تخطى إلى المحتوى

حملة رضاهم الجنة 2024.

  • بواسطة
حــمــلة, جـــنــــّـة, رضــاهـُـــم
القعدة القعدة القعدة

حــمــلة رضــاهـُـــم جـــنــــّـة
القعدة القعدة القعدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القعدة القعدة القعدة

قال تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه حسنـًا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي ّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) العنكبوت 8

فلا يخفى على الجميع عـِظــَـم حق ّ الوالدين وفضل البرّ بهما في الدنيا قبل الآخرة …

ومن هذا المـُنطلق …

هذه دعوة للجميع

للمشاركة في حملة // رضاهـُم جنـّـة //

جاءت هذه الفكرة بعد مشاهدتها على قناة فضائية …

وأحببت أن نطرحها هـُنا في المنتدى …

لا أعلم إن كانت قد طـُرحت من قبل او لا

وأتمنى من الجميع


المشاركة بكل ّ ما يثري هذه الحملة من مواضيع مختلفة عن ( الوالدين )

سـواء ً مواضيع دينيـّة / اجتماعيـّة / قصائد / خواطر / تصاميم / رسائل ……….. الخ

المهم ّأن نستفيد ونــُفيد غيرنا …

واحتسبوا الأجر عند الله تعالى في كل ّ ما تقدّمونه .

//

منقوول للفائده

هذي أفكار سريعة توصلك إلى البر :

1 – تعود أن تذكر والديك عند المخاطبة بألفاظ الاحترام .
أيها الأخوة عندما نجلس مع الوالدين ما هي الألفاظ التي نستخدمها ؟؟
2- لاتحد النظر لوالديك خاصة عند الغضب .
وما أجمل النضرة الحنونة الطيبة .. إن بعض الأخوة قد لا يتلفظ على والديه قد لا يضرب والديه ولكنه ينظر إلى والديه بنظرات حادة , وكأنه ينظر إلى رجل مجرم .

3 – لا تمشي أمام احد والديك بل بجواره أو خلفه وهذا أدب وحبا لهما.

4 – كلمة ( أف ) معصية للرب وللوالدين فحذرهما ولا تنطق بها أبدا أبدا .

5- إذا رأيت أحد والديك يحمل شيء فسارع بالحمل عنه إن كان في مقدورك ذلك وقدم لهم العون دائماً .

6- إذا خاطبت أحد والديك فاخفض صوتك ولا تقاطع واستمع جيداً حتى ينتهي الكلام وإذا احتجت إلى نداء أحد والديك فلا ترفع صوتك أكثر مما يسمع بل ناده بنداء تعتقد أنه يصل إليه … لا ترفع صوتك بقوة حتى لا يحصل لهم إزعاج وتكون ممن لم يمتثل أمر الله عز وجل لما قال (وقل لهما قولاً كريما) إن الله نهاك عن اللفظ السيئ وأرشدك إلى اللفظ الواجب وهو أن يكون كلامك كريم مع والديك.

7- إلقاء السلام إذا دخلت على والديك أو الطرفة على أحد والديك وقبلهما على رأسيهما ويديهما وإذا ألقى أحدهما السلام عليك فرد ورحب بهما.

8- عند الأكل مع والديك لا تبدأ الطعام قبلهما , إلا إذا أذنا لك بذالك .

9- إذا خرج أحد والديك من البيت ولعلها الأم فقل في حفظ الله يا أمي … ولأبيك أعادك الله سالماً لنا يا أبي …
إن بعض الأخوة يظن أن هذه مبالغات وهذه ألفاظ ليست بلازمة .
أيها الأخوة هذا باب موجود عندك في البيت الوالد أوسط أبواب الجنة هو باب عندك فاستخدم معه ما تريد.
أحد السلف لما ماتت أمه بكى قالوا ما يبكيك قال باب من أبواب الجنة أغلق عني .

10-أدعو الله لوالديك خاصة في الصلاة .

11- أظهر التودد لوالديك … وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبانه منك .

12- لا تكثر الطلبات منهما كما هو حال بعض الناس.

13- وأكثر من شكرهما على ما قاما به ويقومون به لأجلك ولأخوتك .

14- احفظ أسرار والديك ولا تنقلها لأحد وإذا سمعت عنهم كلاما فرده ولا تخبرهم حتى لا تتغير نفوسهما أو تتكدر عليك

جزاك الله كل الخير
وجعله في ميزان اعمالك
ونفع بك وكل الود والتقدير لشخصك الكريم
ولا حرمنا الله جديدك
في امان الله

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anis23 القعدة
القعدة
القعدة

جزاك الله كل الخير
وجعله في ميزان اعمالك
ونفع بك وكل الود والتقدير لشخصك الكريم
ولا حرمنا الله جديدك
في امان الله

القعدة القعدة


أخجلتني أخي هههه
آمين بارك الله فيك أخي الكريم
ولك بالمثل وزيادة إن شاء الله ربي يحفظك

