها، تألمت بعمق، أحست بشرخ اخترق عزتها..
قررت الانتقام، آمنت بالقولة الفرنسية: الانتقام طبق يؤكل باردا..
خانته هي الأخرى..
وتاه الاثنان بين أطفالهما، مثخنان بجرح الخيانة وثقل الذنب..
كانت معاناتهما تتجسد أسواطا على أجسام أطفالهما، وتوبيخات لا تنتهي بمناسبة وفي غيرها..
بعد معاناة سنوات، جربت الزوجة: وما كان معذبهم وهم يستغفرون..
شعرت بتحسن، رويدا رويدا تركت عشيقها، بعد أيام اشتاقت لسجدة بين يدي ربها، بعد أسبوع، فكرت في مسامحة زوجها، بعد شهر عاد الزوج نادما…
أخيرا تنفسوا عبير الحياة، وعرفوا أن المشكلة في بركة الله التي محقوها بجحود النعم..
……………..
بقلم: نزهة الفلاح
الله يعافينا ويعافيكم ..
دمتي بعافية وخير ..
اللهم آمين يارب العالمين
بارك الله فيك أخي الكريم وأكرمك
بارك الله فيك أخي الكريم وأكرمك
بارك الله فيك نزهة مكاش كما العودة الى الرحمان
وفيك بارك الرحمن مروة وأكرمك
فعلا معك حق
فعلا معك حق
الله يهدي من يشاء من غير حساب
شكرا اختي على الموضوع
شكرا اختي على الموضوع
محطة متقنة
ولكن يبقى هذا مبدأ لا تقاس الرذيلة بمثلها
كل الشكر لك على هاته الورقة
راقني كثيرااااا المرور من هنا
ولكن يبقى هذا مبدأ لا تقاس الرذيلة بمثلها
كل الشكر لك على هاته الورقة
راقني كثيرااااا المرور من هنا
اللهم آمين اللهم استجب
العفو أختي، بارك الله فيك وأكرمك
العفو أختي، بارك الله فيك وأكرمك
|
أكيد طبعا راما، لكل مشكلة حيثياتها ومتغيراتها
شكر الله لك ورضي عنك وأرضاك
شكر الله لك ورضي عنك وأرضاك
الله يبعد علينا الحرام ويدخل الرحمة والتسامح الى قلوبنا .لو تسامحت تلك المراة لعاد اليها يسلم على الارض التي تدوسها . شكرا