سب الذات الإلهية والدين من أكبر الكبائر، بل ردة عن الإسلام، ويجب على من وقع منه ذلك المبادرة بالتوبة والاستغفار والإكثار من الحسنات، فإذا تاب توبة نصوحاً تاب الله عليه فان لم يتب تنطبق عليه هذه الاحكام وهي
1- حبوط العمل : أي بطلان ثواب الأعمال بحيث يجعل الأعمال السابقة هباءً منثوراً ( مِن صلاة ، وصوم ، وحج ، وصدقة …)
الدليل قوله تعالى : { ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } . [ البقرة :217 ] .
2- خروجه من الإسلام ويصبح في حكم المرتدين، وإن مات على ردته وإصراره على فعله فإنه لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين.
1- حبوط العمل : أي بطلان ثواب الأعمال بحيث يجعل الأعمال السابقة هباءً منثوراً ( مِن صلاة ، وصوم ، وحج ، وصدقة …)
الدليل قوله تعالى : { ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } . [ البقرة :217 ] .
2- خروجه من الإسلام ويصبح في حكم المرتدين، وإن مات على ردته وإصراره على فعله فإنه لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين.
3- بطلان النكاح والزواج ووقوع الفرقة بين الزوجين سواء كان الساب كلا الزوجين أو أحدهما .
وأما إن أهمل الأمر ولم يتب فإن المعاشرة بينه وبين زوجته زنا.
4- ذبيحة المرتد الساب أو الشاتم لا تحل، لأنه كافر.
5- فقد الولاية على أولاده وبناته، فلا يصح أن يكون وليا لبناته في عقد النكاح لأنه لا ولاية لمرتد على أولاده.
اللجنةالدائمة…..