بر الوالدين من أحب الاعمال الى الله

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( رضا الرب تبارك و تعالى في رضا الوالدين ، و سخط الله تبارك و تعالى في سخط الوالدين )

عن أبي امامة رضي الله عنه أن رجلاً قال : ( يا رسول الله ما حق الوالدين على ولدهما قال : هما جنتك و نارك )

و روي عن ثوبان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( ثلاثة لا ينفع معهن عمل : الشرك بالله ، و عقوق الوالدين ، و الفرار من الزحف )

كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( رأيت مكتوبا على باب الجنه : أنت محرمه على بخيل و عاق و نمام )

إخوتي فإذا رغبتم بخير الدنيا و نعيم الاخره فالزموا هذه الوصايا ، فإن من تبعها فاز و من أهملها خاب :

أطع أمك و أباك في كل ما يأمرانك به ، خاطبهما بلطف و أدب ، انهض لهما اذا دخلا عليك ، حافظ على سمعتهما و مالهما و لا تأخذ شيئا بلا إذنهما ، أكثر من الدعاء و الاستغفار لهما سواء أكانا حيين أو ميتين ، و لا تفضل زوجتك وولدك عليهما واطلب رضاهما قبل كل شيء
لا تضطجع و هما جالسان ، لا تصاحب غير رجل بار بوالديه
و لتدرك تماما يا أخي العزيز أن السعيد من بر والديه و إن خلت يداه من حطام الدنيا ، و الشقي من عقهما و لو جمع المال و السلطان .

شعر لإبن الجوزي في بر الوالدين

زُر والِديكَ وقِف على قبريهما * فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا* زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما * مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا * دمعيهما أسفًا على خدّيهما
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً * بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا * تحت الثرى وسكنتَ في داريهما
فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ * حتمًا كما لحِقا هما أبويهما
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما * ندِما هما ندمًا على فعليهما
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا * وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما
وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما * تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها * فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما

أحاديث بر الوالدين في السنة النبوية


ما رواه عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه و سلم : أي الأعمال أحب إلى الله تعالى ؟ قال : (( الصلاة على وقتها )) قلت : ثم أي . قال : (( بر الوالدين )) . قلت ثم أي ؟ قال : (( الجهاد في سبيل الله )) متفق عليه .

و عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله ، من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : (( أمك )) قال : ثم من ؟ قال : (( أمك )) قال : ثم من ؟ قال : (( أمك )) قال : ثم من ؟ قال (( أبوك )) متفق عليه .


و عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أيضاً قال : قال النبي صلى الله عليه و سلم : (( رغم أنف ، ثم رغم أنف ، ثم رغم أنف من أدرك أبواه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة )) أخرجه مسلم .

قال الإمام النووي : ( و قوله (( رغم أنف )) معناه : ذل ، و أصله لصق أنفه بالرغام وهو تراب مختلط برمل ، و قيل : الرغم كل ما أصاب الأنف مما يؤذيه . و فيه الحث على بر الوالدين و عظيم ثوابه ، و معناه : أن برهما عند كبرهما و ضعفهما ، و الخدمة أو النفقة أو غير ذلك سبب لدخول الجنة ، فمن قصر في ذلك فاته دخول الجنة و أرغم الله أنفه ) انتهى كلام النووي رحمه الله تعالى .

و عن عبدالله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما قال : أقبل رجل إلى نبي الله صلى الله عليه و سلم فقال : أبايعك على الهجرة و الجهاد ابتغي الأجر من الله تعالى ، فقال صلى الله عليه و سلم : (( فهل لك من والديك أحد حي )) ؟ قال : بل كلاهما . قال : (( فتبتغي الأجر من الله تعالى ؟ )) قال : نعم ، قال : (( فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما )) متفق عليه ، و هذا لفظ مسلم .


و في رواية عند أبي داود قال رجل : جئت أبايعك على الهجرة و تركت أبويَّ يبكيان . فقال صلى الله عليه و سلم : (( ارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما )) .


و في رواية لهما : جاء رجل على النبي صلى الله عليه و سلم فاستأذنه في الجهاد ، فقال : (( أحي والداك ؟ )) قال : نعم ، قال : (( ففيهما فجاهد )) .

شكرا لك ان شاء الله نكونو هنا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة narjes81 القعدة
القعدة
القعدة
شكرا لك ان شاء الله نكونو هنا
القعدة القعدة
إن شاء الله أختي
وشكرا على المرور الكريم

إقرأ هذه القصة:


ذكر العلماء أن رجلاً حمل أباه الطاعن في السن، وذهب به إلى

خربة فقال الأب: إلى أين تذهب بي يا ولدي، فقال: لأذبحك فقال: لا تفعل يا ولدي، فأقسم الولد ليذبحن أباه،


فقال الأب: فإن كنت ولا بد فاعلاً فاذبحني هنا عند هذه الحجرة فإني قد ذبحت أبي هنا، وكما تدين تدان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.